• شادية-الحبال
  • لاري كينغ
  • ريشي-سوناك
  • مارلين-مونرو
  • مهاتير- محمد
  • آسرحدون
  • محمود-العربي
  • سلوى-بكر
  • ممدوح-حمادة
  • فارون-دهاوان
  • مهاتير-محمد


حقائق سريعة

  • عرف مروان الصواف بقوة حضوره ودماثته، إضافة إلى تواضعه واحترامه الشديد لضيوفه.
  • اتهم الصواف خلال مسيرته بالدبلوماسية، وهو ما نفاه في مقابلته مع برنامج “علامة فارقة”، حيث اعتبر أسلوبه تهذيباً، ودقة في طرح أفكاره.
  • يرى الصواف أن الإعلام العربي أصبح جزءاً من المشكلة، فأمام حالة الطغيان البصري وطغيان المفردات، التي يتعذر معها على المشاهد معرفة الحقيقة، أصبحنا بحاجة إلى غربال لنصل إلى الحقيقة، في غضون ذلك رأى الصواف أنه لا بد من يوم يكون فيه الإعلام العربي قيد المسائلة.
  • في نظر الصواف ، فإن تراجع دور الإعلام العربي يعود إلى سببين أساسيين هما:انتشار ظاهرة “التسليع” في مختلف المجالات، إضافة إلى طغيان المادة الإعلانية، على المادة الإعلامية.حالة اللاكفاءة لدى بعض القائمين على الإعلام العربي.
  • أطلق عليه لقب مللك الارتجال وتعليقاً منه على هذا اللقب أكد أن ما يتم في الواقع هو الإعداد. والتحرير بدقة، وبالتداعي العفوي يبدو أنه ارتجال.
  • من خلال إدخال السينما لبرنامجه التلفزيوني إذا غنى القمر، تمكن الصواف من جعل المشاهد السوري الذي لا يرغب في البرامج المختصة بالسينما يلاحق حلقات إذا غنى القمر لأنها تعرض له ملخصاً عن فيلم سينمائي كامل، فالهاجس السينمائي هو الهاجس الأكبر لدى مروان وهذا ما جعله يلاحق السينما باستمرار على الرغم من أنها متعبة وتحتاج إلى تلخيص بالصوت وانتقاء للمشاهد.
  • تعرّض للكثير من الانتقادات وخاصة من قبل المثقفين، الأمر الذي دفعه إلى ترك العمل في الفضائية السورية والسفر إلى الخليج من أجل إكمال مسيرته الإعلامية ، استقبلته قناة الشارقة كمعداً ومقدماً لبرنامجين ناجحين هما “فوق السطر” و”المشهد الصحفي”.

معلومات نادرة

  • قيل فيه: عندما يصبح المقدم هو البرنامج.
  • استخدم الصواف في برنامجه الشهير إذا غنى القمر والذي تزامن بدأ بث الفضائية السورية، موسيقى العازف والملحن اليوناني الشهير “ياني”. وكانت علامة فارقة بين شارات البرامج الأخرى.

مروان الصواف.. أحد أهم أربعة محاورين في الإعلام العربي

1952-/ سوري

أحد كبار المحاورين على منابر الإعلام العربي، تميز إطلالته بالديناميكية والثقافة المكثفة والاجتهاد في تقديم مادة نوعية للمشاهد العربي، وعرف بقوة حضوره ودماثته، و تواضعه واحترامه الشديد لضيوفه.

الولادة والنشأة :

ولد مروان الصواف في مدينة دمشق عام 1952.

الدراسة:

مروان الصواف هو خريج الدفعة الأولى من قسم الصحافة- كلية الآداب بجامعة دمشق.

الأعمال:

بدأ مروان الصواف بعد تخرج أولى تجاربه مع بدأ سريان قرار وقف إطلاق النار في حرب تشرين/ أكتوبر، من جبهة الجولان وبالتحديد من قرية دير العدس- القطاع الأوسط، من هناك أرسل مروان رسائله الصحفية الأولى حيث كان يعمل كصحفي في جريدة الثورة السورية.

وبعدها أنتقل إلى البرامج الثقافية والمنوعة، وبعد ذلك بعامين كانت انطلاقة الصواف الإعلامية عبر أول ظهور له على الشاشة.

ومن خلال برامجه، حاول الصواف أن ينقل شغفه بالفن والسينما إلى المشاهد العربي، واستطاع من خلال برنامج “إذا غنى القمر”، الذي عرض على الفضائية السورية جذب المشاهد إلى البرامج المتعلقة بالسينما.

في هذا البرنامج، لعب الصواف دور المعد والمقدم ببراعة بالغة، بذل جهداً كبيراً، وكان اختياره للمشاهد موفقاً، وامتلك أسلوباً ساحراً وذوقاً عالياً للفن والأدب. كل هذا أكسب البرنامج شهرة واسعة، وحقق نجاحاً كبيراً، على الرغم من قلة الإمكانات المتوفرة في ذلك الوقت.

أيضاً في هذا البرنامج استضاف الصواف العديد من الشخصيات الهامة في سورية منهم:

نزار قباني، دريد لحام، ياسر العظمة، صباح فخري، ونهاد قلعي بالإضافة إلى أبرز الشخصيات في العالم العربي في ذلك الوقت ومنهم:

فاتن حمامة، أسامة أنور عكاشة، نجيب محفوظ، صلاح السعدني، وعمر الشريف، رغدة، فهد بلان، سهيل عرفة، وغيرهم كثير.

مروان-صواف ونزار قباني
مروان-صواف ونزار قباني

بعد النجاح الكبير والشعبية التي اكتسبها الصواف عبر برنامج “إذا غنى القمر”، تعرض للانتقادات وخاصة من المثقفين آنذاك. لذلك قرر مغادرة البلاد، وتوجه إلى الإمارات العربية المتحدة ليتابع مسيرته ونجاحاته الإعلامية.

وفي الإمارات، لقي الصواف استقبالاً كبيراً في  قناة الشارقة،  وبدأ عمله فيها كمعد ومقدم، من خلال برامج: ” فوق السطر” و”المشهد الصحفي”، كذلك برنامج “فن لكل العصور”.

وأيضاً دخل الصواف العالم الرقمي، عبر وسائل التواصل الإجتماعي، ببرنامج “بسمة على ثغر القمر”.

وبالإضافة إلى إعداده البرامج وتقديمها، فإن للصواف كتابات نقدية وأدبية، في بعض الجرائد والمجلات العربية. مؤخراً انتقل الصواف إلى كندا، حيث يكتب في مجلة “أيام كندية”.

خلال مسيرته الغنية قدم الصواف الكثير من البرامج، منها:

  • مجلة التلفزيون.
  • نقطة على الحرف.
  • أيام عالبال.
  • أوراق ملونة.
  • القنال 7.
  • محضر الساعة العاشرة.
  • بساط الريح.
  • وجهة نظر.
  • إذا غنى القمر.

الحياة الشخصية :

في عام 1979 تزوج مروان الصوان من المذيعة السابقة في التلفزيون السوري ابتسام، رزق منها بولدان هما محمود وخلود.

الأقوال :

يقول مروان الصواف:

  • “أتذكر تماما المشهد الأول التليفزيوني وهو منطبع في ذاكرتي، عندما كنت طفلاً صغيراً يجلس وسط مجموعة من الناس، أمام جهاز صغير جدا (17 بوصة) أبيض وأسود، ليراقب اللحظات الأولى، وليرى يد تمتد لتقلب صفحات القرآن الكريم، ولم يكن هناك امكانيات طبعا مثل اليوم، ثم المشاهد التي توالت بعد ذلك”.

وقال صواف رداً على سؤال عن سبب تركه لبلده :

  • “كنت أقدم برنامجاً ثقافياً في وقت لا تُعرف فيه معنى تلك الكلمة”.
  • “ليس معقولاً الاستهانة بعقل المتفرج. وأنا لست ملك الارتجال، ولا موطناً في مملكة الارتجال، ولكني أعبر عن حس تجربتي”.

خاطبته سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة  في ختام لقائه بها قائلة :

  • “إنت جايب الذوق والعلم والإنسانية والتواضع منين؟ أنا تشرفت بالجلوس مع حضرتك”.

كما يروى أن الشاعر الكبير نزار قباني قال له قبل بدء اللقاء المباشر:

  • “الناس ناطرتك متل ما ناطرتني”، فرد الصواف: “معاذ الله سيدي”، وضحكا معاً.

المصادر:

  • https://arabradio-us.cdn
  • https://molhamon.com
  • https://www.fotoartbook.com
  • https://www.almayadeen.net/
  • https://www.canadiandays.ca/
اعلاميونمثقفون

مروان الصواف.. أحد أهم أربعة محاورين في الإعلام العربي



حقائق سريعة

  • عرف مروان الصواف بقوة حضوره ودماثته، إضافة إلى تواضعه واحترامه الشديد لضيوفه.
  • اتهم الصواف خلال مسيرته بالدبلوماسية، وهو ما نفاه في مقابلته مع برنامج “علامة فارقة”، حيث اعتبر أسلوبه تهذيباً، ودقة في طرح أفكاره.
  • يرى الصواف أن الإعلام العربي أصبح جزءاً من المشكلة، فأمام حالة الطغيان البصري وطغيان المفردات، التي يتعذر معها على المشاهد معرفة الحقيقة، أصبحنا بحاجة إلى غربال لنصل إلى الحقيقة، في غضون ذلك رأى الصواف أنه لا بد من يوم يكون فيه الإعلام العربي قيد المسائلة.
  • في نظر الصواف ، فإن تراجع دور الإعلام العربي يعود إلى سببين أساسيين هما:انتشار ظاهرة “التسليع” في مختلف المجالات، إضافة إلى طغيان المادة الإعلانية، على المادة الإعلامية.حالة اللاكفاءة لدى بعض القائمين على الإعلام العربي.
  • أطلق عليه لقب مللك الارتجال وتعليقاً منه على هذا اللقب أكد أن ما يتم في الواقع هو الإعداد. والتحرير بدقة، وبالتداعي العفوي يبدو أنه ارتجال.
  • من خلال إدخال السينما لبرنامجه التلفزيوني إذا غنى القمر، تمكن الصواف من جعل المشاهد السوري الذي لا يرغب في البرامج المختصة بالسينما يلاحق حلقات إذا غنى القمر لأنها تعرض له ملخصاً عن فيلم سينمائي كامل، فالهاجس السينمائي هو الهاجس الأكبر لدى مروان وهذا ما جعله يلاحق السينما باستمرار على الرغم من أنها متعبة وتحتاج إلى تلخيص بالصوت وانتقاء للمشاهد.
  • تعرّض للكثير من الانتقادات وخاصة من قبل المثقفين، الأمر الذي دفعه إلى ترك العمل في الفضائية السورية والسفر إلى الخليج من أجل إكمال مسيرته الإعلامية ، استقبلته قناة الشارقة كمعداً ومقدماً لبرنامجين ناجحين هما “فوق السطر” و”المشهد الصحفي”.

معلومات نادرة

  • قيل فيه: عندما يصبح المقدم هو البرنامج.
  • استخدم الصواف في برنامجه الشهير إذا غنى القمر والذي تزامن بدأ بث الفضائية السورية، موسيقى العازف والملحن اليوناني الشهير “ياني”. وكانت علامة فارقة بين شارات البرامج الأخرى.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى