• كونفوشيوس
  • ماري-جبران
  • محمد-مهدي-الجواهري
  • سارة-الأميري
  • فيثاغورس
  • كينت-كيث
  • خليفة-التليسي
  • رشيدة-داتي
  • عمر-بن-عبد-العزيز
  • أنيسة-حسونة
  • آرثر-شوبنهاور


حقائق سريعة

  • في بداية حياته امتهن وهبي عدة مهن حرة لإعالة نفسه، إذ عمل بداية مع شقيقه في المقاولات.
  • كان فيلمون وهبي يهوى العزف على آلة العود، وخاصة بعد منتصف الليل ومن بين أنامله خرجت مئات من أجمل الألحان، ولكنه لم يكن محسوباً في قائمة عازفي العود البارعين، إذ كان يلحن بالدندنة وبنقر أصابعه على الطاولة وحين يولد اللحن يعزفه على العود ويسجّله، وكان يسلم اللحن للأخوين الرحباني وهما يقومان بمهمة تدوين النوتة والتوزيع الموسيقي.
  • اشترى له أولاده آلة تسجيل ودرّبوه على استخدامها لكنه كثيراً ما كان يستنجد بهم طلباً للعون التقني.
  • كان شغوفاً بالصيد كشغفه بالتلحين والأداء التمثيلي، وقد اعتاد في مطلع خمسينات القرن الماضي أن يقوم برحلات صيد إلى سورية، وكان يحب سورية البلد والناس، إذ كان ضيف الشام الدائم.
  • استلهم وهبي ألحانه وألّفها خلال رحلات الصيد التي كان يقوم بها برفقة الرئيس الراحل إلياس سركيس والنواب السابقين سامي الخطيب ونجاح واكيم وميشال ساسين وغيرهم، وكان يتمتع برفقة كل من نصري شمس الدين وملحم بركات.
  • يعود الفضل إليه في نشر الأغنية اللبنانية في العالم العربي وخصوصاَ في مصر منذ خمسينات القرن الماضي

 


معلومات نادرة

  • أنجبت بلدة كفرشيما التي ولد وعاش فيها وهبي العديد من الأدباء والفنانين، منهم ناصيف يازجي وولده ابراهيم، المفكر شبلي الشميل، الشاعر المهجري إلياس فرحات، آل تقلا مؤسسو جريدة الأهرام القاهرية، الشاعر والصحفي  جورج رجي، ملحم بركات، ماري سليمان، وفيها عاش حليم الرومي وولدت وترعرعت ابنته ماجدة الرومي.
  • كان وهبي مقرباً من الرئيس اللبناني فؤاد شهاب وكان معجباً بنزاهته.
  • رفض كل الألقاب التي اطلقت عليه باستثناء لقب «شيخ الملحنين» الذي أطلقته عليه السيدة فيروز وأحب لقب «ابن الشعب».
  • تميّز بمساعدة الفقراء والمحتاجين والإصلاح بين الناس حتى أطلق عليه لقب «شيخ صلح».
  • أوّل أغنيه لحّنها وهبي كانت «حمّلتني فوق الألم» وهي من كلمات محمد علي فتّوح وغناء حنان، وكانت عام 1941.

فيلمون وهبي.. شيخ الملحنين وصاحب الأغاني النقدية الساخرة

1918- 1985/ لبناني

 سيع الأغنية وصياد الألحان المدندة بالفطرة قدم أبدع الألحان لفيروز وصباح ووديع الصافي وسواهم

الولادة والنشأة:

ولد فيلمون وهبة عام 1918 في كفرشيما في لبنان، كان والده سعيد وهبي مختار كفرشيما وشيخ صلح، والدته السيدة ماري أيوب.

الدراسة:

التحق فيلمون وهبة بمدرسة الشويفات الدولية، لكنه لم يكن يحب التعليم فموهبته الفنية ظهرت باكراً ومنذ البداية كانت كل ما تشغله.

ترك المدرسة ودخل عالم الفن على الرغم من معارضة والده.

الأعمال:

– بدأ حياته المهنية منشداً، واعتُمِد مغنياً في الإذاعة اللبنانية عام 1937 وهو في الـ 19 من العمر.

– عام 1937 سافر فيلمون إلى فلسطين وكان يغني في ملاه ومسارح فلسطينية ويؤدي عليها أغاني لعبد الوهاب بالإضافة لأعمال من الفلكور اللبناني، وكان يمشي على الأقدام إلى يافا ليسجل أغانيه في إذاعة الشرق الأدنى.

– في تلك المرحلة المبكرة كتب فيلمون وهبة مخاطباً أحد مسؤولي الانتداب بأغنية جاء فيها:

(ياحضرة المستر دل- لا تظن المة بتخل- لكن أنت سايرها- يمكن عن يدّك بتحلّ)، أنشد الأغنية الفنان الفلسطيني نوح إبراهيم، ووضع فيلمون أيضاً واحداً من ألحانه الأولى لأغنية وطنية هي (ياشباب البلاد- يا أسود الزمن- أسرعوا للجهاد- قد دعانا الوطن).

– عام 1948 غادر وهبي فلسطين وبدأ يضع خطواته الأولى على طريق الفن، فاستمع إليه فريد الأطرش ومحمد عبد الوهاب الذي أثنى على تجربته لاحقاً.

ورغم أن وهبي لم يكن يجيد حتى قراءة النوتة، مما جعله يعتمد كلياً على موهبته الفطرية وذاكرته.

بعد عدة سنوات شعر أن طريق الغناء وعر جداً بوجود نجوم كبار مثل فريد الأطرش ومحمد عبد الوهاب، وأدرك أن درب التلحين أسهل وأرحب خاصة أنه يملك الموهبة.

– لم تسنح له الفرصة لدراسة الموسيقى في كونسرفاتوار، ولم يتعلم كتابة النوتة الموسيقية.

ولكن موهبته الفطرية الفيّاضة جعلته يبدع بألحان جميلة وسهلة، ورغم ذلك لم يُحل دون غزارة إنتاجه ( لم يصلنا الكثير منه لأنه لم يحظَ بالتدوين)، فكان وهبي ينسى بعض ألحانه أحياناً خصوصاً أن كثيراً منها كان يؤلف بصورة ارتجالية تزامناً مع قراءته للقصيدة التي بين يديه.

– كانت باكورة أعماله أغنية (على مهلك يا مسافر)، ومن ألحانه المبكرة أغنية (يابا قلبي مدري أيش بي) التي غنتها الفنانة نجاح سلام.

– في مطلع الخمسينات وفي عمله في إذاعة الشرق الأدنى تحت إدارة المخرج الفلسطيني صبري الشريف اجتمع مع مجموعة من الموهوبين ممن شكلوا جيل من رواد الأغنية اللبنانية، ضمت هذه المجموعة الأخوين الرحباني، زكي ناصيف، توفيق الباشا، حليم الرومي وديع الصافي، فيروز، صباح، نصري شمس الدين إلى جانب فيلمون وغيرهم.

– تحت رعاية بديع بولس صاحب استديو الفن ائتلف فيلمون مع توفيق الباشا والأخوين الرحباني وزكي ناصيف وحليم الرومي في مجموعة عملت على وضع أسس الأغنية اللبنانية الحديثة ونشطوا في تعزيز هذا الهدف الذي أصبح له مكانته وبنيانه خلال عقد من الزمن.

– تأتي خصوصية وهبي واختلافها عما وضعه الرحابنة تحديداً، بسبب تأثره بالموسيقى العربية الشرقية والمصرية خصوصاً، ما عدا أغنيات اسكتشاته الساخرة التي تعتمد أكثر على الإيقاعات اللبنانية.

في وقت لاحق تخلّى وهبي عن استخدام اللهجة المصرية في بعض أغانيه بناءً على قرار وزير الأنباء آنذاك (وزارة الإعلام)  رياض الصلح الذي منع استخدام لهجات أخرى غير اللبنانية.

لكن هذا لم يمنع صاحب (يا رايح صوب مشرق) الرائعة التي غنتها السيدة فيروز، من الارتكاز على الأسلوب المصري في تفاصيل ألحانه خصوصاً الشعبية منها، نتيجة تأثره بعبد الوهاب، إلى جانب أنه عاش فترة في القاهرة قبل عودته إلى لبنان، وهذا ما يفسر أنه وضع ألحاناً لكل من شريفة فاضل وشادية.

– جمع فيلمون وهبي نوعين من الغناء قلّما التقيا، الجاد والساخر، إذ اشتهر صاحب (طيري يا طيارة) بسكتشاته التي مثّلها وأغانيه المكتوبة أو المرتجلة الساخرة سواء من الوضع الاجتماعي أو السياسي، والتي لم تخلُ من العبارات المُقذعة لكنها كانت خفيفة الظل أيضاً.

– اتسمت معظم أعماله بارتكازها على قوالب لحنية لبنانية تقليدية قابلتها كلمات جديدة وفكاهية، بالإضافة إلى تلقائية الأداء.

– عندما اتجه وهبي إلى التعاون مع الرحابنة وفيروز ظهرت شخصية أخرى له في التلحين مختلفة تماماً عن أسلوب الرحابنة الذين تأثروا أكثر بالموسيقى الغربية ألحاناً وتوزيعاً.

– بدت شخصية وهبي تميل إلى استخدام القالب التقليدي للتكوين اللحني بأجزائه الموسيقية ونقلاته بين فواصل الأغنية والمسافات بين النغمات وطول الجمل ونسبتها إلى بعضها، بالإضافة إلى استخدام أجواء القالب التقليدي (العاطفية أو الوطنية أو الشعبية) وأحياناً الأقرب إلى تهويدات الأطفال مثل أغنية (تك تك يا أم سليمان).

– تميزت جمل وهبي اللحنية الطويلة بالسلاسة، وجاءت المواويل في كثير من ألحانه مثل أغنية (فايق يا هوى) التي بدا فيها الموال أكثر لياقة وسلاسة وانسجاماً مع الصوت الملائكي فيروز، خصوصاً إذا ما قارناه ببعض ألحان الرحابنة التي كانت تفتقر إلى المرونة، مع أن كليهما يعتني بدقة النوتة والبناء العام للعمل الموسيقي.

– أكثر ما تميّز به وهبي براعته في الارتجال اللحظي، فرغم عفويته إلا أنه لم يخلُ من الانسجام وحسن الصياغة.

– تنتمي كثير من ألحان وهبي إلى المدرسة التعبيرية التي تحافظ على أناقة الجمل وسلاسة انتقالها بين النوتات والتي رغم منطقيتها إلا أنها لم تكن دائماً مُتوقّعة، بل أحياناً تبدو مُفاجئة للأذن سواء في ألحانه لنفسه أو لغيره وظهر ذلك في ألبوم (دهب أيلول) الذي لحن فيلمون وهبي كل أغانيه وكنب كلماته الراحل جوزريف حرب.

– من الأمور التقنية اللافتة أيضاً في أعمال فيلمون  وهبي سلاسة سير إيقاعاته التي كانت أقرب إلى الإيقاع المصري مثل المقسوم البطيء، إذ كان يفاجئ المستمع أحياناً بانتقاله من المقسوم إلى الإيقاعات اللبنانية والشامية ثم يعود منها وبسلاسة إلى الإيقاع الأساسي.

– كبراعته في التلحين برع وهبي في التمثيل على المسرح الرحباني إلى حد وصفه بالعمود الفقري لهذا المسرح، وكان الأخوين الرحباني يلقبانه (فاكهة المسرحية اللذيذة).

– وكملحن فقد كان الوحيد الذي تغني له فيروز لحناً واحداً على الأقل في مسرحياتها وقد وصفته بأنه (سبع الأغنية وشيخ الملحنين).

– أبرز المسرحيات التي شارك فيها (يعيش يعيش)- (لولو)- (المحطة)- (ناطورة المفاتيح) و(بياع الخواتم).

كما أصدر ألبوماً تضمن مونولوجات فكاهية، منها (فيلمون آتى)- (همبرغر) و(البوسطجي).

– في بعض المسرحيات والأغاني التي وضعها وهبي، كان زياد الرحباني هو عازف البيانو في الفرقة التي تؤدي اللحن، ويمكن القول أن زياد تأثر كثيراً بأعمالهوهذا ما جعل البعض ينسب أغنيتي (سألوني الناس) و(حبيتك تنسيت النوم) لـ فيلمون وهبي.

– من هزلياته الغنائية الشهيرة التي نظمها ولحنها وغناها (سنفرلو ع السانفريان)- (كشوا الدجاج من قدام البيت)- (بسيطة) و(عندك بستان يا سعدى) التي غنت أيضاً الراحلة صباح.

– من أشهر أدواره المسرحية شخصية السبع في الدويتو مع منصور الرحباني (سبع ومخول).

– يعود الفضل إليه في نشر الأغنية اللبنانية في العالم العربي وخصوصاَ في مصر منذ خمسينات القرن الماضي من خلال أغانٍ مثل:

(دخل عيونك حاكينا)، و (عالعصفورية) التي غنتها صباح، وأغنيتي (شب الأسمر جنني) و(برهوم حاكيني) التي غنتهما المطربة نجاح سلام، وأغنيتي (بترحلك مشوار) و(حلوي وكذابي) التي غناها الكبير وديع الصافي.

انتشرت أعماله في الكويت والخليج العربي من خلال أغاني غريد الشاطئ و محمد الباقر وغيرهما.

– بعض من ألحانه والفنانين الذين غنوها :
  • (عالعالي الدار) و(هدّوني هدّوني) غناء نصري شمس الدين.
  • ( يا أمي دولبني الهوى)-(عبدو عبيد).
  • (عالبساطة) و(يا أمي طلّ من الطاقة) غناء الراحلة صباح.
  • (يا هلا بالضيف) غنتها سميرة توفيق.
الأغاني التي غنتها السيدة فيروز:

أنا خوفي من عتم الليل، فايق يا هوى، كرم العلالي، من عز النوم، على جسر اللوزية، البواب، ورقو الأصفر
لما عالباب، يا ريت منن، طلعلي البكي، بليل وشتي،  زهرة الجنوب- أسوارة العروس، يا راعي، سوا ربينا
جايبلي سلام، يا مرسال المراسيل، عالعالي الدار، طيري يا طيارة، صّف يا صيف، ليلية بترجع يا ليل، يا دارة دوري فينا، أسامينا.

فيلمون-وهبي-وفيروز
فيلمون-وهبي-وفيروز

بعيداً عن الرحابنة كانت معظم أغاني أغاني فيروز التي لحنها فيلمون وهبي من نظم وكلمات الراحل جوزيف حرب.

تعددت أسماء الشعراء الذين تعاون معهم مثل:

أسعد السبعلي، أسعد سابا، مارون نصر، توفيق بركات، عبد الجليل وهبه، توفيق العطّار، ميشال طعمه، الأخوين رحباني، مارون كرم، نزار الحر، جوزف حرب، طلال حيدر، اميل ملكون، شفيق المغربي وغيرهم.

الحياة الشخصية:

عام 1946 تزوج فيلمون وهبي من السيدة جانيت خوري وقد كانت مغنية واسمها الفني تغريد الصغيرة.

ولهما أربعة أولاد (عماد، سعيد، ربيع، والابنة الوحيدة ألحان) ليكون اسمها بالكامل ألحان فيلمون وهبي.

الوفاة:

توفي فيلمون وهبي في 5 نوفمبر عام 1985 عن عمر ناهز السابعة والستين، إذ عاش الأشهر الأخيرة من عمره في حزن وهو يصارع الداء الخبيث.

الجوائز والتكريمات:

نال فيلمون وهبي العديد من الجوائز والأوسمة وكرم أكثر من مرة وفي أكثر من بلد عربي، نذكر منها:

  • وسام الأرز ووسام الاستحقاق من لبنان.
  • وعدة أوسمة من الجيش اللبناني.
  • بالإضافة إلى جائزة سعيد عقل.
  • والعديد من الأوسمة العربية.

الأقوال:

يقول عن تعاونه مع صوت فيروز:

  • “كان تعاون مثالي من خلالها سافرت الحاني إالى كل العالم، لندن، باريس، البرازيل،مصر، ومعظم البلدان العربية”.

يقول عن ذهابه لإذاعة القدس:

  • “عندما سألني فريد الأطرش عن بلدي وليش قصدت إذاعة القدس؟ قلتلّو أنا من لبنان وما عنّا اذاعه بعد، وبدّي غنّي موّال بغدادي، ولكن لمّا عرفت إنّو اللي عم يسألني هو الفنان فريد الأطرش غنّيت قدّامو «يا ريتني طير لطير حواليك»”.

قالت فيروز عنه بعد رحيله:

  • “كل اللي تركتن اشتاقولك، وكل اللي جايين رح يحبوك”.

وقال عنه محمد عبد الوهاب:

  • “إنني لا أعزّي بموت فيلمون وهبي العظيم إنما أعزي الأصوات التي كانت تنهل من منبعه الغزير”.

وأما سعيد عقل فقال:

  • “مات فيلمون…
    غابت الضحكة… وانكسر سيف
    كان ثلاثة: النفحة الشعبية اللي قلال بيبدّعوا مثلا، والضحكة والطلة العملاقة البتلّي مسرح ووطن”.

وقال لمطران جورج خضر:

  • “كان مجلِّيًا على مسرح الذوق المشرقي وجمالات لبنان، وهو يجيء من سحر الشرق، من تراثات الشرق، من طرب هذه الدنيا العربية الخلابة إلى عرش الأغنية الشعبية في لبنان.

المصادر:

  • https://ar.wikipedia.org
  • https://www.lebarmy.gov.lb/ar
  • https://elcinema.com/person/1100514/
  • https://www.onefineart.com/artists/musicians/philemon-wehbe
فنانونمغنون

فيلمون وهبي.. شيخ الملحنين وصاحب الأغاني النقدية الساخرة



حقائق سريعة

  • في بداية حياته امتهن وهبي عدة مهن حرة لإعالة نفسه، إذ عمل بداية مع شقيقه في المقاولات.
  • كان فيلمون وهبي يهوى العزف على آلة العود، وخاصة بعد منتصف الليل ومن بين أنامله خرجت مئات من أجمل الألحان، ولكنه لم يكن محسوباً في قائمة عازفي العود البارعين، إذ كان يلحن بالدندنة وبنقر أصابعه على الطاولة وحين يولد اللحن يعزفه على العود ويسجّله، وكان يسلم اللحن للأخوين الرحباني وهما يقومان بمهمة تدوين النوتة والتوزيع الموسيقي.
  • اشترى له أولاده آلة تسجيل ودرّبوه على استخدامها لكنه كثيراً ما كان يستنجد بهم طلباً للعون التقني.
  • كان شغوفاً بالصيد كشغفه بالتلحين والأداء التمثيلي، وقد اعتاد في مطلع خمسينات القرن الماضي أن يقوم برحلات صيد إلى سورية، وكان يحب سورية البلد والناس، إذ كان ضيف الشام الدائم.
  • استلهم وهبي ألحانه وألّفها خلال رحلات الصيد التي كان يقوم بها برفقة الرئيس الراحل إلياس سركيس والنواب السابقين سامي الخطيب ونجاح واكيم وميشال ساسين وغيرهم، وكان يتمتع برفقة كل من نصري شمس الدين وملحم بركات.
  • يعود الفضل إليه في نشر الأغنية اللبنانية في العالم العربي وخصوصاَ في مصر منذ خمسينات القرن الماضي

 


معلومات نادرة

  • أنجبت بلدة كفرشيما التي ولد وعاش فيها وهبي العديد من الأدباء والفنانين، منهم ناصيف يازجي وولده ابراهيم، المفكر شبلي الشميل، الشاعر المهجري إلياس فرحات، آل تقلا مؤسسو جريدة الأهرام القاهرية، الشاعر والصحفي  جورج رجي، ملحم بركات، ماري سليمان، وفيها عاش حليم الرومي وولدت وترعرعت ابنته ماجدة الرومي.
  • كان وهبي مقرباً من الرئيس اللبناني فؤاد شهاب وكان معجباً بنزاهته.
  • رفض كل الألقاب التي اطلقت عليه باستثناء لقب «شيخ الملحنين» الذي أطلقته عليه السيدة فيروز وأحب لقب «ابن الشعب».
  • تميّز بمساعدة الفقراء والمحتاجين والإصلاح بين الناس حتى أطلق عليه لقب «شيخ صلح».
  • أوّل أغنيه لحّنها وهبي كانت «حمّلتني فوق الألم» وهي من كلمات محمد علي فتّوح وغناء حنان، وكانت عام 1941.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى