• خواكين-فينيكس
  • عبد الله_عبد اللطيف_الفوزان
  • باليجا
  • صلاح-جاهين
  • ابن-سيرين
  • رافاييل-نادال
  • لطيفة-التونسية
  • توحيدة-بن-الشيخ
  • محمد-عبد-الوهاب
  • أحمد-السقاف
  • مريم بن صالح شقرون


حقائق سريعة

  • في سن الثانية عشرة، فازت في مسابقة الجمال في فيينا.
  • لم تكن سعيدة في أي من زيجاتها الست التي لم يدم أي منها لفترة طويلة.
  • خسرت الكثير من أموالها في إنتاج فيلمها الملحمي “Loves of Three Queens” عام 1954.
  • أجرت العديد من جراحات التجميل التي فشل الكثير منها، وأصبحت وسائل الإعلام تسخر من شكلها بعد أن كانت توصف في شبابها بأجمل نساء العالم.
  • عاشت في عزلة خلال العقود الثلاثة الأخيرة من حياتها، وكان الهاتف هو الوسيلة الوحيدة للتواصل مع ابنها وبنتها وأصدقائها.
  • في أواخر الخمسينيات من القرن الماضي، قامت لامار، بالتعاون مع زوجها السابق دبليو هوارد لي، بتصميم وتطوير منتجع فيلا لامار للتزلج في أسبن، كولورادو.
  • عام 1990، سلط الصحفي فيلمينغ ميكس الضوء على اختراع لامار في وسائل الإعلام لأول مرة، عبر 5 حوارات عبر الهاتف مع لامار. وفيها ذكرت لامار أن البحرية الأمريكية استخدمت التقنية التي ابتكرتها قبل انتهاء مدة حقوق براءة الاختراع، ولكنها لم تحصل على أية أموال لقاء ذلك.
  • أصبحت لامار مواطنة أمريكية متجنسة بعمر 38 عامًا في 10 أبريل 1953.
  • لعب لفيلم الوثائقي Bombshell: The Hedy Lamarr Story، وهو من كتابة وإخراج وإنتاج عناصر نسائية، دور كبيراً في التعريف بحياة لامار وشخصيتها.

معلومات نادرة

  •  كان فريدريش ماندل، والذي كان يطلق عليه لقب “هنري فورد النمسا” يمتلك مصنعاً ضخماً للذخيرة و له علاقات قوية بالنظامين النازي والفاشي في ألمانيا وإيطاليا . وقد تزوج لمار عام 1933، وكان يكبرها بنحو 15 عاماً رغم معارضة أبويها بسبب صلاته بهتلر وموسليني، وعاشت معه حياة مرفهة في قلعة ضخمة. إلا أنه بحلول عام 1937، لم تعد تحتمل الحياة معه بسب غيرته الشديد عليها.
  • لم تكن لامار تعرف كيف تطبق فكرة اختراعها، فاستعانت بجورج أنثيل. والذي لم يكن مهندساً، ولكنه كان خبيراً بطريقة عمل أجهزة البيانو وكيفية ضبطها. فاقترح استخدام اسطوانتين صغيرتين تشبهان أسطوانات تشغيل البيانو، تبدآن في الدوران في نفس الوقت وبنفس نمط التردد لإنتاج ما يشبه شفرة سرية تمكن السفن من الاتصال بالطوربيدات.
  • لما عرض لمار وأنثيل فكرتهما على مجلس المخترعين الوطني الأمريكي الذي اعتبرها عبقرية، ونصحها بالتواصل مع البروفيسور سام ماك أوين الذي صمم المركّب الالكتروني للاختراع.
  • نقل الفيلم الوثائقي الذي وثق لحياة لامار واختراعها عن أنثيل قوله إن البحرية رفضت الاختراع وسخرت من فكرة “وضع أسطوانات بيانو على متن قذائف التوربيدو”. ويشير الفيلم إلى رغبة لامار  في مواصلة تطوير الاختراع بعد رفض البحرية له، لكن أنثيل لم يتحمس.
  • كانت والدتها، عازفة بيانو وموطنها بودابست، تنحدر من عائلة يهودية مجرية من الطبقة العليا. وقد تحولت إلى الكاثوليكية ووُصفت بأنها “مسيحية ملتزمة” وقامت بتربية ابنتها كمسيحية، على الرغم من أن هيدي لم يتم تعميدها رسميًا في ذلك الوقت.
  • فازت صورة كبيرة مرسومة ببرنامج Corel لـ Lamarr بمسابقة تصميم غلاف مجموعة برامج CorelDRAW السنوية في عام 1996. ولعدة سنوات، بدءًا من عام 1997، ظهرت الصورة على صناديق مجموعة البرامج. رفعت لامار دعوى قضائية ضد الشركة لاستخدام صورتها دون إذنها. وردت كوريل بأنها لا تملك حقوق الصورة. توصل الطرفان إلى تسوية لم يكشف عنها في عام 1998

هيدي لامار.. جميلة هوليوود التي أحدثت ثورة في عالم الاتصالات

1913- 2000/ نمساوية- أمريكية

 اشتهرت بجمال ساحر كان بمثابة تذكرتها لدخول عالم هوليوود، كما كانت تتمتع بذكاء حاد وقدرة على الابتكار مكنتها من اختراع تقنية القفز الترددي الذي بنيت عليه تقنيات الواي فاي والبلوتوث وغيرها.

الولادة والنشأة:

ولدت هدفيج إيفا ماريا كيزلر والمشهورة باسم هيدي لامار بتاريخ 9نوفمبر عام 1913 في مدينة فيينا عاصمة النمسا.

كانت والدتها جيرترود كيسلر، سليلة إحدى العائلات البرجوازية في بودابست. أما والدها إميل كيسلر، فقد ولد في ليمبرغ، وكان علمانيًا.

كانت لمار تحب التمثيل والمسرح منذ صغرها، بالإضافة لشغفها بالتكنولوجيا والاختراعات. وقد تمكنت من تفكيك صندوقها الموسيقي وإعادة تجميع أجزائه مرة أخرى وهي في لم تتجاوز الخامسة.

الدراسة:

تلقت هيدي لامار دروساً في التمثيل في فيينا عاصمة النمسا، وشاركت في مرحلة المراهقة في بعض الأدوار الصغيرة في السينما والمسرح في النمسا وألمانيا.

وفي صغرها بدأت التعرف على الاختراعات التكنولوجية مع والدها، الذي كان يأخذها في نزهة سيرًا على الأقدام ويشرح لها كيفية عمل الأجهزة.

الأعمال:

كانت لامار تبلغ من العمر 17 عامًا حين ظهرت لأول مرة في فيلم سينمائي ألماني بعنوان “Geld Auf Der Strase”، وتلا ذلك ظهورها في عدة أفلام ألمانية وتشيكوسلوفاكية.

ولفتت لامار أنظار منتجي هوليود بأمريكا حين شاركت في فيلم ” Extase” عام 1932، وأثارت الجدل عندما شاركت
في عام 1933 في بطولة الفيلم الدرامي الرومانسي Ecstasy للمخرج Gustav Machatý، حيث لعبت دور امرأة صغيرة متزوجة تورطت بعلاقة عاطفية مع جندي خارج إطار الزوجية؛ وذلك لظهورها عارية ببعض المشاهد.

وبعد هذا الفيلم هربت من زوجها إلى باريس وهناك التقت لويس بي ماير مدير شركة مترو غولدوين ماير MGM الذي قدم لها عرض للعمل في السينما في هوليوود، وبناءًا على اقتراحه حصلت على اسمها الفني هيدي لامار.

لامار في هوليوود:

وفي عام 1938 ظهرت لامار لأول مرة في هوليوود أمام الممثل تشارلز بوير في الفيلم الدرامي Algiers. والذي حقق نجاحًا باهراً فقد سحر الجمهور الأمريكي بجمالها الجذاب وبشخصيتها الرائعة على الشاشة.

وبعدها نالت شهرة واسعة في هوليوود مما أهّلها للظهور أمام عدد من أهم الممثلين، فشاركت في حوالي 18 فيلم ومن بينهم الفيلم الكوميدي الدرامي Boom Town في عام 1940 مع النجمين كلارك غيبل وسبنسر تريسي، وفيلم الأبيض والأسود Tortilla Flat في عام 1942 الذي تشاركت بطولته مع تريسي أيضاً، وفيلم الأكشن الدرامي Samson and Delilah في عام 1949 مع الممثل فيكتور ماتيور.

هِدي لامار مع سبنسر تريسي في فيلم I Take This Woman
هِدي لامار مع سبنسر تريسي في فيلم I Take This Woman

ويؤخذ على هيدي لامار تركيزها على جمالها أكثر من موهبتها، مما جعل مسيرتها الفنية تتراجع مع تقدمها بالعمر عندما بدأ جمالها بالتراجع.

فلم تشارك خلال الخمسينات إلا بأفلام قليلة، من بينها الفيلم الدرامي Loves of Three Queens الذي شاركت في بطولته مع الممثل ريتشارد أوزوليفان في عام 1954، والفيلم الدرامي الفنتازي The Story of Mankind في عام 1957.
أما ظهورها الأخير فكان عام 1958 في الفيلم الدرامي The Female Animal من إخراج هاري كيلر والذي تشاركت بطولته مع جين باول و George Nader.

الجميلة-لامار
الجميلة-لامار
ابتكار لامار لفكرة القفز الترددي:

خطر للامار فكرة ابتكار طريقة سرية للاتصال لا يمكن التشويش عليها: بدلا من استخدام تردد واحد، اقترحت استخدام الكثير من الترددات التي تتغير باستمرار بالتزامن مع بعضها بعضا، ومن ثم لا يمكن التشويش عليها، وهي تقنية أُطلق عليها اسم “القفز الترددي”.

وعندما كانت هيدي لامار تعيش في كاليفورنيا، كان جارها آنذاك جورج أنثيل وهو ملحن موسيقي المعروف. وخلال الحرب العالمية الثانية، عمل الاثنان على ابتكار فكرة (نظام الاتصالات السرّي)، الذي كان وسيلة لتغيير الترددات اللاسلكية للحيلولة دون نجاح الأعداء من فك تشفير الرسائل، وفي عام 1942، حاز كل من أنثيل ولامار براءة اختراع نظير ابتكارهم.

الحياة الشخصية:

تزوجت هيدي لامار خلال حياتها 6 مرات انتهت جميعها بالطلاق. كانت البداية بزواجها من فريدريخ ماندل الذي دام 4 سنوات. ثم تزوجت جين ماركي لمدة عام واحد، وبعدها تطلق الزوجان سنة 1940.

وفي عام 1943، تزوجت من جون لودر، ودامت حياتهما سوية 4 سنوات. وبعدها تزوجت لامار من تيدي ستوفر، ولكن لم يكتب لزواجهما النجاح، فتطلقا بعد عام واحد.

وعام 1953، تزوجت من ويلام هوارد لي، ودام زواجهما سبع سنوات. أما آخر زيجاتها فكانت من لويس بويز واستمر الزواج مدة سنة واحدة فقط قبل أن ينفصل الزوجان ويحدث الطلاق. وقد رزقت لامار خلال زيجاتها الستة بثلاثة أطفال.

الوفاة:

توفيت بتاريخ 19يناير عام 2000في فلوريدا بسبب أمراض بالقلب. وقد نثر ابنها أنتوني لودر جزءًا من رمادها في غابات فيينا بالنمسا وفقًا لرغباتها الأخيرة.

الجوائز والتكريمات:

  • تم تكريم هيدي لامار بنجمة على ممشى المشاهير في هوليوود عام 1960.
  • في عام 1939، تم اختيار لامار “الممثلة الجديدة الواعدة” لعام 1938 في استطلاع للناخبين في المنطقة أجراه الناقد السينمائي فيلادلفيا ريكورد.
  • صوت رواد السينما البريطانيون لهيدي لامار كأفضل ممثلة عاشرة لهذا العام، لأدائها في فيلم شمشون ودليلة في عام 1951.
  • أخذت ملكة السحب البريطانية فو فو لامار (من مواليد فرانسيس بيرسون، 1937-2003) لقبها في الأصل من الممثلة عند الشروع في مهنة التمثيل.
  • في عام 1997، تم تكريم لامار وجورج أنثيل بشكل مشترك بجائزة الرواد من مؤسسة الحدود الإلكترونية. وكانت لامار أيضًا أول امرأة تحصل على جائزة BULBIE Gnass Spirit of Achievement من اتفاقية الاختراع، والمعروفة باسم “جوائز الأوسكار للاختراع”.
  • وفي العام التالي، منحتها النمسا، موطن لامار، وسام فيكتور كابلان من الجمعية النمساوية لحاملي براءات الاختراع والمخترعين.
  • في عام 2006، تم تأسيس Hedy-Lamarr-Weg في فيينا ميدلينغ (المنطقة الثانية عشرة)، والتي سميت على اسمها.
  • في عام 2013، قام IQOQI بتركيب تلسكوب كمي على سطح جامعة فيينا، والذي أطلقوا عليه اسمها في عام 2014.
  • في عام 2014، تم إدراج لامار بعد وفاتها في قاعة مشاهير المخترعين الوطنية لتكنولوجيا الطيف المنتشر للتنقل بين الترددات.
  • وفي العام نفسه، تم تلبية طلب أنتوني لودر بدفن رماد والدته المتبقي في قبر فخري لمدينة فيينا.
  • في 9 نوفمبر 2015، كرمتها جوجل في الذكرى الـ101 لميلادها، وفي الذكرى الـ109 لها في 9 نوفمبر 2023 برسم شعار مبتكر.
  • وفي 27 أغسطس 2019، تم تسمية كويكب باسمها: 32730 لامار.
  • عام 1997، منحت البحرية الأمريكية وشركة الصناعات العسكرية العملاقة لوكهيد مارتين وشركة تصنيع الأقمار الصناعية ميلستار جائزة تقديرية لفكرتها العبقرية. وتسلم الجائزة ابنها نيابة عنها، وقال إن والدته تشعر بسعادة بالغة.

الأقوال:

  • ” “لا أفهم، عندما استخدموني لبيع سندات الحرب، لم أكن مواطنة من دولة عدوة، وعندما اخترع شيئاً من أجل هذه البلاد، أصبح مواطنة من دولة عدوة؟”.
  • “جاءتني فكرة هذا الاختراع عندما كنت أفكر في ابتكار شيء يساعد في تحقيق بعض التوازن لبريطانيا”.

المصادر:

تقنيونعلماء التقنيةفنانونممثلون

هيدي لامار.. جميلة هوليوود التي أحدثت ثورة في عالم الاتصالات



حقائق سريعة

  • في سن الثانية عشرة، فازت في مسابقة الجمال في فيينا.
  • لم تكن سعيدة في أي من زيجاتها الست التي لم يدم أي منها لفترة طويلة.
  • خسرت الكثير من أموالها في إنتاج فيلمها الملحمي “Loves of Three Queens” عام 1954.
  • أجرت العديد من جراحات التجميل التي فشل الكثير منها، وأصبحت وسائل الإعلام تسخر من شكلها بعد أن كانت توصف في شبابها بأجمل نساء العالم.
  • عاشت في عزلة خلال العقود الثلاثة الأخيرة من حياتها، وكان الهاتف هو الوسيلة الوحيدة للتواصل مع ابنها وبنتها وأصدقائها.
  • في أواخر الخمسينيات من القرن الماضي، قامت لامار، بالتعاون مع زوجها السابق دبليو هوارد لي، بتصميم وتطوير منتجع فيلا لامار للتزلج في أسبن، كولورادو.
  • عام 1990، سلط الصحفي فيلمينغ ميكس الضوء على اختراع لامار في وسائل الإعلام لأول مرة، عبر 5 حوارات عبر الهاتف مع لامار. وفيها ذكرت لامار أن البحرية الأمريكية استخدمت التقنية التي ابتكرتها قبل انتهاء مدة حقوق براءة الاختراع، ولكنها لم تحصل على أية أموال لقاء ذلك.
  • أصبحت لامار مواطنة أمريكية متجنسة بعمر 38 عامًا في 10 أبريل 1953.
  • لعب لفيلم الوثائقي Bombshell: The Hedy Lamarr Story، وهو من كتابة وإخراج وإنتاج عناصر نسائية، دور كبيراً في التعريف بحياة لامار وشخصيتها.

معلومات نادرة

  •  كان فريدريش ماندل، والذي كان يطلق عليه لقب “هنري فورد النمسا” يمتلك مصنعاً ضخماً للذخيرة و له علاقات قوية بالنظامين النازي والفاشي في ألمانيا وإيطاليا . وقد تزوج لمار عام 1933، وكان يكبرها بنحو 15 عاماً رغم معارضة أبويها بسبب صلاته بهتلر وموسليني، وعاشت معه حياة مرفهة في قلعة ضخمة. إلا أنه بحلول عام 1937، لم تعد تحتمل الحياة معه بسب غيرته الشديد عليها.
  • لم تكن لامار تعرف كيف تطبق فكرة اختراعها، فاستعانت بجورج أنثيل. والذي لم يكن مهندساً، ولكنه كان خبيراً بطريقة عمل أجهزة البيانو وكيفية ضبطها. فاقترح استخدام اسطوانتين صغيرتين تشبهان أسطوانات تشغيل البيانو، تبدآن في الدوران في نفس الوقت وبنفس نمط التردد لإنتاج ما يشبه شفرة سرية تمكن السفن من الاتصال بالطوربيدات.
  • لما عرض لمار وأنثيل فكرتهما على مجلس المخترعين الوطني الأمريكي الذي اعتبرها عبقرية، ونصحها بالتواصل مع البروفيسور سام ماك أوين الذي صمم المركّب الالكتروني للاختراع.
  • نقل الفيلم الوثائقي الذي وثق لحياة لامار واختراعها عن أنثيل قوله إن البحرية رفضت الاختراع وسخرت من فكرة “وضع أسطوانات بيانو على متن قذائف التوربيدو”. ويشير الفيلم إلى رغبة لامار  في مواصلة تطوير الاختراع بعد رفض البحرية له، لكن أنثيل لم يتحمس.
  • كانت والدتها، عازفة بيانو وموطنها بودابست، تنحدر من عائلة يهودية مجرية من الطبقة العليا. وقد تحولت إلى الكاثوليكية ووُصفت بأنها “مسيحية ملتزمة” وقامت بتربية ابنتها كمسيحية، على الرغم من أن هيدي لم يتم تعميدها رسميًا في ذلك الوقت.
  • فازت صورة كبيرة مرسومة ببرنامج Corel لـ Lamarr بمسابقة تصميم غلاف مجموعة برامج CorelDRAW السنوية في عام 1996. ولعدة سنوات، بدءًا من عام 1997، ظهرت الصورة على صناديق مجموعة البرامج. رفعت لامار دعوى قضائية ضد الشركة لاستخدام صورتها دون إذنها. وردت كوريل بأنها لا تملك حقوق الصورة. توصل الطرفان إلى تسوية لم يكشف عنها في عام 1998


اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى