• صامويل- إيتو
  • محمد-أبو -تريكة
  • قتيبة بن مسلم الباهلي
  • سمية-الناصر
  • سالم-بن-ناصر-الإسماعيلي
  • جزيل-حليمي
  • كريستين-لاغارد
  • محمد متولي الشعراوي
  • فريد-الأنصاري
  • بيرم_التونسي
  • طه-حسين


حقائق سريعة

  • أتقن باقر السومرية والآرامية والأكادية، إضافة للعربية، ولغاتِ من عملوا في التنقيب في آثار العراق؛ الإنكليزية والفرنسية والألمانية.
  • أشرف على التنقيبات في حوض سد دوكان وسد دربندخان أعوام 1956 – 1961.
  • شغل منصب نائب رئيس جامعة بغداد 1961 -1963 ثم احيل على التقاعد في 8 شباط 1963.
  • تمت اعادة تعيينه بمرتبة استاذ في جامعة بغداد كلية الاداب عام 1970 -1978 أي حتى تقاعده.
  • تجمعت لديه مجموعة كبيرة من المفردات اللغوية الواردة في تلك النصوص في اللغة السومرية والأكدية مما نجده الآن متداولا في لغتنا العربية وفي معاجمها.
  • بعد سقوط حكم عبد الكريم قاسم عام 1963، اعتقل باقر وفصل عن وظيفته بعدما قضى جلّ حياته في في البحث في تاريخ وحضارات بلاد النهرين.
  • على الرغم من ظروفه المادية الصعبة، بقى على ولاء تام للطبقة الكادحة ولم يعش تحت أي راية حزبية او مذهبية كانت ،وفضل العمل كعالم وأستاذ جامعي يخدم بلده وأبناء بلدهم من أي مكان أو حزب أو دين كانوا.
  • هو مؤسس اول قسم للاثار في جامعة بغداد كلية الاداب عام 1951.

معلومات نادرة

  • كان ضابط احتياط 1941 وعندما قامت حركة مايس ايدها وكان في معسكر التاجي وبعد فشل الحركة هرب من الجيش سباحة في نهر دجلة واختفي مدة. وفي عام 1960 قدم مع عبد الفتاح ابراهيم ورفاقه طلبا بتأسيس (الحزب الجمهوري) وهم نخبة معرفية يسارية منهم محمد مهدي الجواهري وأحمد جعفر الاوقاتي وصديق الأتروشي وعبد الحليم كاشف الغطاء وفريد مهدي الأحمر.
  • هو هو طه بن باقر بن ناصر بن حسين آل عزام وظهرت اوائلهم في مدينة الحلة في قرية (السادة) ويرجعون الي زيد الشهيد. اسرة حسينية علوية، وفي طفولته لبس العمامة السوداء ودرس علي عمه مبادئ الفقه والبلاغة والتفسير

طه باقر.. قارئ الطين ومترجم ” ملحمة جلجامش” من الأكادية إلى العربية

1912- 1984/ عراقي

من أبرز علماء الآثار في العراق والعالم، تعتبر مؤلفاته مصدراً مهماً لفهم آثار وحضارات العالم القديم وخاصة حضارات بلاد الرافدين.

الولادة والنشأة:

ولد طه باقر عام 1912 في محلة جبران إحدى محلات مدينة الحلة في محافظة بابل العراقية.

الدراسة:

درس طه باقر المرحلة الابتدائية والمتوسطة في مدينة الحلة العراقية. ثم أكمل المرحلة الثانوية في الثانوية المركزية ببغداد ونال الثانوية عام 1932. ولأن باقر كان من الأوائل الأربعة على المدرسة فقد حصل على منحة من وزارة المعارف لإكمال دراسته في معهد الآثار بجامعة شيكاغو في الولايات المتحدة الأمريكية.

وقبل ذهابه إلى الولايات المتحدة الأمريكية حصل على باقر على شهادة ماتريكوليشن الإنجليزية من مدينة صفد الفلسطينية. وبعد ذلك نقل ومن معه من طلاب البعثة إلى الجامعة الأمريكية في بيروت لاجتياز مرحلة السوفومور وهي عبارة عن مرحلة دراسية تحضيرية.

وبعد ذلك سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية لدراسة الآثار وتاريخ اللغات القديمة في المعهد الشرقي بجامعة شيكاغو. كمادرس في هذه المرحلة اللغات التي كتبت بالخط المسماري «السومرية والأكدية» واللغة العربية.
وبعد أربعة سنوات حصل على شهادة البكالوريوس.  ثم أكمل دراسته وحصل على الماجستير في علم الآثار.

الأعمال:

عاد طه باقر إلى العراق عام 1938، حيث عمل في مجال التاريخ القديم وعلى الأخص تاريخ العراق.

وشغل باقر بمحاولة إعادة صورة الجماعة العراقية المنتجة والجدية في تفاعلها القديم مع بيئتها الطبيعية والاجتماعية،فربط طه باقر بين التاريخ وعلم الآثار ربطاً وظيفياً. فالآثار لديه ليست حجراً أصم يؤرخ لأزمان جامدة ومعزولة، وإنما هي تعبير متحرك عن واقع بحاجة إلى إغناء مضامينه الإنسانية بالكشف والتنقيب عن إمكانات الإنسان العراقي وقدراته الابداعية.

كما اكتشف طه باقر بعض المواقع الأثرية القديمة في بغداد، كموقع تل حرمل (شادوبوم) والذي كان في الماضي مركزاً إدارياً تابعاً إلى مملكة إشنونة. وكذلك عثر على رقم طينية منها لوحين طينيين في حفريات آثار تل حرمل يحويان على مواد وأحكام قانونية في السرقات والاعتداء والديون والأحوال الشخصية والأجور والأسعار والبيع والشراء إلى غير ذلك من الشؤون القانونية.
وخلال حياته المهنية تولى باقر عدة مناصب، حيث عيّنه الرئيس العراقي الراحل عبد الكريم قاسم مديراً عاماً للآثار حتى عام 1963م. وكان قبلها قد شغل منصب معاون مدير الآثار العام في الفترة 1953 – 1958.

كما عمل خبيراً فنياً من عام 1938 إلى عام 1941 وأمين المتحف العراقي من 1941 – 1953م. ومفتش التنقيبات العام لفترة 1958.
ثم سافر باقر عام 1965 إلى ليبيا وهناك عمل مستشاراً في مصلحة الآثار الليبية في الفترة 1965 – 1970. وبنفس الوقت عمل أستاذاً في الجامعة الليبية.

وعند عودته إلى العراق تم تعيينه أستاذ في جامعة بغداد كلية الآداب عام 1970 -1978 حتى تقاعده.

وكان قد سبق له تدريس التاريخ والحضارات القديمة في كلّيّة التربية، بجامعة بغداد من عام 1941 وحتّى عام 1960.
كما درّس اللغات العراقية القديمة (السومريّة والأكاديّة) في قسم الآثار بكلّيّة الآداب من عام 1951 وحتّى 1963.

تمثال طه باقر
تمثال طه باقر

أهم مؤلفات طه باقر:

لطه باقر العديد من المؤلفات الهامة نذكر منها:

  • مقدمة في تاريخ الحضارات القديمة: وتعد موسوعة تاريخ الحضارات القديمة بجزئيه من أهم المحطات العلمية في تاريخ طه باقر. حيث صدر الكتاب بمجلدين عام 1951 وقد اختص الجزء الأول منه بتاريخ العراق وحضارته منذ أقدم العصور الحجرية حتى أواخر أيام الدولة البابلية الحديثة عام 536 ق. م. فيما يتعلّق الجزء الثاني بحضارة وتاريخ وادي النيل وجزيرة العرب وبلاد الشام.
  • كتاب ملحمة كلكامش عام 1962.
  • مجلة سومر.
  • المرشد إلى مواطن الآثار والحضارة (ستة أجزاء).
  • مقدمة في أدب العراق القديم.
  • موجز في تاريخ العلوم والمعارف في الحضارات القديمة والحضارات الإسلامية.

كما أن لباقر مساهمات مهمة في أعمال الترجمة إلى العربية وخاصة ما يخص تأهيل طلبة الدراسات العليا للبحث والتنقيب ومنها:

  • (دراسة للتاريخ) للمؤرخ البريطاني أرنولد توينبي.
  • وكتاب (ألواح سومر) الشهير لنوح كريمر.
  • وكتاب (الرافدان)، وكتاب (الإنسان في فجر حياته)، إضافة إلى ترجمتهِ فصول من كتاب (تاريخ العلم) لجورج سارتون.

وبالإضافة لكل ما سبق فقد قدم باقر مئات البحوث المنشورة. كما عمل رئيساً لتحرير مجلة سومر.

الحياة الشخصية:

تزوج طه باقر ورزق عدة أبناء وأحفاد، ولكن حياته العائلية بقيت بعيدة عن الإعلام.

الوفاة:

توفي طه باقر بتاريخ 28 فبراير عام 1984بعد عودته إلى العراق من بريطانيا حيث كان يتعالج هناك منذ العام 1980. ودفن في النجف الأشرف في المقبرة الخاصة بعائلته.

الجوائز والتكريمات:

  • أقيم لطه باقر العديد من النصب التذكارية التي تخلد ذكراه، في أكثر من محافظة عراقية.
  • كما أقيمت عنه الندوات والمحضارات لشرح وتبيان فضل أعماله في الكشف وحماية تراث العراق. وكذلك سميت باسمه العديد من المدارس والساحات.

الأقوال:

  • ” نحن العراقيون علينا ان نكتشف تاريخنا بجهدنا ودماغنا الذي نحمله”.

ويقول طه باقر عن ملحمة جلجامش:

  • ” لعلني لا أبالغ إذا قلت أنه لو لم يأتنا من حضارة وادي الرافدين من منجزاتها وعلومها ومتونها شيء سوى هذه الملحمة لكانت جديرة أن تتبوأ تلك الحضارة مكانة سامية بين الحضارات العالمية القديمة”.

المصادر:

  • https://ar.irakipedia.org/
  • https://www.almothaqaf.com/
  • https://www.alaraby.co.uk/
  • https://museum.uobaghdad.edu.iq/
  • https://mk.iq/
  • https://uomus.edu.iq/
تقنيونمستكشفو العلوم

طه باقر.. قارئ الطين ومترجم ” ملحمة جلجامش” من الأكادية إلى العربية



حقائق سريعة

  • أتقن باقر السومرية والآرامية والأكادية، إضافة للعربية، ولغاتِ من عملوا في التنقيب في آثار العراق؛ الإنكليزية والفرنسية والألمانية.
  • أشرف على التنقيبات في حوض سد دوكان وسد دربندخان أعوام 1956 – 1961.
  • شغل منصب نائب رئيس جامعة بغداد 1961 -1963 ثم احيل على التقاعد في 8 شباط 1963.
  • تمت اعادة تعيينه بمرتبة استاذ في جامعة بغداد كلية الاداب عام 1970 -1978 أي حتى تقاعده.
  • تجمعت لديه مجموعة كبيرة من المفردات اللغوية الواردة في تلك النصوص في اللغة السومرية والأكدية مما نجده الآن متداولا في لغتنا العربية وفي معاجمها.
  • بعد سقوط حكم عبد الكريم قاسم عام 1963، اعتقل باقر وفصل عن وظيفته بعدما قضى جلّ حياته في في البحث في تاريخ وحضارات بلاد النهرين.
  • على الرغم من ظروفه المادية الصعبة، بقى على ولاء تام للطبقة الكادحة ولم يعش تحت أي راية حزبية او مذهبية كانت ،وفضل العمل كعالم وأستاذ جامعي يخدم بلده وأبناء بلدهم من أي مكان أو حزب أو دين كانوا.
  • هو مؤسس اول قسم للاثار في جامعة بغداد كلية الاداب عام 1951.

معلومات نادرة

  • كان ضابط احتياط 1941 وعندما قامت حركة مايس ايدها وكان في معسكر التاجي وبعد فشل الحركة هرب من الجيش سباحة في نهر دجلة واختفي مدة. وفي عام 1960 قدم مع عبد الفتاح ابراهيم ورفاقه طلبا بتأسيس (الحزب الجمهوري) وهم نخبة معرفية يسارية منهم محمد مهدي الجواهري وأحمد جعفر الاوقاتي وصديق الأتروشي وعبد الحليم كاشف الغطاء وفريد مهدي الأحمر.
  • هو هو طه بن باقر بن ناصر بن حسين آل عزام وظهرت اوائلهم في مدينة الحلة في قرية (السادة) ويرجعون الي زيد الشهيد. اسرة حسينية علوية، وفي طفولته لبس العمامة السوداء ودرس علي عمه مبادئ الفقه والبلاغة والتفسير

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى