• محمد-بركات
  • قتيبة الغانم
  • عمر عبد المنعم الزواوي
  • زرياب
  • سير-آرثر-كونان-دويل
  • جورج-وسوف
  • ابن-كثير
  • تميم-البرغوثي
  • برانستون-تاكر
  • محمد-جمال
  • هالاند


حقائق سريعة

  • بدأ موزارت ممارسة العزف في سن الرابعة.
  • في سن السادسة بدأ بالمشاركة في الحفلات.
  • في سن السابعة شارك موزارت في جولة موسيقية جابت أوروبا مع أسرته.
  • في سن الـ 13 قام بتأليف أول أوبرا إيطالية له في حياته •
  • الاسم الحقيقي للموسيقار موزارت هو: ”جوان كريسوستوموس فولفاغانغ تيوفيلوس موزارت“، إلا أنه لم يوقع أبدا باسمه الحقيقي بل قام بقلبه، وبدل ”فولفغانغ“ كان يسمي نفسه ”غانغفلو“ أو ”ترازوم“ أو ”امادي“، ولم يعرف اسمه الحقيقي إلا بعد وفاته.
  • كان طوله لا يتجاوز 1.52 مترا لأن نموه توقف بسبب جولة فنية أوروبية قام بها وهو بعد يافع، أدت هذه الرحلات الى إجهاده وحرمانه من النوم، مما أدى إلى اضطرابات في الهرمونات .
  • كان قادراً على حفظ أي مقطوعة بمجرد أن يسمعها مرة واحدة.
  • كان امبراطور النمسا جوزيف الثاني يُجلس موزارت على كرسي بجواره وينادي عليه أمام الحاشية “يا ساحري الصغير”
  • عاش حياة مضطربة، وكان يعتمد في كسب عيشه على موهبته التي أبهرت معاصريه.
  • عرف ببذاءة لسانه وفحش لغته في خطاباته بما فيها التي كان يكتبها لشقيقته.
  • لم يكن يُحسن الكلام والتصرف في الأوساط الراقية، وهو ما تسبب له في مشكلات كثيرة أثارت غضب كبار رجال الدولة عليه.
  • عانى من مصاعب اقتصادية كبيرة بسبب عدم قدرته على إدارة الأموال التي كان يكسبها حتى أنه توفي مديوناً.
  • كان من أتباع الكنيسة الرومانية الكاثوليكية حتى أن أعظم أعماله حملت طابعاً دينياً.

معلومات نادرة

  • عندما كان طفلاً زار مع أبيه مزرعة ،فسمع خنزيرا يطلق شخيره. فقال إنه يشخر في عتبة “صول بيمول”. أسرع الوالد إلى بيانو صاحب المزرعة وتأكد له قول طفله المعجزة.
  • في أحد الأيام جاءه متسول وتظاهر بأنه قريب له وطلب منه مالاً. فتعاطف موزارت مع الرجل إلا أنه كان مفلساً وعلى الفور ألف له قطعتين موسيقيتين وطلب منه أن بيعهما لدى ناشر معين. وبعد فترة كان المتسول يضع خمسة جنيهات ذهبية في جيبه.
  • كتب له والده في أحد خطاباته:”لقد كنت في مرحلة الطفولة والصبى تسلك مسلكاً جاداً يختلف عن مسلك سائر الأطفال، وحين كنت تعزف الكلافير، أو تعكف على الموسيقى، لم تكن تسمح بأقل مزاح معك. لا بل إن سحنتك ذاتها كانت تتسم بطابع الجد الشديد، حتى لقد تنبأ الكثيرون ممن راقبوك بأنك ستموت قبل أوانك بسبب نبوغك المبكر ومظهرك الجاد”.
  • دفن الموسيقار العبقري في حفرة جماعية، وكان ذلك أمرا شائعاً بين الطبقات المتوسطة في المجتمع، ولم يتم العثور لحد اليوم عن رفاته.
  • لم يمشي في جنازته سوى خمس أشخاص فقط ليس من بينهم زوجته لأن الجو كان شديد البرودة.

 موزارت.. الساحر الصغير الذي ألّف أكثر من 40 سيمفونية خالدة

1791-1756/ نمساوي

أحد عباقرة الموسيقى الأشهر عبر التاريخ بدأ العزف في الثالثة وفي الخامسة ألف أول قطعية موسيقية وفي الثانية عشرة كان قد ألف 10 سيمفونيات

الولادة والنشأة:

وُلد فولفغانغ أماديوس موتسارت  والمعروف باسم موزارت في 27  يناير/كانون الثاني عام 1756، في مدينة سالزبورغ في النمسا، وهو ينتمي لعائلة ذات مكانة جيدة في المجتمع.

وكان والده “ليوبولد” مفوضاً لإدارة الأوركسترا لدى رئيس الأساقفة في سالزبورغ، وهو مؤلف موسيقي ثانوي، ومعلم خبير. أما أمه “آنا ماريا” فتنحدر من عائلة متوسطة.

بدأت علامات الموهبة الموسيقية تظهر على موزارت وهو في سن الثالثة، وبدأ بعزف المقطوعات الصغيرة في عمر الرابعة، وفي سن الخامسة بدأ تأليف قطع موسيقية، والتي كان يعزفها لوالده التي يدونها على الورق.

له أخت واحدة وتسمى «نانيرل».

الدراسة:

لم يرتد موزارت المدارس التقليدية  وكانت حياته كلها في تعلم الموسيقى وتأليفها وعزفها.

برع موزارت بعزف المقطوعات الموسيقية، وفي كل خطوة كان يتلقى دعماً وتشجيعاً من والده الذي كان يقدم له الملاحظات.

تمكن موزارت من إتقان التأليف الأوبرالي الإيطالي، وهو شرط أساسي ليحصل على لقب عالمي في التأليف لتبدأ حفلاته الموسيقية في جميع المدن الإيطالية.

ولم يقتصر إبداع موزارت على العزف فقط، وإنما خضع أيضاً لاختبارات موسيقية في أكاديمية فيلارمونيكا ونجح في اجتيازه.

الأعمال:

اشتهر موزارت كملحن موسيقي وعازف للبيانو، و أحيا عدة حفلات موسيقية في كل موسم، فكان يقوم بعزف المقطوعات الموسيقية الارتجالية، ونجح في تكوين علاقة متميزة مع الجمهور الذي جاء بأعداد كبيرة لحفلاته الموسيقية من أجل الاستمتاع بعزفه.

في عام 1762 عزف موزارت في العاصمة النمساوية فيينا أمام الأرستقراطيين وأفراد العائلة الحاكمة، وكان الجميع في ذهول من عزفه لصغر سنه وإبداعاته،كما نال عزفه على إعجاب الإمبراطورة ماريا تيريزا وابنتها ماري أنطوانيت، ملكة فرنسا المستقبلية والتي كان عمرها حينها سبعة أعوام .

ما بين عامي 1763 و1766، بدأت عائلة موزارت جولة موسيقية قادتها نحو كبرى المدن الأوروبية، مثل باريس، وبروكسل، وميونيخ، وأغسبورغ وغيرها الكثير.

قام  موزارت بعزف الموسيقى في الأماكن العامة والكنائس كي يكسب الشهرة ويحظى بالإعجاب العالمي والتقدير من الناس والملحنين الموسيقيين مثل يوهان باخ، وبدأ بعدها بتأليف أول سيمفونياته، كما ألف كتاب موسيقي باللغة الألمانية آملًا الحصول على فرصة المشاركة في مسرح الأوبرا الإيطالية إلا أنه فشل في ذلك.

خلال تواجده بلندن سنة 1764، تم عرض موزارت والذي كان حينها في الـ 8 من عمره على المحامي وعالم الأحياء دنيس بارينغتون لاختبار عبقريته بشكل علمي.

عزف بشكل جيد ولافت للانتباه قطعة موسيقية كتب الجزء الأخير منها على النمط الإيطالي وعزف قطعة موسيقى أخرى عن الحب على نمط الأوبرا.

وعندما غدا في 12 من عمره، استطاع فولفغانغ أماديوس موزارت أن يلحن أكثر من 10 سيمفونيات وعزف للملوك والأباطرة.

ولما أصبح  في الـ 14 من عمره وتحديداً سنة 1770، أستمع موزارت للمرة الأولى في حياته لموسيقى Miserere mei, Deus، التي يعود تاريخ ظهورها للقرن السابع عشر على يد الراهب والملحن الإيطالي جيورجيو أليغري، أثناء عزفها بكنيسة سيستينا، وقام  لاحقاً بإعادة كتابتها بعد ما نجح في حفظها من المرة الأولى.

في عام 1776،ركز جهوده على مقطوعات البيانو الموسيقية، وصلت إلى ذروتها في كونشيرتو البيانو التاسع من سلم ميبيمول ماجور وذلك أوائل عام 1777.في ذلك الوقت كان قد بلغ 21من عمره

في عام 1779، قام موزارت بإنتاج سلسلة من الأعمال الكنيسية، بما في ذلك التتويج الجماهيري. وقد ألف أوبرا Ideomeneo كي يقدمها في ميونيخ عام 1781.

قابل موزارت جوزيف هايدن، وقامت بينهما علاقة صداقة قوية، وعندما زار هايدن فيينا، قدم الاثنان حفلات موسيقية مرتجلة مع رباعيات متسلسلة. وكتب موزارت بين عامي 1782 و1785 ستة رباعيات مهداة إلى هايدن.

وقد حققت أوبرا Die Entführung  نجاحاً فورياً ومستمراً، و زادت من شهرة موزارت عبر أوروبا.

وبعدها وفي عام 1782 طلب منه الإمبراطور أن يؤلف له أوبرا غنائية خاصة به، فقام بتأليف أوبرا بعنوان “حادثة خطف في سرايا السلطان”، والتي حظيت بإعجاب الكثيرين من رجال البلاط الذين غفروا له أخطاءه الصغيرة تقديراً لموهبته الفذة.

برع موزارت في جميع أنواع التأليف الموسيقي، وصلت تأليفاته إلى أكثر من 630 من سيمفونية إلى أوبرا إلى كونشيرتو إلى سوناتا إلى قداس موسيقي إلى أغنية كنسية إلى سائر أشكال الموسيقى الكلاسيكية الأخرى، فكتب 22 عملاً أوبراليا أشهرها “الناي السحري” و”زواج فيجارو”، فضلا عن 41 سيمفونية ومقطوعة موسيقية في زمن قياسي، وتميزت كثير من أعماله بالقوة و الجدة والأصالة على الرغم من صغر سنه.

في عام 1783، ذهب موتزارت وكونستانس إلى سالزبورغ لزيارة والده وأخته.  الزيارة كانت باردة  للتصالح مع والده الذي كان مايزال معارضاً لزواجه.

في عام 1784، بات موزارت ماسونياً، والماسونية هي نظام أخوي يركز على الأعمال الخيرية، والاستقامة الأخلاقية، وتطوير الصداقات الأخوية.حظي موتزارت بالتقدير في المجتمع الماسوني، فكان يحضر اجتماعات الماسونية،اضافة إلى مشاركته في أعمال مختلفة لصالح الماسونية.

شهد عام 1784 غزارة الإنتاج في حياة موزارت الموسيقية، فخلال خمسة أسابيع فقط، ظهر في 22 حفلة موسيقية، خمس منها قدمها كعازف منفرد.

في أواخر 1785، قابل موزارت الليبرالي لورينزودا بونتا، وهو مؤلف وشاعر من مدينة البندقية وتعاون الإثنان في أوبرا “زواج فيغارو”. حيث حظيت بافتتاح ناجح  في فيينا عام 1786، واستقبلها جمهور براغ بحرارة أكبر في وقت متأخر من ذلك العام.

الحياة الشخصية:

في عام 1782 تزوج موزارت من فتاة تدعى كونستانس فيبر رغم معارضة  والده هذا الزواج ، لأن الفتاة كانت تنتمي إلى طبقة اجتماعية أقل منه، حسب مقاييس العصر، وكانت يتيمة الأب، وأمها تعمل خادمة في أحد قصور النبلاء، إلا أنه بقي مصراً على الزواج منها بعد قصة حب قصيرة، ولم يحضر حفل الزفاف أي من أقارب موزارت ولا حتى والده ،وقامت الأسرة بمقاطعته لسنوات طويلة بسبب هذه الزيجة غير المتكافئة في نظرهم.

زوجة-موزارت-كونستانتز
زوجته-كونستانتس

رزق موزارت بستة أطفال، بقي منهم اثنان على قيد الحياة هما كارل توماس وفرانز كزافير. عاش هو وكونستانس نمط حياة فخم بعائدات الحفلات الموسيقية، ومنشوراته السخية، فقد شغلا أغلى مباني فيينا الخاصة، وألحقا ابنهما كارل توماس بمدرسة داخلية عالية التكاليف، ووظفا الكثير من الخدم، وعاشا حياة اجتماعية حافلة.

في عام 1787 توفي والده فأصابه حزن شديد  لأنه كان متعلقا به إلى أقصى الحدود فهو كان أستاذه ومعلمه الأول، خاصة وأنه توفي ولم يكن راضياً عن زواجه بـ كونستانس.

لاحقاً شهدت نهاية ثمانينيات القرن الثامن عشر،تراجعاً في حظ موزارت، وتراجعت عروضه مما أدى إلى تقلص دخله. فقد كانت النمسا في حالة حرب وانخفض كل من ثراء الأمة وقدرة الطبقة الأرستقراطية على دعم الفنون.

وفي منتصف عام 1788، غادر موزارت وعائلته من وسط فيينا إلى ضاحية السرغروند لتخفيض تكاليف المعيشة.

لكن رغم ذلك بقيت مصاريف عائلته مرتفعة ،وبدأ موزارت يقترض المال من أصدقائه، ويقوم بتسديه عندما يجد في طريقه حفلة أو تُدفع له عمولة لقاء عمل.

وفي سنواته الأخيرة أصيب موزارت بمرض السل الذي لم يكن له علاج حينها، ولم يعد يحظى بعطف الإمبراطور بسبب الوشايات التي كان يفتريها عليه بعض رجال الحاشية بسبب غيرتهم منه.

على الرغم من أنه كان يعمل بجد ونشاط، ويكسب الكثير من المال، إلا أنه كان  مدينا للآخرين بالمال باستمرار، ومُلاحقا من قبل دائنيه، وذلك لأنه كان ينفق أكثر مما يكسب، لذلك عانى من أزمة مالية دائمة.

الوفاة:

في 5 ديسمبر عام 1791م، توفي موزارت وله من العمر خمسة وثلاثين عاما.

وقد أحاط الغموض بوفاته، منهم من قال أنه وفاته كانت نتيجة إصابته بالحمى الدخينة، أو حمى الروماتيزم، ومنهم من قال أنه مات مسموماً، ومنهم من قال أنه أصيب بعجز كلوي أدى إلى وفاته. ولم يحضر جنازته سوى خمسة أشخاص .

وبعدما توفي موزارت قامت كونستانس ببيع العديد من مؤلفاته غير المنشورة بهدف سداد دين العائلة المتراكم.

ونجحت في الحصول على معاش تقاعدي من الأمبراطور كما قامت بتنظيم  العديد من الحفلات الربحية إحياءً لذكرى موزارت.

الأقوال:

  • “الحب ثم الحب ثم الحب، هو روح الأذكياء”.
  • “يحظى الرجل غير المتزوج بنصف حياة”.
  • “من المؤسف أن يصدق البشر كل مايقال لهم، ولكن هذا ما يحدث معظم الأحيان”.
  • “لا غنى للموسيقى فعلياً عن لشعر، ولكن أن يكون النغم مؤلفاً لأجل القافية هو أمر مدمر”.

قال الموسيقار هايدن عن موزارت في صباه:

  • “هذا الطفل هو أعظم موسيقي رأيته في حياتي.. إنه معجزة بين المعجزات”

الجوائز والتكريمات:

  • نيشان المهماز الذهبي.
  • بعد عدة قرون أصبحت موسيقى وصور موزارت تزين شوارع مدينة سالزبورغ.
  • أقامت بلدية فيينا في المبنى الذي يحتوي على شقة سكنها موزارت متحف «بيت موزارت – فيينا» الذي يضم قاعات عرض في عدة طوابق وفيها معروضات من متعلقات موزارت.
  • في 27 نوفمبر 2019، بيعت لوحة فنية نادرة للموسيقي النمساوي موزارت مقابل أربعة ملايين يورو، في مزاد بفرع دار كريستيز في باريس لتفوق بفارق كبير تقديرات الدار قبل البيع والتي تراوحت بين 800 ألف و1.2 مليون يورو.

المصادر:

  • https://mawdoo3.com
  • https://ar.m.wikipedia.org
  • https://www-alarabiya-net.
  • https://www.mawhopon.net
  • https://www.arageek.com
  • https://wikiforschool.com
  • https://m.marefa.org
  • https://www-eremnews-com.
  • https://www.independentarabia.com

 

موسيقيون

 موزارت.. الساحر الصغير الذي ألّف أكثر من 40 سيمفونية خالدة



حقائق سريعة

  • بدأ موزارت ممارسة العزف في سن الرابعة.
  • في سن السادسة بدأ بالمشاركة في الحفلات.
  • في سن السابعة شارك موزارت في جولة موسيقية جابت أوروبا مع أسرته.
  • في سن الـ 13 قام بتأليف أول أوبرا إيطالية له في حياته •
  • الاسم الحقيقي للموسيقار موزارت هو: ”جوان كريسوستوموس فولفاغانغ تيوفيلوس موزارت“، إلا أنه لم يوقع أبدا باسمه الحقيقي بل قام بقلبه، وبدل ”فولفغانغ“ كان يسمي نفسه ”غانغفلو“ أو ”ترازوم“ أو ”امادي“، ولم يعرف اسمه الحقيقي إلا بعد وفاته.
  • كان طوله لا يتجاوز 1.52 مترا لأن نموه توقف بسبب جولة فنية أوروبية قام بها وهو بعد يافع، أدت هذه الرحلات الى إجهاده وحرمانه من النوم، مما أدى إلى اضطرابات في الهرمونات .
  • كان قادراً على حفظ أي مقطوعة بمجرد أن يسمعها مرة واحدة.
  • كان امبراطور النمسا جوزيف الثاني يُجلس موزارت على كرسي بجواره وينادي عليه أمام الحاشية “يا ساحري الصغير”
  • عاش حياة مضطربة، وكان يعتمد في كسب عيشه على موهبته التي أبهرت معاصريه.
  • عرف ببذاءة لسانه وفحش لغته في خطاباته بما فيها التي كان يكتبها لشقيقته.
  • لم يكن يُحسن الكلام والتصرف في الأوساط الراقية، وهو ما تسبب له في مشكلات كثيرة أثارت غضب كبار رجال الدولة عليه.
  • عانى من مصاعب اقتصادية كبيرة بسبب عدم قدرته على إدارة الأموال التي كان يكسبها حتى أنه توفي مديوناً.
  • كان من أتباع الكنيسة الرومانية الكاثوليكية حتى أن أعظم أعماله حملت طابعاً دينياً.

معلومات نادرة

  • عندما كان طفلاً زار مع أبيه مزرعة ،فسمع خنزيرا يطلق شخيره. فقال إنه يشخر في عتبة “صول بيمول”. أسرع الوالد إلى بيانو صاحب المزرعة وتأكد له قول طفله المعجزة.
  • في أحد الأيام جاءه متسول وتظاهر بأنه قريب له وطلب منه مالاً. فتعاطف موزارت مع الرجل إلا أنه كان مفلساً وعلى الفور ألف له قطعتين موسيقيتين وطلب منه أن بيعهما لدى ناشر معين. وبعد فترة كان المتسول يضع خمسة جنيهات ذهبية في جيبه.
  • كتب له والده في أحد خطاباته:”لقد كنت في مرحلة الطفولة والصبى تسلك مسلكاً جاداً يختلف عن مسلك سائر الأطفال، وحين كنت تعزف الكلافير، أو تعكف على الموسيقى، لم تكن تسمح بأقل مزاح معك. لا بل إن سحنتك ذاتها كانت تتسم بطابع الجد الشديد، حتى لقد تنبأ الكثيرون ممن راقبوك بأنك ستموت قبل أوانك بسبب نبوغك المبكر ومظهرك الجاد”.
  • دفن الموسيقار العبقري في حفرة جماعية، وكان ذلك أمرا شائعاً بين الطبقات المتوسطة في المجتمع، ولم يتم العثور لحد اليوم عن رفاته.
  • لم يمشي في جنازته سوى خمس أشخاص فقط ليس من بينهم زوجته لأن الجو كان شديد البرودة.

معلومات الأيقونة:

اسم الأيقونة : موزارت
رقم الأيقونة : 6055
الكاتب : فريق أيقونات
اسم الموقع : ايقونات
تاريخ النشر : سبتمبر 13, 2022
تاريخ آخر تحديث :
اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى