• أبو-فراس-الحمداني
  • شينزو-آبي
  • جوزيف-جون-طومسون
  • حاتم-الأصم
  • جواهر-لال-نهرو
  • جواد -بو -خمسين
  • أحمد-حلمي
  • السموأل
  • مونيكا-سيليش
  • إحسان-عز-الدين
  • كريم-بنزيما


حقائق سريعة

  • بدأ محمد جمال تجربة الغناء الثنائي مع شقيقته فاتن التي لم تتابع مشوارها الفني وانقطعت أخبارها فيما بعد.
  • في عام 1949 سافر محمد جمال مع والده وشقيقته فاتن للغناء في العراق .
  • نصحه الموسيقار الكبير حليم الرومي بالتلحين فقط دون الغناء، لكن محمد جمال أصر على الغناء.
  • كان له دور كبير في المزج بين الأغنية العربية والفلكلور اليوناني والإسباني والتركي، وكان أول من أدخل آلة الدرامز إلى الأغنية الشرقية.
  • ماتزال أغنيته مع نجاح سلام ومحمد سلمان، والتي غنوها أيام حرب تشرين/أكتوبر أحد أكثر الأغاني الوطنية رواجاً في سوريا حتى الآن.
  • اتسمت أغاني الثنائي محمد جمال وطروب بالبناء البسيط، الذي لا يقطع علاقاته بالتراث ولا يخرج عن أصول الأداء السليم والمنضبط، كما تميزت بتصوير شبكة مواضيع عريضة.
  • شكّل مع صديقه الشاعر اللبناني ميشال طعمة ثنائياً ناجحاً، وأثمر هذا أبرز التعاون «سيارته أكبر وفلوسه أكثر/ بس قلبي أكبر/ وحناني أكثر/ أكبر من سيارته وكنوزه وعمارته/ أكبر وحياتك أكبر”، و”بدي شوفك كل يوم يا حبيبي ولا تغيب عني ولا يوم يا حبيبي”.

 


معلومات نادرة

  • افتتح محمد جمال عام 1986 مطعماً أسماه «بردى» واستمر بتقديم فنه للجالية العربية في الولايات المتحدة وكندا عبر جولات فنية في الدولتين.
  • وزار لبنان وأقام فيه ما بين أواخر سنة 1993 وخريف عام 1994، وقدم عدة حفلات. ثم هاجر وأقام في مدينة لوس أنجلوس  بعد أن باع مطعمه واعتزل الغناء في الحفلات واقتصر غناؤه على المناسبات.
  • شاركه التمثيل في فيلم “الأرملة الطروب” الذي صوّر في إسطنبول ومصر، نخبة من نجوم السينما المصرية مثل عبد السلام النابلسي وكمال الشناوي وليلى فوزي وحسن فايق وزينات صدقي.
  • وقّع محمد جمال عقداً مع الإذاعة اللبنانية لإنجاز برنامج “ابو زيد الهلالي” الذي ضمّ 36 لحناً، فرشّح طروب للعمل معه. وقد تقاضى على هذا العمل أجراً سمح لهما بالزواج من طروب في وقت قصير، فتمّ الزفاف في العام 1957.
  • بعد خمس سنوات على طلاق محمد جمال وطروب، عادا واجتمعا من جديد في أغنية بعنوان “تلفون” من كلمات محمد سعد ولحن محمد جمال.
  • في منتصف التسعينيات عاد محمد جمال إلى لبنان وقدم اغنيتين هما: بجناح الطير طيرتلك رسالة، يا نسيم الليل سلم عالحبايب.

محمد جمال.. أحد أبرز مطلقي موجة الأغنية الشبابية العربية

1934- 2023/لبناني

شكل حالة موسيقية واسعة الأطراف من تلحين وغناء وديو مع طروب إلى الموشّحات والأغاني الكلاسيكية والأغاني المرتبطة بالموسيقى اليونانية، إلى النغم الذي عرف بالشبابي

الولادة والنشأة :

ولد جمال الدين محمد تفاحة والمعروف فنياً باسم محمد جمال في 24ايار/مايو عام 1934 في مدينة طرابلس في لبنان.

وقد أحب الفن منذ نعومة أظفاره، حيث نشأ في عائلة تحب الفن، فقد كان والده يملك مشغلًا لتصنيع وبيع الآلات الموسيقية، كما كان مدربًا على العزف على بعض الآلات الموسيقية، فتأثر محمد بوالده بشكل كبير، وتعلم عزف العود والمقامات الشرقية على يده.

أعجب والده بصوته وأدرك أن ولده يمتلك موهبة كبيرة لذلك ذهب به إلى الإذاعة حيث أدّى أغنية “سلوا قلبي” وهو لم يتجاوز العاشرة من عمره، كما كان للحفلات المدرسية نصيباً من موهبة محمد جمال حيث اختاره مدرس التربية الدينية لتلاوة القرآن الكريم ورفع الأذان بعدما أعجب بصوته.

الدراسة :

بعد أن أنهى محمد جمال المرحلة الثانوية، التحق بكلية الهندسة الكهربائية وتخرج منها. وبعد انتهائه من الدراسة حاول أن يجد وظيفة في مجال دراسته، إلا أنه فشل في ذلك.

الأعمال :

كانت بداية المشوار الفني لمحمد جمال من خلال الإذاعة اللبنانية، والتي عمل فيها كمطرب وملحن، فقد بدأ من خلال تلحين أغنيتين “قالوا لي أهل الهوا”، وأغنية “أسمر يا شاغل بالي”.

وفي عام 1956 قرر محمد جمال السفر إلى القاهرة رغبة منه في إيجاد فرصة أكبر، وفي نفس العام شارك في فيلم “الأرملة الطروب”، وبعد عام من تعرفه على الفنانة طروب شكلا معاً ثنائياً دام لحوالي سبع سنوات.

كما شارك في فيلم “هاء 3” عام 1961 إلى جانب الفنانين رشدي أباظة وتوفيق الدقن وماهر العطار.

كان للثنائي جمال وطروب حضورًا كبيرًا في حفلات أضواء المدينة التي كانت تقام في مصر، حيث قدما معاً  العديد من الأغاني الوطنية أثناء الوحدة السورية المصرية. ولاحقاً انفصل محمد جمال عن طروب متابعاً مشواره الفني من خلال تقديمه العديد من الأغاني والقصائد.

محمد-جمال-وطروب
محمد-جمال-وطروب

عمل محمد جمال مع العديد من الشعراء منهم ميشال طعمي وشفيق المغربي وعبدالجليل وهبي وغيرهم. كما لحن لعدد منالفنانين منهم الفنانة صباح والفنانة نجاح سلام.

وكذلك قام جمال بأحياء العديد من الحفلات في أقطارٍ عربيةٍ عدة وفي المهجر. أيضاً ظهر في المسلسلات التلفزيونية وخاصةً السورية مثل قصر الحمراء عام 1977.

في فترة السبعينيات شارك محمد في المسلسلات الأردنية، أيضاً قدم العديد من الأغنيات في برنامج “ساعة وغنية” الذي كان يقدمه الإعلامي الراحل رياض شرارة.

أيضاً كان لأغاني الأطفال نصيب من موهبة محمد جمال حيث قدم عددًا من أغاني الأطفال، وقام بتلحين أغنية برنامج “افتح ياسمسم”.

كان له بصمةٌ في المزج بين الأغنية العربية والفلكلور اليوناني والإسباني والتركي، وهو من أوائل الذين أدخلوا الدرامز إلى الأغنية الشرقية.

وعلى الرغم من أنّ رصيده الغنائي الأكبر كان من ألحانه ، إلا أنّه غنى من ألحان الياس الرحباني في “ساعة وغنية”، و”كنا أنا وأنت نتمشّى عالطرقات” إلى جانب ملحنين آخرين.

أعتزل محمد جمال الفن في فترة الثمانينات وهاجر الى الولايات المتحدة الاميركية، وقد صرح في مقابلة مع موقع الفن عن عمله هناك قائلاً: “فتحت مطعمين في لوس أنجلوس، واحد إستلمت إدارته وغنيت فيه حوالى 7 سنوات، وكنت شريكاً فيه مع أحد الأصدقاء، وبعدها تركت من أجل أن أعود وأغني، وفعلاً غنيت حوالى الثلاث أو الأربع سنوات، متنقلاً بين البلدان العربية، وخصوصاً سوريا ولبنان ومصر، وبعدها فتحت مطعماً ثانياً، وغنيت فيه أيضاً، وعدت وتركت لأني تعبت”.

خلال فترة حرب تشرين قدم محمد جمال مع نجاح سلام ومحمد سلمان أغنية “سورية يا حبيبتي”  كما غنى لبلده “يا أخضر وبتبقى أخضر”.

من أغانيه أيضاً أغنية “بدي شوفك كل يوم”، وأغنية “أه يا أم حمادة”، وأغنية “مزيكا”، وأغنية “ما عندي مال أعطيك”، وأغنية “حملتك سلامي”، وأغنية “غيابك طال”، وأغنية “ميلي ما مال الهوا” وغيرها الكثير من الأغاني التي مازالت تردد إلى يومنا هذا.

 الحياة الشخصية:

في عام 1957 تزوج محمد جمال من الفنانة طروب وبقيا معًا حتى عام 1964، حيث تم الانفصال بينهما من ناحية الحياة الخاصة والحياة المهنية.

وفي مقابلة خاصة مع موقع الفن عام 2015 وجّه لها تحية: “أحييها وأتمنى أن تكون بخير، وأحملها سلاماً إلى كل الأهل، وأتمنى من الله أن يطيل بعمرها ويوفقها”.

وبعد انفصاله عن طروب بعامين تزوج محمد جمال من سيدة من خارج الوسط الفني تدعى تيجان، ورزقا بابنين.

محمد-جمال-وسط-أولاده-وأحفاده
محمد-جمال-وسط-أولاده-وأحفاده

الوفاة:

توفي محمد جمال في 26 أيار عام 2023 في أحد مستشفيات لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأميركية، بعد معاناة مع المرض.

الأقوال:

يقول محمد جمال:

  • “لا أتوقف عن التفكير بلبنان منذ غادرته للمرة الأولى عام 1982”.
  • “لقد مضى على ثنائيتي مع طليقتي الفنانة طروب نحو ثلاثين عامًا ولكن الناس لا تزال تذكرها لأنها كانت صادقة بحبنا وكلامنا وتلقائيتنا”.
  • “بعد طلاقي من طروب لم أجرب أن أقدم أي ثنائي لأنني علمت أنني سوف أفشل”.

المصادر:

  • https://www.arageek.com
  • https://www-elfann-com
  • https://ar.wikipedia.org/
  • https://www.majalla.com/
  • https://www.almodon.com/
مغنون

محمد جمال.. أحد أبرز مطلقي موجة الأغنية الشبابية العربية



حقائق سريعة

  • بدأ محمد جمال تجربة الغناء الثنائي مع شقيقته فاتن التي لم تتابع مشوارها الفني وانقطعت أخبارها فيما بعد.
  • في عام 1949 سافر محمد جمال مع والده وشقيقته فاتن للغناء في العراق .
  • نصحه الموسيقار الكبير حليم الرومي بالتلحين فقط دون الغناء، لكن محمد جمال أصر على الغناء.
  • كان له دور كبير في المزج بين الأغنية العربية والفلكلور اليوناني والإسباني والتركي، وكان أول من أدخل آلة الدرامز إلى الأغنية الشرقية.
  • ماتزال أغنيته مع نجاح سلام ومحمد سلمان، والتي غنوها أيام حرب تشرين/أكتوبر أحد أكثر الأغاني الوطنية رواجاً في سوريا حتى الآن.
  • اتسمت أغاني الثنائي محمد جمال وطروب بالبناء البسيط، الذي لا يقطع علاقاته بالتراث ولا يخرج عن أصول الأداء السليم والمنضبط، كما تميزت بتصوير شبكة مواضيع عريضة.
  • شكّل مع صديقه الشاعر اللبناني ميشال طعمة ثنائياً ناجحاً، وأثمر هذا أبرز التعاون «سيارته أكبر وفلوسه أكثر/ بس قلبي أكبر/ وحناني أكثر/ أكبر من سيارته وكنوزه وعمارته/ أكبر وحياتك أكبر”، و”بدي شوفك كل يوم يا حبيبي ولا تغيب عني ولا يوم يا حبيبي”.

 


معلومات نادرة

  • افتتح محمد جمال عام 1986 مطعماً أسماه «بردى» واستمر بتقديم فنه للجالية العربية في الولايات المتحدة وكندا عبر جولات فنية في الدولتين.
  • وزار لبنان وأقام فيه ما بين أواخر سنة 1993 وخريف عام 1994، وقدم عدة حفلات. ثم هاجر وأقام في مدينة لوس أنجلوس  بعد أن باع مطعمه واعتزل الغناء في الحفلات واقتصر غناؤه على المناسبات.
  • شاركه التمثيل في فيلم “الأرملة الطروب” الذي صوّر في إسطنبول ومصر، نخبة من نجوم السينما المصرية مثل عبد السلام النابلسي وكمال الشناوي وليلى فوزي وحسن فايق وزينات صدقي.
  • وقّع محمد جمال عقداً مع الإذاعة اللبنانية لإنجاز برنامج “ابو زيد الهلالي” الذي ضمّ 36 لحناً، فرشّح طروب للعمل معه. وقد تقاضى على هذا العمل أجراً سمح لهما بالزواج من طروب في وقت قصير، فتمّ الزفاف في العام 1957.
  • بعد خمس سنوات على طلاق محمد جمال وطروب، عادا واجتمعا من جديد في أغنية بعنوان “تلفون” من كلمات محمد سعد ولحن محمد جمال.
  • في منتصف التسعينيات عاد محمد جمال إلى لبنان وقدم اغنيتين هما: بجناح الطير طيرتلك رسالة، يا نسيم الليل سلم عالحبايب.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى