• مارتا فييرا دي سيلفا
  • ابن-البيطار
  • وداد-المحبوب
  • تشارلز-داروين
  • ريتا-مورينو
  • حتشبسوت
  • فيثاغورس
  • الشاعر-أحمد-التجاني
  • خليل-كلاس
  • نجيب-ميخائيل-محفوظ
  • غراهام-بيل


حقائق سريعة

  • أطلق البعض على نور الهدى لقب  «أم كلثوم اللبنانية».
  •  غنت لأمير الشعراء أحمد شوقي قصيدة يا “جار الوادي”، وهي الني غناها ولحنا سابقاً الموسيقار محمد عبد الوهاب، وغنتها لاحقاً فيروز.
  • أطلق عليها الفنان يوسف وهبي اسم نور الهدى بدلاً من ألكسندرا.
  • توقفت نور الهدى عن الغناء منتصف السبعينات، بسبب الحرب في لبنان.
  • من أغنياتها الشهيرة ” على أم المناديلي ” والتي مازالت تردد بكثرة حتى اليوم.
  • اشترط عليها والدها مرافقتها أينما حلت، لذلك رافقها حينما سافرت إلى القاهرة بصحبة يوسف وهبي.
  • كانت تتمنى أن يلحن لها الأخوان رحباني أو حتى تشترك في مهرجان بعلبك، ولكن يحدث ذلك.

معلومات نادرة

  • بعد أن بلغت العشرين من عمرها، صارت نور الهدى تتنقل بحُكم أعمالها المسرحية بينَ سوريا ولبنان.
  • كان فيلم “لستُ ملاكاً”، الذي تقاسمت بطولته محمد عبد الوهاب، آخر أفلام محمد عبد الوهاب السينمائية وحظيت نور الهدى فيه بثلاث أغنيات من ألحان عبد الوهاب.
  • عندما كانت طفلة في عمر التاسعة، وأثناء زيارته لجبل لبنان، استمع الموسيقار إليها محمد عبدالوهاب تغنى قصيدة “يا جارة الوادي” فأثنى على صوتها.
  • كتب إحسان عبد القدوس في “الإثنين” قصة قصيرة رسم فيها صورة بائسة للفنانة التعيسة في الحب من دون أن يسمّيها. تقول هذه القصة القصيرة: “إنها فنانة بزغ نجمها في مصر، وكان الجميع ينتظرون لها إقامة طويلة فوق قمة المجد، فقد وهبها ألله كل شيء. وهبها فناً وجمالاً وذكاء، لكنه سبحانه وتعالى وهبها أيضاً أباً عنيداً يضع فوق كتفيه حجراً ضخماً يسميه رأساً. هذا الأب، خُيّل إليه إن الناس كلهم قد تربصوا بإبنته ليختطفوها منه، ففرض عليها من شخصه حارساً صارماً، وأعلن الأحكام العرفية على كل تصرفاتها. وهي اليوم قد أصابها اليأس فكفت عن المقاومة، لغباء أبيها، وأنانيته، وجبروته، ولم تعد ترى منفذاً أمامها لإستعادة مجدها، لأنها أصبحت أضعف من أن تتبدّل”.

نور الهدى.. “أم كلثوم لبنان” وأحد أفضل من غنى القصيدة في الوطن العربي

1924- 1998/ لبنانية

تميزت بغناء القصائد مثل “يا جارة الوادي”، والموشحات مثل “لما بدا يتثنى”، وفى تلك القصائد كانت تظهر خامتها الصوتية، وقدراتها على التنقل بين المقامات الموسيقية.

الولادة والنشأة:

ولدت نور الهدى واسمها الحقيقي ( ألكسندرا نقولا بدران) فى 24 ديسمبر عام 1924 في تركيا في مدينة مرسين. تأثرت بوالدها الذي كان يؤلف المواويل والموشحات. إلا أنه كان يرفض دخولها إلى عالم الفن، فتدخل أحد أقاربها وحاول إقناع أسرتها أن تتدرب على أصول الغناء. وغنت على المسرح لأول مرة وهي لم تتجاوز التاسعة من عمرها.

الأعمال :

أثناء الدراسة بدأت نور الهدى تتدرب على يد الموسيقار خالد أبو النصر. وعندما بلغت الخامسة عشر من عمرها سافرت مع والدتها إلى مدينة حلب في سوريا، وهي أحد أهم المدن التي يفحص فيها كبار المطربين، فغنت وأمتعت، وهناك شاهدها عميد المسرح العربي يوسف وهبي، حيث كان يعرض إحدى مسرحياته، فسمع صوتها وأعجب بها كثيراً وطلب منها أن تنتقل معه إلى القاهرة، لتشارك معه في بطولة أحد أفلامه وهو فيلم “جوهرة” عام 1943 ومن هنا كانت بداية انطلاقها.

في عام 1945 قدمت فيلم “برلنتي” لتتوالى بعدها أعمالها الفنية من تمثيل وغناء  وأصبحت تنافس نجوم الغناء أمثال أم كلثوم وليلى مراد ونجحت في تثبيت موهبتها بينهم.

نور-الهدى-ومحمد-عبد-الوهاب
نور-الهدى-ومحمد-عبد-الوهاب

وخلال مسيرتها الفنية غنت عشرات الأغانى ومنها “إن جيت للحق انا زعلانة، يا ساعة بالوقت اجرى، ماتقولش لحد، مالكش حق، وأوبريت قمر الزمن، هل هلال العيد، ياجارة الوادى، وغيرها عشرات الأغاني والموشحات والاوبريتات والاستعراضات التى غنتها نور الهدى ولازلنا نستمتع بها، وتعاونت فيها مع عمالقة التلحين والتأليف ومنهم  أحمد رامي، وبيرم التونسي، وبديع خيري، و رياض السنباطي، محمد القصبجي، فريد غصن.

كونت نور الهدى أكثر دويتو  كبار الفنانين كالموسيقار فريد الأطرش والموسيقار محمد عبد الوهاب والموسيقار محمد فوزي. وكان آخر أفلام نور الهدى في مصر فيلم حكم قراقوش عام 1953.

نور-الهدى-فريد الأطرش-من فيلم ماتقولش لحد
نور-الهدى-فريد الأطرش-من فيلم ماتقولش لحد

رغم موهبتها الكبيرة و التي مكنتها من الوصول إلى الشهرة والنجومية، إلا أنها ابتعدت عن الفن والأضواء مبكراً بعد أن قدمت حوالى 25 فيلماً، وذلك بعد أن حاصرتها الضرائب وقررت نقابة الموسيقيين المصريين منعها من الغناء فى الحفلات واقتصار نشاطها على الغناء بالأفلام، فغادرت نور الهدى مصر وعادت إلى لبنان.

وبعد عودتها إلى لبنان غنت لعدة ملحنين لبنانين أمثال زكي ناصيف وحليم الرومي، وقدمت ثلاث مسلسلات إذاعية، ومسلسلين تلفزيونين هما، نوارة وليالي الأندلس، وفيلما سينمائياً واحداً بعنوان لمن تشرق الشمس، ولكنه لم ينجح كما تحب.

الحياة الشخصية:

لم تتزوج نور الهدى أبداً، وأطلق عيها لقب “راهبة الفن”.

الوفاة:

توفيت نور الهدى عام 1998 عن عمر يناهز 73 عاماً.

الجوائز والتكريمات:

كُرمت نور الهدى مرات عدة ونالت عدة أوسمة تقديراً لفنها، نذكر منها:

  • وسامٍ الأرز من رئيس الجمهورية اللبنانية إلياس الهراوي برتبة ضابط، في عام 1997.
  • وسام الإخلاص من سوريا.
  • وسام الاستحقاق اللبناني.
  • كرمتها وزارة الإعلام السورية عام 1997 وأهدتها درع تذكاري، كما دعتها للإقامة في سوريا.
  • كما نالت وسام الفضيلة من الكنيسة الروسية.

الأقوال:

كتب الناقد الموسيقي الياس سحاب عن نور الهدى:

  • “انسحبت مبكراً من تحت أضواء الشهرة الكبيرة، وكان مستواه لايقل عن أم كلثوم وأسمهان”.

المصادر:

  • https://www.awqatk.com
  • https://m.youm7.com/story
  • https://www.elmogaz.com
  • https://www.almayadeen.net
  • https://www.alnaharegypt.com/
  • https://gololy.com/
  • https://www.youm7.com/
  • https://gate.ahram.org.eg/

 

فنانونمغنون

نور الهدى.. “أم كلثوم لبنان” وأحد أفضل من غنى القصيدة في الوطن العربي



حقائق سريعة

  • أطلق البعض على نور الهدى لقب  «أم كلثوم اللبنانية».
  •  غنت لأمير الشعراء أحمد شوقي قصيدة يا “جار الوادي”، وهي الني غناها ولحنا سابقاً الموسيقار محمد عبد الوهاب، وغنتها لاحقاً فيروز.
  • أطلق عليها الفنان يوسف وهبي اسم نور الهدى بدلاً من ألكسندرا.
  • توقفت نور الهدى عن الغناء منتصف السبعينات، بسبب الحرب في لبنان.
  • من أغنياتها الشهيرة ” على أم المناديلي ” والتي مازالت تردد بكثرة حتى اليوم.
  • اشترط عليها والدها مرافقتها أينما حلت، لذلك رافقها حينما سافرت إلى القاهرة بصحبة يوسف وهبي.
  • كانت تتمنى أن يلحن لها الأخوان رحباني أو حتى تشترك في مهرجان بعلبك، ولكن يحدث ذلك.

معلومات نادرة

  • بعد أن بلغت العشرين من عمرها، صارت نور الهدى تتنقل بحُكم أعمالها المسرحية بينَ سوريا ولبنان.
  • كان فيلم “لستُ ملاكاً”، الذي تقاسمت بطولته محمد عبد الوهاب، آخر أفلام محمد عبد الوهاب السينمائية وحظيت نور الهدى فيه بثلاث أغنيات من ألحان عبد الوهاب.
  • عندما كانت طفلة في عمر التاسعة، وأثناء زيارته لجبل لبنان، استمع الموسيقار إليها محمد عبدالوهاب تغنى قصيدة “يا جارة الوادي” فأثنى على صوتها.
  • كتب إحسان عبد القدوس في “الإثنين” قصة قصيرة رسم فيها صورة بائسة للفنانة التعيسة في الحب من دون أن يسمّيها. تقول هذه القصة القصيرة: “إنها فنانة بزغ نجمها في مصر، وكان الجميع ينتظرون لها إقامة طويلة فوق قمة المجد، فقد وهبها ألله كل شيء. وهبها فناً وجمالاً وذكاء، لكنه سبحانه وتعالى وهبها أيضاً أباً عنيداً يضع فوق كتفيه حجراً ضخماً يسميه رأساً. هذا الأب، خُيّل إليه إن الناس كلهم قد تربصوا بإبنته ليختطفوها منه، ففرض عليها من شخصه حارساً صارماً، وأعلن الأحكام العرفية على كل تصرفاتها. وهي اليوم قد أصابها اليأس فكفت عن المقاومة، لغباء أبيها، وأنانيته، وجبروته، ولم تعد ترى منفذاً أمامها لإستعادة مجدها، لأنها أصبحت أضعف من أن تتبدّل”.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى