• مالك-بن-نبي
  • بيليه
  • مونيكا-بيلوتشي
  • شادية-الحبال
  • ديفيد-مالباس
  • ليوناردو-دي-كابريو
  • نيكول-كيدمان
  • مصطفى-العقاد
  • تولكين
  • بوشكاش
  • خابي-لام


حقائق سريعة

  • القائد العسكري الوحيد الذي لم يحتو سجله هزيمةً واحدةً طوال خدمته الحربية الطويلة.
  • من أهم معاركه  ” العملية الحربية الكبرى، التي عُرفت بـ “عملية المريخ ” في جبهة كاليننجراد، والتي أسفرت عن خسارة الألمان لـ 40 ألف جندي.
  • نَظَّمَ وأدار معركة “كورسك”، والتي انتهت بخسارة الجيش الألماني لنحو 15% من قواته العسكرية.
  • يعتبر المارشال ”غيورغى جوكوف“ بطل ”الحرب الوطنية العظمى“.

معلومات نادرة

  • يقول جوكوف: ” لقد كانت معركة “ستالينجراد” مدرسة عُظمى لتدريب قواتنا على انتزاع النصر”، لقد هُزم النازيون وتكبَّدوا خسائر فادحة سلبتها قدرتها الهجومية، ونشرت ألمانيا 6.2 مليون جندي، وأكثر من 70 ألف مدفع ميدان وماكينة، و6600 دبابة، و3500 طائرة، 194 سفينة حربية على الجبهة الألمانية السوفيتية، لكنها فشلت في تحطيم إرادة السوفييت، أو إجبارهم على الانحناء.
  • ويضيف جوكوف واصفاً عرض جوبلز الصلح مع ستالين بعد انتحار هتلر فعلق “ستالين” بعد علمه بانتحار عدوه اللدود قائلا ”: “خسر الوغد اللعبة … المؤسف أننا لم نأخذه حياً”.
  • بلغت الخسائر البشرية في معركة ستالينغراد حوالي مليوني ضحية، ما يصنفها كإحدى أكبر المعارك دموية في تاريخ الحروب. الجيش الألماني تعرض لثاني أكبر خسارة له في الحرب العالمية الثانية، والتي كان لها الدور الأكبر في تحول مجرى الحرب العالمية الثانية فلم يستعد النازيون قوتهم السابقة ولم يحققوا بعدها أي انتصار استراتيجي في الشرق

جوكوف.. أعظم القادة العسكريين في الحرب العالمية الثانية

1896- 1974/ سوفييتي

قائد أكبر عملية أسر للألمان في ستالينغراد وحامي موسكو من السقوط وصاحب الانتصارات الكبرى للجيش الأحمر

الولادة والنشأة :

ولد غيورغي قسطنطينوفيتش جوكوف في ١ديسمبر عام ١٨٩٦ في ستريلكوفكا ، محافظة كالوفا، وهو من عائلة فقيرة من الفلاحين.

عاش والد جوكوف يتيماً في ملجأٍ إلى أن تبنته إحدى الأرامل، لكنها ماتت وهو في الثامنة من عمره، فاضطر إلى العمل لدى صانع أحذية، حيث يرعى ماشيته وخدمة منزله.
مع الأحداث التي كان تعصفف بالبلاد عام 1905 سافر الوالد إلى موسكو وسان بطرسبرج، مشياً على الأقدام، للالتحاق بأحداثها، ثم عاد الى القرية، وبقي مُقيماً فيها حتى مماته سنة 1921، يعمل بصناعة الأحذية حيناً وبالزراعة حيناً آخر.
تزوج والده، الذي كان يتمتع باحترام أهل القرية، وهو في سن الخمسين، من فتاةٍ  في عمر الخامسة والثلاثين، وعاشا في فقرٍ مُدقعٍ، حيث كانت الأم تؤدي أشق الأعمال لقاء القليل من المال الذي بالكاد يكفي لسد الرمق.

وقد أجبر الفقر الذي عمّ القُرى الرجال على الرحيل عنها طلباً للرزق، وقد قضى أخوه ألكسي من الجوع والمرض، ولم يبق له سوى أخت وحيدة، وأمه التي هاجرت إلى المدينة بحثاً عن أسباب الحياة، بعد وفاة والده. أما ”جوكوف“، فقد اعتاد في طفولته على مساعدة الأسرة في حصد الجوير (نبات كالشعير يُصنع منه الخبز الشعبي).

الدراسة:

درس جوكوف في مدرسة كنسيّة المرحلة الإبتدائية، وتخرج منها عام 1907  وكان من المتفوقين في دراسته. ثم توجه الى موسكو ليتعلم دباغة وصناعة الجلود.

الأعمال:

وفي عام ١٩١٥تم استدعاؤه للخدمة في الجيش الروسي، وذلك ابان الحرب العالمية الاولى. وفيها تم ترقيته إلى رتبة ضابط صف، وتم تكريمه  بوسام القديس جورجيوس  من الدرجتين الرابعة والثالثة، وذلك لقاء أسره لضابط ألماني ولشجاعته في المعارك ضد الالمان.

في نوفمبر/تشرين الثاني عام 1917 قامت الثورة البلشفية  في روسيا بقيادة لينين فأنهت حكم القياصرة من عائلة رومانوف، وآل الحكم في روسيا للحزب الشيوعي.

بعد أن تطوع جوكوف للخدمة في الجيش، درس بين عام ١٩٢٤ وعام ١٩٢٥ في مدرسة الخيالة العليا بمدينة لينينغراد (بطرسبورغ حالياً).

وفي عامي 1929 و1930 تلقى دورة قيادات الجيش العليا، ليتم تعيينه في منصب مساعد مفتش الخيالة في الجيش الاحمر. ووصفه القادة العسكريون حينذاك بانه قائد يتسم بإرادة قوية وبشعور المسؤولية العالية في أداء المهام التي تناط به.

وفي أعوام 1933 – 1938 كان غيورغي جوكوف  شغل مناصب قائد لواء وقائد فرقة وقائد فيلق، ونائب قائد المنطقة العسكرية في بيلوروسيا.

أرسلته الحكومة عام ١٩٣٩ليقود القوات السوفيتية المنغولية المشتركة في المعارك ضد اليابانيين، بسبب النزاع المسلح بين منغوليا واليابان في منطقة نهر خالخين غول المنغولية ،فقضى جوكوف على قوات اليابانيين في معركة خالخين غول، ومنحته الحكومة لقاء ذلك لقب بطل الاتحاد السوفيتي ورتبة فريق أول.

ثم تم تعيينه عام 1940 قائداً لمنطقة كييف العسكرية الخاصة. ومع دخول الحرب العالمية الثانية تخوم روسيا في في  يناير/كانون الثاني عام 1941 أصبح جوكوف رئيساً لهيئة الاركان العامة السوفيتية ونائبا لوزير الدفاع.

وتجلت موهبة جوكوف كونه قائدا عسكريا للجيش وبطلا عظيما للشعب الروسي ابان الحرب الوطنية العظمى ضد ألمانيا النازية التي بدأت في 22 يونيو/حزيران عام 1941.

فقاد جوكوف الجبهة الاحتياطية في معركة “يلنيا” حيث تمكن من إيقاف هجوم الجيش الالماني على موسكو وتوجيه ضربة مضادة له.

ثم اوفده جوزيف ستالين ليوقف الألمان الذين سعوا الى اجتياح مدينة لينينغراد. فلجأ جوكوف الى طرق لا مثيل لها في التكتيك والمهارة القتالية، الأمر الذي أدى في آخر المطاف الى استقرار الوضع العسكري في منطقة لينينغراد والحيلولة دون احتلالها من قبل القوات الالمانية.

ولم تتوقف بطولات جوكوف عند الذود عن العاصمة السوفيتية بمعركة موسكو في اكتوبر/تشرين الاول عام 1941 – فبراير/شباط عام ، 1942  بل وأعد الظروف للانتقال الى الهجوم المضاد الناجح الذي تمخض عن دحر القوات الالمانية  وطردها من مشارف موسكو لمسافة تزيد عن 200 كيلومتر.

في عام 1942 كان غيورغي جوكوف يقوم بتنسيق عمليات الجبهات السوفيتية في معركة ستالينغراد وحقق النصر فيها وأسر 120 ألف جندي ألماني، حيث تم عرضهم أمام الملأ في الساحة الحمراء في موسكو.

ويمكن اعتبار خسارة الألمان في ستاليتغراد بداية النهاية لهزيمة الألمان في الحرب العالمية الثانية.
الأسرى-الألمان-في-ستالينغراد
الأسرى-الألمان-في-ستالينغراد

بالإضافة لذلك قاد جوكوف معركة كورسك الشهيرة ومعركة دنيبر ومعركة تحرير مدينة كييف الاوكرانية.

كما أنه قاد الجبهة السوفيتية في عملية بيلوروسيا عام 1944، الأمر الذي أسفر عن تحرير بيلوروسيا وجزءاً كبيراً من بولندا من قبضة الألمان.

بعدها ترأس جوكوف القوات التي اقتحمت برلين وحررتها من قوات هتلر النازية في المرحلة الأخيرة للحرب العالمية الثانية.

وبعد الحرب مثل جوكوف الاتحاد السوفيتي في الاجتماع الذي عقد في 8 مايو/آيار عام 1945 بمدينة بوتسدام الألمانية وجرى فيه توقيع وثيقة استسلام ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، فوقع جوكوف نيابة عن الحكومة السوفيتية بيان استسلام المانيا دون شرط وقيد..

وفي شهر يونيو/حزيران عام 1945 أشرف جوكوف على استعراض النصر العسكري الذي اقيم بالساحة الحمراء في موسكو، والذي أصبح تقليداً حتى يومنا هذا.

بين عامي 1945 –  1946 كان جوكوف شغل منصب القائد العام  للقوات السوفيتية في ألمانيا.

وفي الفترة ما بين عام 1946 وعام 1953 شغل مناصب مختلفة  في القوات المسلحة السوفيتية، وكان حينذاك يحظى بشعبية هائلة بين أوساط الشعب و بين أفراد الجيش، الأمر الذي أثار حفيظة ستالين الذي اعتبر نفسه البطل والمنتصر على الألمان.

لكن ستالين لم يقدم على عزل جوكوف خوفاً من أن الأمر سيضر بمصلحته؛ فلجأ إلى تعيين جوكوف في منصب غير مهم وهو قائد المنطقة العسكرية في جنوب البلاد.

بعد وفاة ستالين استعان “نيكيتا خروشوف” زعيم الحزب الشيوعي آنذاك بجوكوف ليساعده في اسقاط خصمه “لافرينتي بيريا” الذي كان يترأس المخابرات السوفيتية في تلك الفترة.

فتمكن خروشوف بمساعدة جوكوف من اقصاء “بيريا” عن الحكم ومن ثم إعدامه.

ثم وقف جوكوف الى جانب خروشوف كونه وزيراً للدفاع عام 1957 أثناء محاولة إنقلابية قام بها بعض خصومه في الحزب الشيوعي.

لكن خروشوف فكر أن جوكوف شأنه شأن الرئيس الأمريكي أيزنهاور يسعى إلى زعامة الدولة والحزب فاتهمه بميله الى المغامرات والسعي الى سحب القوات المسلحة من تحت رقابة الحزب الشيوعي واعفاه عام 1957 من منصب وزير الدفاع للاتحاد السوفيتي وأحالته إلى التقاعد، ووضعه تحت الرقابة الشديدة.

وبعد التقاعد بقيَ جوكوف بعيداً عن السياسة وكان يقوم بزيارة أصدقاؤه الذين شاركوا في الحرب العالمية الثانية من المارشالات السوفييت ويذهب معهم في رحلات صيد.

وأثناء زيارته للولايات المتحدة الأمريكية عام ١٩٥٩، أخبر خروتشوف الرئيس الأمريكي أيزنهاور أن جوكوف يحب الصيد، فأرسل له الرئيس الأمريكي معدات كاملة للصيد فأحب جوكوف تلك الهدية واستخدمها حتى نهاية حياته.

وبعد إزاحة  خروتشوف عام ١٩٦٤بدأ الزعيم الجديد بريجنيف برد الاعتبار لجوكوف  وقام بدعوته لترأس الموكب العسكري في ذكرى النصر في الساحة الحمراء.

مرض جوكوف وكتابته مذكراته :

كتب جوكوف مذكراته ووضع وعنونها “الذكريات والتأملات” ،نشرها جوكوف عام ١٩٦٩وبعد عدة شهور من صدورها أصبحت من أكثر الكتب مبيعاً ، ثم أصيب جوكوف بسكتة قلبية ونقل إلى المستشفى واستمر بتلقي علاجه الطبي في منزله تحت أشراف ورعاية زوجته.

الحياة الشخصية :

تزوج جوكوف مرتان المرة الأولى من ألكسندرا ديفنا جويكوفا، تزوجها عرفياً عام ١٩٢٠ثم تزوجها رسمياً عام ١٩٥٣ليطلقها عام ١٩٦٥.

ثم تزوج من غالينا الكسندروفنا سيميونوفا وهي ضابطة عسكرية برتبة عقيد، عملت في السلك الطبي في الاتحاد السوفيتي.

أنجب جوكوف أربع بنات هم أيرا جوكوفا ومارغريتا جوكوفا وإبلا جوكوفا  وماريا جوكوفا.

الوفاة :

توفي جوكوف في 18 يونيو1974،  بعد إصابته بسكتة دماغية ثانية وكانت القاضية، تم إحراق جثته تبعاً لوصيته ودفن رمادها في مقبرة جدار الكرملين بجانب زملاءه من مارشالات الجيش الاحمر وقادته.

الجوائز والتكريم:

  • وسام بطل جمهورية مغوليا الشعبية وميدالية الذكرى الثلاثين لمعركة خالخين غول.
  •  وسام سخباتار
  • وميدالية الذكرى الخمسين لتأسيس الجيش الشعبي المغولي
  • وسام الراية الحمراء
  • ميدالية الذكرى الخمسين لتأسيس جمهورية منغوليا الشعبية
  •  ميدالية النصر على اليابان
  •  وسام الأسد الأبيض من الدرجة الأولى
  •  وسام الأسد الأبيض من الدرجة الثانية
  • صليب جرونوالد من الدرجة الأولى
  • وسام الصليب الحربي التشيكوسلوفاكي
  • ميدالية المعركة من أجل وارسو
  •  وسام الصليب العظيم
  •  وسام صليب القائد مع النجمة
  • ميدالية تحرير البلطيق
  •  وسام القائد الأعلى
  •  صليب فارس الشرف
  • صليب فيلق الشرف
  • وسام دي كرود
  • وسام الصداقة السوفيتية الصينية
  • نجمة الأنصار
  • وسام الحرية
  • وسام الاستحقاق من الدرجة الاولى
  •  ميدالية الذكرى الخامسة والعشرين لتأسيس الجيش الشعبي البلغاري

الأقوال:

”من واقع التجربة العسكرية الطويلة والاستنتاجات المتعلقة بمصير الحرب الأهلية، والتي تم على هديها بناء القوات المسلحة السوفيتية، استخلص الاستنتاجات التالية للعناصر التي قادت للانتصار.

1ـ وحدة الجيش والشعب “التي ولَّدت قوةً جبّارةً تفوق بكثير قوة السلاح”.
2ـ “الدور القيادي للحزب”؛ الأمر الذي مكَّن من حشد كافة القوى وموارد الاقتصاد الوطني لخدمة المعركة.
3ـ المركزية المُطلقة ووحدانية القيادة، والانضباط الحديدي: “لأن عدم توحيد القيادة في المجال العسكري، كما يقول “لينين” يؤدي حتماً، وفي كل موقعٍ، الى الكارثة والفوضى والتمرد وتعدُّد السلطات والهزيمة”.

“التجارب والمبادئ العسكرية التي استُخلصت من نيران الحرب الأهلية، قد تطورت في الثلاثينات والأربعينيات، لتُصبح جزءً لا يتجزأ من جبروت هذا الجيش الذي سحق الفاشية في الحرب الوطنية العظمى”.

“سألت نفسي: وبماذا ينبغي أن يردَّ الشعب السوفييتي على العدو الذي يبذر الدمار في طريقه الدموي؟ لم يُسجل في خاطري غير رد واحد: بالسيف وحده لابد من إبادة العدو الشرير”.

” إن الحرب ليست مُخيفة إذا أُحسن الاستعداد لها، وإذا كان كل فرد أثناءها يعلم دوره في الدفاع عن بلاده، ويتناول التقدم العلمي الحديث وما أدخله ذلك على فن القتال من أساليب جديدة في التسليح والتنظيم العسكري”.

المصادر:

  •  http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb12437672z
  • ٢https://ar.m.wikipedia.org/wiki
  • ٣ A. I. Sethi (1998) Marshal Zhukov – The Great Strategician. New Dehli. p. 12.
  • ^ John Eisenhower (1974). Strictly Personal. New York. 1974. p. 21, ISBN 0-385-07071-3.
  • ^ (Russian) B. V. Sokolov (2000) В огне революции и гражданской войны, in Неизвестный Жуков: портрет без ретуши в зеркале эпохи, Minsk: Rodiola-plus.
  • http://www.russiannewsar.com
عسكريونقادة

جوكوف.. أعظم القادة العسكريين في الحرب العالمية الثانية



حقائق سريعة

  • القائد العسكري الوحيد الذي لم يحتو سجله هزيمةً واحدةً طوال خدمته الحربية الطويلة.
  • من أهم معاركه  ” العملية الحربية الكبرى، التي عُرفت بـ “عملية المريخ ” في جبهة كاليننجراد، والتي أسفرت عن خسارة الألمان لـ 40 ألف جندي.
  • نَظَّمَ وأدار معركة “كورسك”، والتي انتهت بخسارة الجيش الألماني لنحو 15% من قواته العسكرية.
  • يعتبر المارشال ”غيورغى جوكوف“ بطل ”الحرب الوطنية العظمى“.

معلومات نادرة

  • يقول جوكوف: ” لقد كانت معركة “ستالينجراد” مدرسة عُظمى لتدريب قواتنا على انتزاع النصر”، لقد هُزم النازيون وتكبَّدوا خسائر فادحة سلبتها قدرتها الهجومية، ونشرت ألمانيا 6.2 مليون جندي، وأكثر من 70 ألف مدفع ميدان وماكينة، و6600 دبابة، و3500 طائرة، 194 سفينة حربية على الجبهة الألمانية السوفيتية، لكنها فشلت في تحطيم إرادة السوفييت، أو إجبارهم على الانحناء.
  • ويضيف جوكوف واصفاً عرض جوبلز الصلح مع ستالين بعد انتحار هتلر فعلق “ستالين” بعد علمه بانتحار عدوه اللدود قائلا ”: “خسر الوغد اللعبة … المؤسف أننا لم نأخذه حياً”.
  • بلغت الخسائر البشرية في معركة ستالينغراد حوالي مليوني ضحية، ما يصنفها كإحدى أكبر المعارك دموية في تاريخ الحروب. الجيش الألماني تعرض لثاني أكبر خسارة له في الحرب العالمية الثانية، والتي كان لها الدور الأكبر في تحول مجرى الحرب العالمية الثانية فلم يستعد النازيون قوتهم السابقة ولم يحققوا بعدها أي انتصار استراتيجي في الشرق

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى