• ألبرت-أينشتاين
  • محمد حسنين هيكل
  • مصطفى-محمود
  • معمار-سنان
  • سهير-القلماوي
  • جاستن -ترودو
  • زيغود-يوسف
  • قتيبة الغانم
  • مهاتير- محمد
  • جورج-وسوف
  • الأحنف-بن-قيس


حقائق سريعة

  • مؤخراً واجه مالباس انتقادات واسعة واتهمه نائب الرئيس الأميركي الأسبق آل غور بالتشكيك في مسألة المناخ والأمتناع عن تعزيز التمويل لمشاريع المناخ في البلدان النامية.
  • رفض ديفيد مالباس ثلاث مرات أن يؤكد ما إذا كان يعترف بدور الوقود الأحفوري في الاحتباس الحراري. وقال في نهاية المطاف تحت ضغط الجمهور “أنا لست عالما”.
  • في 15 فبراير/شباط عام 2023 أعلن ديفيد مالباس استقالته من منصبه كـ رئيس للبنك الدولي ، وأوضح أنه سيغادر منصبه بحلول 30 حزيران/يونيو أي قبل عام من انتهاء ولايته.
  • ترشح في 2010 لشغل مقعد في مجلس الشيوخ عن الحزب الجمهوري في ولاية نيويورك، وحصل على المرتبة الثانية بنسبة 38%.
  • تحت قيادة مالباس زادت مجموعة البنك تمويلها للمناخ للبلدان النامية بأكثر من الضعف، لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 32 مليار دولار عام 2022.

معلومات نادرة

  • قبل تنحيه دعت أكثر من 70 منظمة غير حكومية العام الماضي بشكل مشترك لإيجاد بديل لمالباس؛ نظرًا لتقصير البنك فيما يتعلق بالعمل على مكافحة تغير المناخ.
  • وفقًا للتقرير السنوي للبنك لعام 2021، حصل مالباس على 525 ألف دولار من صافي الراتب السنوي في ذلك العام ، وقدم البنك أكثر من 340 ألف دولار كمساهمات سنوية لخطة معاشات تقاعدية ومزايا أخرى.

ديفيد مالباس…الرئيس الثالث عشر للبنك الدولي

1956-/ أمريكي

 لعب دورًا فعالًا في تعزيز مبادرة شفافية الديون، التي اعتمدتها البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، لزيادة الإفصاح العام عن الديون وبالتالي الحد من تواتر أزمات الديون وشدتها

الولادة والنشأة:

ولد ديفيد مالباس في 8 مارس/آزار عام 1956 في مدينة بيتوسكي في ولاية ميشيغان في الولايات المتحدة الأمريكية.

الدراسة:

حصل على درجة البكالوريوس من كلية كولورادو، وبعدها نال وماجستير في إدارة الأعمال من جامعة دنفر.

كما بدأ العمل المتقدم للحصول على درجة في الدراسات العليا في الإقتصاد الدولي بكلية الخدمة الخارجية في جامعة جورج تاون.

ويجيد ديفيد مالباس اللغات الإسبانية والروسية والفرنسية.

الأعمال:

شغل مالباس منصب وكيل وزارة الخزانة الأمريكية للشؤون الدولية.  وقد مثل الولايات المتحدة في المحافل الدولية بصفته وكيل الوزارة ، بما في ذلك في اجتماعات نواب وزراء المالية بمجموعة السبع ومجموعة العشرين، واجتماعات الربيع والإجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي، واجتماعات مجلس الإستقرار المالي، ومنظمة التعاون والتنمية في الميدان الإقتصادي، ومؤسسة الإستثمار الخاص الخارجي.

حقق مالباس في عام 2018، نجاحًا في دعمه لزيادة رأس مال البنك الدولي للإنشاء والتعمير ومؤسسة التمويل الدولية في إطار أجندة إصلاحية أوسع نطاقًا وذلك  بممارسات الإقراض المستدام واستخدام رأس المال بمزيد من الكفاءة والتركيز على تحسين مستويات المعيشة في البلدان الفقيرة.

في نيسان/أبريل عام 2019 تم تعيين ديفيد مالباس رئيساً للبنك الدولي، لولاية مدتها خمس سنوات، بناءً على اقتراح من  دونالد ترامب.

وكان له دورًا فعالًا في تعزيز مبادرة شفافية الديون، التي تبنتها مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، لزيادة الإفصاح العام عن الديون وبالتالي الحد من تواتر أزمات الديون وشدتها.

وقبل انضمامه إلى وزارة الخزانة الأمريكية كان مالباس خبيرًا اقتصاديًا دوليًا .

وقد قام بتأسيس شركة أبحاث تعمل في مجال الإقتصاد الكلي، واتخذ من مدينة نيويورك مقراً لها.

كما تولى منصب كبير الخبراء الإقتصاديين في مؤسسة “بير ستيرنز”  من عام 1993 إلى عام 2008. وقام بإجراء تحليلات مالية لبلدان في جميع أنحاء العالم.

وكذلك شغل  منصب نائب مساعد وزير الخزانة الأمريكي لشؤون الدول النامية، ونائب مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية لأمريكا اللاتينية.

وركز ديفيد مالباس على مجموعة من القضايا المتعلقة بالسياسة الخارجية والتنمية، بما في ذلك مشاركة الولايات المتحدة في المؤسسات المتعددة الأطراف، وزيادة رأسمال مجموعة البنك الدولي عام 1988 وهي الزيادة التي ساندت إنشاء قسم البيئة بالبنك، ومبادرة مؤسسات الأعمال في أمريكا، وسندات بريدي لمعالجة أزمة ديون أمريكا اللاتينية.

أيضاً تولى منصب محلل أول لشؤون الضرائب والتجارة في لجنة الموازنة بمجلس الشيوخ الأمريكي.

وشغل أيضاً منصب مدير موظفي اللجنة الإقتصادية المشتركة للكونجرس الأمريكي.

واحتل مقاعد في مجالس إدارة مجلس الأمريكتين، والنادي الإقتصادي في نيويورك، واللجنة الوطنية للعلاقات الأمريكية الصينية، ومعهد مانهاتن، ومراكز جاري كلينسكي للأطفال، بالإضافة إلى العديد من الهيئات الهادفة إلى الربح.

كما عمل مستشاراً لحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 2016.

ولديفيد مالباس العديد من المقالات عن جميع جوانب التنمية الاقتصادية.

في 15 فبراير/شباط عام 2023 أعلن ديفيد مالباس استقالته من منصبه كـ رئيس للبنك الدولي ، وأوضح أنه سيغادر منصبه بحلول 30 حزيران/يونيو أي قبل عام من انتهاء ولايته.

تأتي استقالته التي لم تحدد أسبابها في أوج إصلاحات تشهدها هذه المؤسسة المالية التي تواجه ضغوطا لبذل مزيد من الجهود بشأن المناخ.

الحياة الشخصية:

تزوج ديفيد مالباس من أديل مالباس، وهي صحفية، ويعيشان في واشنطن العاصمة ولديهم أربعة أطفال. ويشتركون في الاهتمام بقضايا التنمية.

الأقوال:

يقول ديفيد مالباس:

  • ” كان شرفًا وامتيازًا هائلين أن أكون رئيسًا لمؤسسة التنمية الرائدة في العالم بجاني العديد من الموهوبين والاستثنائيين.. مع مواجهة البلدان النامية لأزمات غير مسبوقة، أنا فخور بأن مجموعة البنك قد استجابت بسرعة ونطاق وابتكار وتأثير”.
  • “إن رسالة مجموعة البنك الدولي هي تخفيف وطأة الفقر وتعزيز الرخاء المشترك. ونحن نستخدم حقوق الملكية للبلدان المساهمة ومساهماتهم السنوية في تقديم منحٍ وقروض للبلدان النامية لمساعدتها في تحديد التحديات الإنمائية والتصدي لها”.
  • «في سنتنا المالية الماضية المنتهية في يونيو/حزيران 2022، قدَّمنا مستوى قياسياً من التمويل بلغ 31.7 مليار دولار للبلدان لتحديد وتمكين المشروعات ذات الأولوية القصوى المتصلة بالمناخ في إطار خططها الإنمائية”.
  • “مع أن الآثار المفجعة والمأسوية لهذه الجائحة (كورونا)، يشعر بها الجميع في أنحاء العالم، فإن البلدان – والناس – الأكثر فقراً وتضرراً، سيكونون على الأرجح الأشد تضرراً من هذه الأزمة”.
  • “لقد طلبت مجموعة العشرين منا دراسة سبل توسيع نطاق المساندة المقدمة من البنك الدولي. وعند قيامنا بالمساندة يجب أن نحمي القدرة المالية للبنك الدولي على تقديم مستويات عالية ومتواصلة من صافي التدفقات المالية الإيجابية”.
  • “بالنسبة للشركات الصغيرة ، فأنت بحاجة إلى ضرائب أقل ، وإنفاقًا فيدراليًا أقل ، وتحتاج إلى تنظيمات أقل تعيق نموها”.
  • “السياسيون مدمنون على الإنفاق واستخراج الإيرادات. كما هو الحال مع المدمن، هناك وقفة صغيرة للتفكير الأخلاقي أو القانوني”.
  • “يجب على كل جيل أن يترك أطفاله في وضع أفضل مما ورث”.

كتبت منظمة “أصدقاء الأرض” (فريندز أوف إيرث) في تغريدة على تويتر:

  • “تحت إدارة ديفيد مالباس أضاع البنك الدولي وقتاً ثميناً على صعيد مكافحة التغير المناخي”.

المصادر:

  • https://ar.president.worldbankgroup.org
  • https://www.albankaldawli.org
  • https://www.france24.com
  • https://www.albankaldawli.org
  • https://ar.wikipedia.org/
  • https://khabrynews.com/
  • https://uabonline.org/
اقتصاديّون

ديفيد مالباس…الرئيس الثالث عشر للبنك الدولي



حقائق سريعة

  • مؤخراً واجه مالباس انتقادات واسعة واتهمه نائب الرئيس الأميركي الأسبق آل غور بالتشكيك في مسألة المناخ والأمتناع عن تعزيز التمويل لمشاريع المناخ في البلدان النامية.
  • رفض ديفيد مالباس ثلاث مرات أن يؤكد ما إذا كان يعترف بدور الوقود الأحفوري في الاحتباس الحراري. وقال في نهاية المطاف تحت ضغط الجمهور “أنا لست عالما”.
  • في 15 فبراير/شباط عام 2023 أعلن ديفيد مالباس استقالته من منصبه كـ رئيس للبنك الدولي ، وأوضح أنه سيغادر منصبه بحلول 30 حزيران/يونيو أي قبل عام من انتهاء ولايته.
  • ترشح في 2010 لشغل مقعد في مجلس الشيوخ عن الحزب الجمهوري في ولاية نيويورك، وحصل على المرتبة الثانية بنسبة 38%.
  • تحت قيادة مالباس زادت مجموعة البنك تمويلها للمناخ للبلدان النامية بأكثر من الضعف، لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 32 مليار دولار عام 2022.

معلومات نادرة

  • قبل تنحيه دعت أكثر من 70 منظمة غير حكومية العام الماضي بشكل مشترك لإيجاد بديل لمالباس؛ نظرًا لتقصير البنك فيما يتعلق بالعمل على مكافحة تغير المناخ.
  • وفقًا للتقرير السنوي للبنك لعام 2021، حصل مالباس على 525 ألف دولار من صافي الراتب السنوي في ذلك العام ، وقدم البنك أكثر من 340 ألف دولار كمساهمات سنوية لخطة معاشات تقاعدية ومزايا أخرى.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى