• Eileen
  • زيغود-يوسف
  • روماريو
  • محمد-صالح-البهبهاني
  • رود-خوليت
  • جيمس-واتسون
  • الجابري
  • غازي-القصيبي
  • إلفيرا-نابيولينا
  • ناصر-السنباطي
  • طه-مرغوب


حقائق سريعة

  • عام 1946 كتب قصيدة (إلى ابنتي) بالشعر الحر ونشرتها مجلة قيثارة في حينها.
  •  اعتبره الأديب والناقد مارون عبود من ألمع الشعراء العرب وكتب عنه في كتابه (نقدات عابر).
  • مسرحيته الشعرية (اليرموك) مُثلت في سورية عام 1943، ومن ثم في القاهرة عام 1947، وكانت من إخراج المخرج الكويتي المعروف حمد الرجيب.
  • تم إدراج قصيدة (أغنية الحياة- أغنية الخريف) في المنهاج المدرسي لدولة الكويت.
  • له ديوان (الله والغريب) و(أغنيات لأطفال بلادي).
  • اختيرت إحدى قصائده لمنهاج البكالوريا في سورية.
  • عام 2021 صدر عن الهيئة العامة السورية للكتاب كتاب جديد بعنوان (سلامة عبيد) للكاتبة ضحى عبيد، ضمن سلسلة (أعلام ومبدعون) التي تصدرها الهيئة.
  • كان سلامة عبيد متحدثاً لبقاً متقناً اللغتين الإنكليزية والفرنسية، وشخصاً محبوباً يحترمه الجميع.

معلومات نادرة

  • تم إنتاج فيلم وثائقي عن حياته من إخراج رياض هاني رعد، حمل عنوان “عناد السنديان”.
  • أقام في الصين مدرساً للغة العربية في جامعة “بكين” عام 1972-1984 وعاد إلى أرضه ليشتم عبق ترابها قبل وفاته بيوم واحد في 25/3/1984.
  • اعتبره الأديب والناقد مارون عبود واحداً من ألمع الشعراء العرب وكتب عنه في كتابه “نقدات عابر”.
  • والدته شريفة منصور عبيد من عاليه كانت الوارثة لثروة أبيها الطائلة، وقد قدمتها عن طيب خاطر لدعم الثورة والثوار.
  • تتلمذ سلامة عبيد في الجامعة الوطنية في عاليه على يد كبار الأدباء والمربين ومنهم عارف النكدي، وهاني باز ومارون عبود.

سلامة عبيد.. مؤرخ وروائي وشاعر و صاحب أول قاموس صيني-عربي كبير

1921- 1984/ سوري

أحد الأدباء المثقفين القلائل الذين أدخوا ونقلوا معالم الحضارة السورية إلى بلاد الصين بأمانة ووفاء، بعد أن أصبح سفيراً فيها.

الولادة والنشأة:

ولد سلامة عبيد عام 1921 في محافظ السويداء، والده علي عبيد كان شاعراً ومؤرخاً لمعظم أحداث الثورة السورية الكبرى ضد الاحتلال الفرنسي (1925- 1927)، حيث شارك في قيادتها.

استشهد له أخوان هما الأخ الكبير نايف عام 1926، والأخ الثاني كمال في حرب تشرين التحريرية عام 1973.

بعد الثورة السورية الكبرى لجأ مع أهله إلى النبك في صحراء نجد في السعودية، وكان يبلغ من العمر خمس سنوات.

الدراسة:

– ذهب سلامة عبيد إلى لبنان لتلقي علومه، ودرس المرحلة الابتدائية على يد الأديب مارون عبود.

وبقي فيها حتى حصوله على الشهادة الثانوية من عام 1930 حتى عام 1940، ثم عاد إلى وطنه سورية وعمل معلماً.

– عام 1951 حصل على شهادة الماجستير بدرجة الامتياز في الآداب من الجامعة الأمريكية في بيروت.

الأعمال:

ناضل سلامة عبيد ضد الاحتلال الفرنسي وبدأ في كتابة الأناشيد الثورية، حيث كتب المسرحية الشعرية (اليرموك) عام 1943.

عمل مديراً للتربية في السويداء خلال الفترة (1953- 1960).

وقد انتخب عضواً في مجلس الأمة إبان الوحدة بين سورية ومصر.

وعام 1964 زار الصين لأول مرة ضمن وفد لاتحاد كتاب آسيا وأفريفيا. وبعدها أقام في الصين وعمل مدرساً للغة العربية في جامعة بكين خلال الفترة (1984-1972).

مؤلفاته الأدبية:

– عام 1943 صدرت مسرحيته الشعرية (اليرموك) وتناولت قضية الصراع بين العرب والروم من خلال شخصية (شرحبيل) القائد العربي أثناء الفتوحات الإسلامية تعزيزاً لفعل المقاومة من خلال الترميز للبطولة والفداء ضد المحتلين الفرنسيين.

– عام 1960 نشرت سلامة عبيد مجموعته الأولى (لهيب وطيب)، إذ لم ينقطع عم كتابة الشعر العمودي والحر، وقد طبعت مجموعته الثانية منها في الدوريات.

– لقي شعره كامل التقدير من أهم الشعراء والنقاد أمثال عبد الكريم الأشتر، حامد حسن، عمر الدقاق، صابر فلحوط، أنور الجندي، فوزي معروف ونعمان حرب.

– نهض في شعره بالقضايا الوطنية والقومية، ووصف نداءات الحرية والاستقلال ضد العدوانات الخارجية والخارجية مثل قصيدة (من دمانا) التي ألفها إثر ضرب قوات الاحتلال الفرنسي مبنى البرلمان السوري في 29 مايو عام 1945 حيث سقط العديد من شهداء قوى الأمن الذين دافعوا عنه.

سلامة-عبيد-وسلطان-باشا-الأطرش-وعدد-من-المثقفين
سلامة-عبيد-وسلطان-باشا-الأطرش-وعدد-من-المثقفين

– كان سلامة عبيد داعماً للثورة والمقاومة، ففي روايته (أبو صابر: الثائر المنسي مرتين) أبو صابر هو حمد ذياب من بسطاء الناس في السويداء الذي تطوع في الجيش الفرنسي وأدرك بنظرته السليمة والسديدة معنى الاستعمار فتمرد عليه، وانضم إلى ثوار العرب واستبسل في معارك جبل لبعرب والغوطتين،

اعتقل وعذب ونفي إلى غيانا في أمريكا الجنوبية وعاش في أدغالها جائعاً عطشاً لمدة ربع قرن، غير أن العزيمة والشجاعة مكنته من العودة إلى وطنه لترسيخ انتمائه وصلابة وعيه الذاتي في مواجهة الأعداء والمحتلين.

– أبو صابر شخصية واقعية ناضلت ضد الفرنسيين واعتمدت الرواية على سيرته الشعبية وجذورها التاريخية والاجتماعية التي دفعته إلى الثورة والثوار والارتباط بالوطن.

تميزت الرواية بصدقها التاريخي والفني من خلال عناية الرواي الغائب للإحاطة بالأبعاد المتشابكة لهذه السيرة بالمكان والزمان والأحداث، بالإضافة إلى عنايته بالوصف التاريخي والبيئي والاجتماعي الذي يدعم الراوية في الواقعية النقدية.

– كتب سلامة عبيد سيرته الروائية (ذكريات الطفولة) وهو في الستين من عمره قبيل وفاته بسنوات قليلة.

إذ ربط سرده الروائي بالشاعرية وعمق مشاركته في الحياة الوطنية والاجتماعية والإنسانية، وروى في مسيرته أربع عشرة ذكرى في الجبل والصحراء ولبنان.

– اهتم بوصف جوانب شخصيته وتشكلات مواقفه، ولا سيما مقاربة القيم واشتداد المواقف العاضدة للشخصية وانتمائها الوطني والإنساني.

ففي الذكرى الثانية عشرة وعنوانها (المظاهرة الأولى) ربط شخصيته بالمقاومة باكراً على الرغم من المشكلات التي لا تنتهي في التحولات المجتمعية.

في الذكرى الثالثة عشرة (في الطريق إلى مسقط الرأس) روى سلامة عبيد تعلقه بوطنه وعشقه لقمم الجبال من الشرق التي تبدو مكللة بنور رمادي.

(أما السفوح والسهول فقد ظلت مغلّفة بغلالة من بقايا الليل وسحائب من الضباب الشفاف المتحرك الشاسع الامتداد).

– عام 1971 ألّف سلامة عبيد كتابه التاريخي الهام (الثورة السورية الكبرى على ضوء وثائق لم تنشر) وبلغ عدد صفحاته 512 من القطع الكبير، وهو أول كاتب تاريخي وثائقي عن الثورة، وروى تفاصليها وارتباطها بالثورات السورية الأخرى، وشرح أبعادها الوطنية والشعبية واعتمد التأريخ والمذكرات والشهادات التي وصفها الثوار وفي مقدمتهم سلطان باشا الأطرش.

– عام 1979 ألّف كتاب (الأمثال والتعابير الشعبية)، وطبع بعد وفاته بعام واحد، وقد خصصه بالتراث الشعبي، إذ اعتنى فيه عناية قصوى بالخصائص الثقافية حين صنّفها معجمياً، وشرحها لغوياً وثقافياً بإيضاح الثنائيات اللغوية بين الفصحى والعامية، وبالإفصاح عن المدلولات والمعاني لهذه الأمثال والتعابير الشعبية.

– عام 1965 وفي كتابه (الشرق الأحمر) لفت سلامة عبيد النظر إلى الحوار الحضاري مع الآخر، وروى فيه وقائع جولته في الصين الشعبية فيما يقترب من الوصف والإخبار السردي أيضاً، من وصف الطريق إلى الصين، ومؤتمر اتحاد أدباء آسيا وإفريقيا، وإيراد لمحة جغرافية عن الصين إلى وصف الشعب الصيني المستنفر نحو التقدم، والحياة اليومية في الريف والبيت والمدرسة والمعمل والمسرح وأوقات الراحة والمرأة والعادات والتقاليد، والعمل شرفاً وواجباً، والضيافة كما ذكر طرائف وخصوصيات صينية.

وختم رحلته بإعلان (دروس من الصين) لإثراء الحوار الحضاري والاستفادة من تجاربهم الراسخة، فقد عرّف الصين (في القديم بأنها بلاد الحكمة والحرير، وهاهي الآن تتحول إلى شرق أحمر ملتهب، فما أجدرنا نحن العرب بأن نسعى إلى فهم أسرارهذه التحولات الجذرية، فلعل ما ينير الطريق ويشحذ الهمم ويختصر الزمن).

– اهتم سلامة عبيد بنقد الشعر العربي وتأريخه في كتابيه (لمحة عن تطور الشعر العربي) و(لمحة عن موسيقى الشعر العربي) من الجاهلية حتى مطلع القرن العشرين.

وعمّق كتابته عن تاريخ الشعر العربي في رصد القضايا القومية والوطنية، وجاهر بالمشكلات والإشكاليات السياسية والاجتماعية، من مقاومة الخارج في عدوانه وغزوه واحتلاله إلى مواجهة الداخل في فتنه وصراعاته ومظالمه، مثل الغزو من الشرق والغرب على السواء، إلى عمليات القهر الذاتي في مراحل تاريخية عديدة، وخصّ الحديث عن عصر اليقظة العربية في العطاء الشعري الحديث عند أحمد شوقي وسواه.

أما كتابه عن الموسيقى فهو منهجي وعلمي ومعرفي في دراسة العروض وتعالقاتها مع قواعد اللغة العربية والصرف والدلالة والموسيقى، من أجل استيعاب خصائص الإيقاع ومقارواته مع المكونات والمقومات الشعرية.

– اهتم سلامة عبيد اهتماماً شديداً بالثقافة العربية عامة، واللغة العربية خاصة، ففي إقامته الطويلة في الصين وعمله كمدرساً للغة العربية في جامعة بكين، ولأجل تنمية الحوار الحضاري مع الآخر، ترجم سلامة عبيد في عام 1983 (مختارات من الشعر الصيني القديم).

– كان له دور كبير في إنشاء قسم اللغة العربية في كليات اللغات الشرقية في بكين، وقد درّب كادره التدريسي ووضع عدداً من الكتب الجامعية للقسم، وأهم أعماله التي قام بها وضع القاموس الصيني العربي مع أساتذة صينيين خلال عشر سنوات في الفترة ما بين 1972و 1982 لأجل التقارب العربي الصيني، ويعتبر هذا القاموس الأول من نوعه في العالم.

– ترجم عدد من الكتب عن اللغة الصينية منها (النساجة وراعي البقر- وهي أسطورة صينية)، (طرائف من الصين) جزأين، (مع الرئيس ماوتسي تونغ).

– تميزت ترجمته لمختارات من الشعر الصيني القديم في أُسرتي تانغ وسونغ الملكيتين، وقد احتوت المختارات (47) قصيدة لـ 15 شاعراً مشهوراً، في أسرة تانغ وأسرة سونغ الملكيتين مع نبذات عن حياتهم.

وتعد هاتان الأسرتان من أبرز العهود المزدهرة في تاريخ الأدب الصيني، وتعتبر قصائدهم من أروع الكنوز وأعزّها في التراث الثقافي الصيني في التعبير عن الحياة الاجتماعية والتغيرات التاريخية.

– ترجم سلامة عبيد عن اللغة الانكليزية مؤلفات كثيرة في مجالات التاريخ والرحلات الأوروبية إلى الوطن العربي مثل (القس بورتر- رحلة في جبل حوران) حيث زار القس بورتر جبل حوران في منتصف القرن التاسع عشر، و (جبل حوران في القرن التاسع عشر- مقتطفات من كتاب رحلات في سورية) وهذا الكتاب وضعه المستشرق الرحالة جان لويس بركهاردت، وفد حرص عبيد على هذه الترجمة لقيمتها الثمينة وطرائفها في نظرات الغرب إلى العرب.

الحياة الشخصية:

تزوج سلامة عبيد وأنجب خمسة أبناء. منهم المرحوم الدكتور عامر سلامة عبيد، وهو يحمل دكتوراه في الهندسة تخصص عيوب البناء.

سلامة عبيد وعائلته القاهرة1960
سلامة عبيد وعائلته القاهرة1963

الوفاة:

توفي سلامة عبيد في 25 مارس عام 1984، بعد عودته إلى وطنه سورية بيوم واحد.

الجوائز والتكريمات:

  •  عام 1970 فاز بجائزة الرواية عن روايته (أبو صابر.. الثائر المنسي مرتين) في مسابقة وزارة الثقافة.
  • كما فاز بجائزة الشعر على مستوى الوطن العربي من إذاعة BBC البريطانية.
  • وكذلك فاز بجائزة نشيد الجيش في سورية.

الأقوال:

من آخر ما قاله سلامة عبيد قبل عودته إلى أرض الوطن:

  • « يا ربِّ ، لا تغمض جفوني هنا
    هنا قلوب الناس بيضاء
    وأرضهم ماء وأفياء
    لكن بي شوقاً إلى أرضي
    لجبل الريان والساحل
    ألقي عليه نظرة الراحل
    دعني أعش يوماً أخيراً هناك
    حيث أحبائي
    دعني اذن ، اغمض جفوني هناك
    حيث احبائي
    يذرفون الدمع لون الدماء
    ويعرف الرجال طعم البكاء»

قدّم الدكتور “سلطان سعد القحطاني” من السعودية دراسة ضمت ثلاثة محاور، اثنان منها يتعلقان بحياة عبيد، والثالث يتعلق بفرعٍ من فروع أدبه، وهو يخلص إلى القول بأنه:

  • “ستبقى تجربته مثار جدل نقدي وفحص واستبطان، تحتاج إلى وقفة تأمل وفحص دقيقة”.

أما الدكتورة “عالية صالح” من الأردن :

  • “تتميز رواية “سلامة عبيد” بأسلوبها الشائق وقدرتها في التأثير في القارئ، ومقدرة كبيرة على استدعاء مخزونه التاريخي والثقافي من أدب الكفاح الإنساني المختلف الذي قرأه، وتتعدد الزوايا التي يمكن أن تقرأ منها الرواية، تقرأ على أنها قصة إنسان حقيقي، وتقرأ على أنها رواية أدب سجون الاستعمار، وتقرأ على أنها رواية مقاومة شعب، وتقرأ على أنها قصة إنسان منسي”.

الدكتور “فيصل حصيد” من الجزائر يقول:

  • “ولعل ما يثير الدهشة أول الأمر في عمل الكاتب هو إحاطته في وقت مبكر بأهم الجوانب المشكلة للثقافة الشعبية الأنثروبولوجية واللغوية والاجتماعية والسياسية والتاريخية، في عمل جمع بين سلاسة اللغة وجدية الطرح، وعمق الفكرة.

الدكتور “أديب عقيل” فقال:

  • “سلامة عبيد كان لا يحب الأضواء والشاشات والمناصب، بل كان واقعياً شفافاً، لذلك كان أبطال شعره ورواياته وقصصه من أبناء الواقع المعيش من كادحين وفلاحين وثوار مناضلين..”.

المصادر:

أدباءمثقفون

سلامة عبيد.. مؤرخ وروائي وشاعر و صاحب أول قاموس صيني-عربي كبير



حقائق سريعة

  • عام 1946 كتب قصيدة (إلى ابنتي) بالشعر الحر ونشرتها مجلة قيثارة في حينها.
  •  اعتبره الأديب والناقد مارون عبود من ألمع الشعراء العرب وكتب عنه في كتابه (نقدات عابر).
  • مسرحيته الشعرية (اليرموك) مُثلت في سورية عام 1943، ومن ثم في القاهرة عام 1947، وكانت من إخراج المخرج الكويتي المعروف حمد الرجيب.
  • تم إدراج قصيدة (أغنية الحياة- أغنية الخريف) في المنهاج المدرسي لدولة الكويت.
  • له ديوان (الله والغريب) و(أغنيات لأطفال بلادي).
  • اختيرت إحدى قصائده لمنهاج البكالوريا في سورية.
  • عام 2021 صدر عن الهيئة العامة السورية للكتاب كتاب جديد بعنوان (سلامة عبيد) للكاتبة ضحى عبيد، ضمن سلسلة (أعلام ومبدعون) التي تصدرها الهيئة.
  • كان سلامة عبيد متحدثاً لبقاً متقناً اللغتين الإنكليزية والفرنسية، وشخصاً محبوباً يحترمه الجميع.

معلومات نادرة

  • تم إنتاج فيلم وثائقي عن حياته من إخراج رياض هاني رعد، حمل عنوان “عناد السنديان”.
  • أقام في الصين مدرساً للغة العربية في جامعة “بكين” عام 1972-1984 وعاد إلى أرضه ليشتم عبق ترابها قبل وفاته بيوم واحد في 25/3/1984.
  • اعتبره الأديب والناقد مارون عبود واحداً من ألمع الشعراء العرب وكتب عنه في كتابه “نقدات عابر”.
  • والدته شريفة منصور عبيد من عاليه كانت الوارثة لثروة أبيها الطائلة، وقد قدمتها عن طيب خاطر لدعم الثورة والثوار.
  • تتلمذ سلامة عبيد في الجامعة الوطنية في عاليه على يد كبار الأدباء والمربين ومنهم عارف النكدي، وهاني باز ومارون عبود.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى