• ألان-واتس
  • عمار-الشريعي
  • محمد-غني-حكمت
  • يوسف وهبي
  • أم الدرداء
  • سارا-فاغنكنشت
  • عبدالله_الرويشد
  • رشيد-مخلوفي
  • جواد -بو -خمسين
  • روبرت-كيو-ساكي
  • النابغة الذبياني


حقائق سريعة

  • عام 2013 تم تعيين نابيولينا رئيساً للبنك المركزي الروسي لتصبح ثاني امرأة بعد (تاتيانا بارامونوفا) تشغل هذا المنصب، ولتصبح أقوى امرأة في مجموعة الثماني.
  • اشتهرت نابيولينا بقراراتها الجريئة وأبرزها تعويم الروبل في عام 2014، فقد واجهت  روسيا انخفاضاً حاداً في الروبل بسبب العقوبات الغربية، على حادثة إعلان ضم شبه جزيرة القرم، إلى جانب انخفاض حاد في أسعار النفط العالمية.
  • خلال الفترة بين 2013 و2017، أغلقت نابيولينا نحو 300 مؤسسة مالية.
  • سمحت نابيولينا لبنوك كبيرة بالاستيلاء على عدد كبير من البنوك المنهارة، وكان منها ثلاثة من البنوك الخاصة المشكوك في كفاءتها وشفافيتها، استحوذ كل منها على حوالي عشرة من البنوك الفاشلة، قبل أن تقترب البنوك الثلاثة الكبيرة من الإخفاق بسبب الممارسات السيئة والإجراءات غير القانونية، لتضطر الحكومة الروسية في 2017 لتأميم تلك البنوك، بمشترياتها من البنوك الأخرى، ولتقفز حصتها في النظام المصرفي الروسي إلى 70%.
  • روسيا ثاني أكبر بلد ضمن نظام “سويفت” بالنسبة لعدد المستخدمين بعد الولايات المتحدة، مع نحو 300 مؤسسة مالية بحسب “روس سويفت”، وحجم التعاملات المالية المرتبطة بروسيا عبر “سويفت” يصل إلى مئات مليارات الدولارات سنوياً.

 


معلومات نادرة

  • اعتبرتها مجلة “ذا بانكر” البريطانية “أفضل محافظة بنك مركزي”في أوروبا عام 2017، كذلك تم اختارها من مجلة “فوربس” ضمن قائمة أقوى 100 امرأة في العالم.
  • وصفها نائب رئيس كتلة الحزب الشيوعي في مجلس الدوما الروسي بأنها “أغلى امرأة في تاريخ روسيا”، في إشارة إلى أنها تتحكم بـ 70 مليار دولار كاحتياطي أجنبي في البنك المركزي.
  • تشترك مع بوتين بثلاث صفات، وهي: يابسة، دقيقة جداً ومتطلبة على كلام بلومبيرغ.
  • يعتقد بعض الخبراء والمحللين لدى الدوائر المالية العالمية، أن قرار التمديد لنابيولينا بولاية جديدة في مثل هذه الظروف التي تمر بها روسيا بأزمة اقتصادية قاسية، قد يعصف بالمنجزات التي أحرزتها خلال السنوات الماضية، وتمكنت فيها من لفت انتباه الكثيرين، وحازت خلالها على ثقة بوتين والكرملين، باعتبارها المخلصة من الأزمات المالية.
  • اختلفت إلفيرا نابيولينا مع نائبتها كسنيا يودايفا  خريجة معهد مساتشوستس للتكنولوجيا. فقد طالبت يودايفا باتخاذ خطوات حمائية للروبل. فاضطرت النائبة للاستقالة في ديسمبر 2013.
  • تابع الإعلام الغربي “البروش” الذي تضعه نابيولينا على ملابسها في كل ظهور عام، ويعتبرونه في أغلب الأحوال رسالة من واحدة من أهم قيادات البلاد عن الحالة الاقتصادية فيها.

إلفيرا نابيولينا.. أغلى امرأة في تاريخ روسيا وجنرال بوتين الأقوى

1963- / روسيّة

سيدة المركزي التي قادت موسكو لعبور العديد من الأزمات الاقتصادية بأمان، وساهمت في وضع الأساس لسمعة النظام الاقتصادي والمالي الروسي.

الولادة والنشأة:

ولدت إلفيرا ساخيبزادوفنا نابيولينا في 29 أكتوبر عام 1963 في مدينة أوفا- باشكورستان غربي روسيا، لعائلة بسيطة من التتار.

كان والدها يعمل سائقاً بالأجرة، ووالدتها كانت مديرة في أحد المصانع.

الدراسة:

– درست إلفيرا نابيولينا في المدرسة رقم 31 في أوفا وكانت طالبة متميزة.

– وفي عام 1986 تخرجت من كلية الاقتصاد في جامعة موسكو الحكومية.

– عام 2007 اختيرت ضمن برنامج بيل للزمالة الدولي.

الأعمال:

– من عام 1991 ولغاية 1994 عملت إلفيرا نابيولينا في اتحاد العلوم والصناعة في اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفييتية وخليفته الاتحاد الروسي للصناعيين ورجال الأعمال.

– عام 1994 انتقلت للعمل في وزارة التنمية الاقتصادية والتجارة.

– عام 1997 شغلت نابيولينا منصب نائب وزير وزير التنمية الاقتصادية والتجارة حتى عام 1998.

– بعدها بعام شغلت نابيولينا منصب الرئيس التنفيذي في (سبير بنك)، إضافة للعمل في مركز الأبحاث غير الحكومية السابق لوزير التنمية الاقتصادية والتجارة “جيرمان جريف” وهو مركز التنمية الإستراتيجية.

–  ثم عادت عام 2000 إلى وزارة التنمية الاقتصادية والتجارة وشغلت منصب نائب أول.

– ومن عام 2003 ولغاية عام 2007 ترأست مركز التنمية الاستراتيجية.

– وفي نفس الوقت ترأست نابيولينا اللجنة الاستشارية التي تُحضّر لرئاسة روسيا لمجموعة الدول الثماني (جي 8).

– في 24 سبتمر عام 2007 قام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتعيين ألفيرا نابيولينا وزيرة لوزارة التنمية الاقتصادية والتجارة. واستمرت في منصبها لغاية 21 مايو عام 2012.

– ومع عودة الرئيس بوتين إلى الكرملين عام 2012، كانت إلفيرا نابيولينا واحدة من ست شخصيات حكومية بارزة رافقت الرئيس بوتين في ولايته الثالثة، كمستشارة للشؤون الاقتصادية.

إلفيرا-نابيولينا-والرئيس-بوتين
إلفيرا-نابيولينا-والرئيس-بوتين
– وعام 2013 تم تعيين نابيولينا رئيساً للبنك المركزي الروسي لتصبح ثاني امرأة بعد (تاتيانا بارامونوفا) تشغل هذا المنصب، ولتصبح أقوى امرأة في مجموعة الثماني.

– وقد نجحت في اجتياز ثلاث أزمات كبرى (الأزمة المالية العالمية 2008- 2009) و(أزمة أوكرانيا والحصار الأمريكي)، ثم (صدمة النفط الأخيرة بفعل الحرب الأوكرانية).

– اشتهرت إلفيرا نابيولينا بقراراتها الجريئة وأبرزها تعويم الروبل في عام 2014  فقد واجهت  روسيا انخفاضا حادا في الروبل بسبب العقوبات الغربية على حادثة إعلان ضم شبه جزيرة القرم، إلى جانب انخفاض حاد في أسعار النفط العالمية، مما أغرق الاقتصاد الروسي في أزمة

كُلفّت نابيولينا  بهذه المهمة الصعبة التي تتمثل في إدارة سعر صرف الروبل خلال الأزمة السياسية، وتسهيل النمو لاقتصاد يحاول تجنب الركود، في محاولة لوقف انزلاق الروبل، فرفع البنك المركزي الروسي تحت رئاستها، أسعار الفائدة مع تحرير سعر الصرف والحفاظ على سقف للتضخم، وبالتالي استقرار النظام المالي وتعزيز ثقة المستثمرين الأجانب.

وقد تمكنت من تثبيت قيمة الروبل، خلال سنوات قليلة وتخزين احتياطات نقدية كبيرة، كما نجحت في خفض التضخم إلى مستويات منخفضة تاريخياً.

وأغلقت المصارف الأكثر تورطاً في غسل الأموال، وواجهت الصناعيين الذين طالبوا بالإمعان في خفض معدلات الفائدة من أجل تمويل مشاريعهم، غير عابئين بالتضخم، وعمدت إلى سياسات تهدف إلى الحفاظ على القدرة الشرائية للأسر.

وأثنت عليها في ذلك الوقت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستين لاغارد لطريقة إدارتها للأزمة.

وعلى أثر ذلك اختارتها مجلة اختارتها مجلة فوربس كواحدة من أقوى النساء في العالم في العام نفسه.

– خلال العامين 2015- 2016 شجعت إلفيرا نابيولينا على إنشاء نظام سعر الصرف العائم في روسيا، الذي خفّف الضغط على احتياطيات النقد الأجنبي لروسيا، وخفّض معدل التضخم إلى أدنى مستوى بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، وعزز انتعاش الاقتصاد الروسي

– خلال الفترة بين 2013 و2017، أغلقت نابيولينا نحو 300 مؤسسة مالية، إلا أن غالبية هذه المؤسسات جرى دمجها لاحقاً تحت مسميات أخرى، بداعي فشلها.

إدارة الحرب المالية بعد الأزمة الأوكرانية:

– بعد طرد العديد من البنوك الروسية من نظام (سويفت)، وفرض عقوبات على البنك المركزي الروسي أيضا من قبل أمريكا، وتجميد الأصول الموجودة في الخارج، أصيب الروس بالذعر واندفعوا إلى البنك، محاولين إخراج أموالهم قبل أن ينخفض الروبل أكثر.

رداً على هذا الموقف، بدأت نابيولينا في حل المشكلة بشكل جذري وسرعان ما رفعت سعر الفائدة القياسي للبنك المركزي من 9.5 % إلى 20%، على أمل ثَني الناس عن سحب الأموال من البنك.

بعد ذلك، أعلن البنك المركزي الروسي عن الإفراج عن 733 مليار روبل من الأموال الاحتياطية الطارئة، والسماح للبنوك بتأجيل إعادة تقييم جميع الأصول للحفاظ على قيّم الأصول عند مستويات عالية.

هذه السلسلة من الإجراءات، التي اتخذها البنك المركزي الروسي، تهدف جميعها إلى الحفاظ على ملاءة البنوك ومنع التدفقات المصرفية على نطاق واسع بسبب انهيار الروبل، وبعد ذلك استقر زخم انخفاض قيمة الروبل مؤقتاً.

بعدها  بدأت نابولينا في التعامل مع التضخم، منعتها العقوبات التي فرضتها الدول الغربية من بيع الاحتياطيات الروسية في الخارج لدعم الروبل، لذلك فكّرت بطريقة مختلفة، وطالبت الشركات الروسية بشراء الروبل بنسبة 80% من العملات الأجنبية.

بالإضافة إلى ذلك، أعلنت عن تطبيق ضوابط على رأس المال للحد من تدفقات رأس المال المحلي نحو الخارج، بما في ذلك القيود على المبلغ، الذي يمكن للمقيمين سحبه بالدولار من الحسابات المصرفية بالعملات الأجنبية، والقيود المفروضة على سحوبات العملاء الأجانب بعملات أجنبية معينة، إذ يحظر على الروس تحويل الأموال إلى حساباتهم المصرفية الأجنبية، كما أن مبلغ العملة الأجنبية، الذي يمكن سحبه خلال الشهر، يقتصر أيضاً على 10 آلاف دولار، كما لا تسمح شركات السمسرة الروسية للعملاء الأجانب ببيع الأوراق المالية.

قادت نابيولينا موسكو لعبور العديد من الأزمات الاقتصادية بأمان، وساهمت في وضع الأساس لسمعة النظام الاقتصادي والمالي الروسي، ففي الحرب الأوكراني عام 2022 منحها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صلاحيات كاملة وكلفها بمواجهة العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي وأمريكا، والتي توصف بأنها “الأقسى” في تاريخ العقوبات الغربية، وبالفعل كانت نابيولينا على قدر المسؤولية.

ويمكن إجمال أهم قرارات نابيولينا في هذه الحرب المالية والاقتصادية بالآتي:

  • اللعب في الحرب الروسية الأوكرانية هو بين الكبار ومع الكبار، إذ تشابكت الأعمال العسكرية فيها مع العناصر الاقتصادية، وأنتجت معادلة صعبة، لكن إلفيرا نابيولينا أظهرت للعالم شخصية مالية واجهت العقوبات الغربية بكل ذكاء وشراسة، حيث قادت الورقة الرابحة (أمر التسوية بالروبل)، الذي نجح في منع انهيار النظام المالي الروسي، والذي تسبب في انتعاشه بشكل حاد إلى مستويات ما قبل الحرب
  •  فوجئت موسكو بحجم العقوبات، لكن أيضا فاجأت الغرب بتأكيد أحقية الشركات الروسية بتسديد مديونياتها لجهات مالية غربية بالعملة المحلية، وليس بالدولار، مما يعني أن الدول والشركات الغربية سوف تتضرر من جراء انخفاض قيمة الروبل أكثر بسبب العقوبات، اذ سمح هذا الإجراء بتقليل السحب من احتياطيات روسيا من العملات الأجنبية.
  • –  أصدرت نابولينيا يوم 28 فبراير/شباط اعام 2022 أي بعد أيام من فرض العقوبات الغربية على موسكو، قراراً برفع سعر الفائدة الرئيسي من 9.5% إلى 20%، كما فرضت إجراءات صارمة على شراء العملات الأجنبية لوقف سقوط الروبل وأبقت بورصة موسكو مغلقة لمنع انهيارها.
  • –  استخدمت نابيولينا الأدوات النقدية والمالية التي حافظت على نسبة العجز ومعدلات الاحتياطي، ولم تتردد في اعتماد الخيار الأسوأ وهو تخفيض العملة مع رفع الفائدة البنكية.
  • سمحت بتخفيض الروبل بنسبة 50% وهي نفس نسبة انخفاض سعر النفط خلال 2015  (أي أنه يعني أن برميل النفط بالنسبة لبلد مصدر للبترول ظل يساوي نفس عدد الروبلات التي كان يساويها قبل سنة).
  • ألغت تراخيص 200 بنك تشكل 20% تقريبا من إجمالي عدد المصارف الروسية.

اقترح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على مجلس الدوما التمديد لنابولينيا لولاية ثالثة، فالرئيس الروسي يقدر تقديراً عالياً عمل نابيولينا على رأس البنك المركزي الروسي، ويعتبر أن ترشيحها للمرة الثالثة هو استمرار منطقي لذلك.

الحياة الشخصية:

تزوجت نابيولينا في أواخر الثمانينيات أثناء دراستها في كلية الدراسات العليا بجامعة موسكو الحكومية، من المحاضر ياروسلاف كوزمينوف- الذي أصبح رئيس الجامعة الوطنية للبحوث المدرسة العليا للاقتصاد.

ولديهما ابن اسمه فاسيلي (13 أغسطس 1988) وهو زميل باحث في المدرسة العليا للاقتصاد.

الجوائز والتكريمات:

  •  عام 2015 حصلت نابيولينا على جائزة أفضل محافظ بنك مركزي من مجلة (يوروموني) العالمية.
  • عام 2017 اختارتها مجلة (The Banker) البريطانية (أفضل مصرفي مركزي في أوروبا).
  • بين عاميّ2015 و2017 فازت نابيولينا بجميع عناوين الصحف المالية العالمية
  •  عام 2018 تمت دعوتها من قبل صندوق النقد الدولي لإلقاء واحدة من أهم محاضراته السنوية.
  • عام 2018 ظهرت ضمن قائمة (فوربس) لأقوى نساء العالم.
  • مجلة الإيكونوميست البريطانية وصفتها بـالحضور الإمبراطوري القوي.

الأقوال:

من أقوال إلفيرا نابيولينا:

  • “في الوقت الحالي، انضم إلى نظام التعاملات الروسي 70 منظمة أجنبية من 12 دولة، والعمل جارٍ، لكنه يعتمد على الشركاء”.
  • “قطاع الأعمال التجاري يستخدم حاليا آليات العمل بدوام جزئي، ولكن مع إجراء تعديلات هيكلية، ستكون هناك زيادة في تدفق العمالة بين الشركات والقطاعات”.

المصادر:

  • https://al-ain.com/article/central-russian-elvira-nabiolina-hero-stalingrad
  • https://www.marefa.org
  • https://www.alaraby.co.uk
  • https://www.almayadeen.net
اقتصاديّونوزراء المال والإقتصاد

إلفيرا نابيولينا.. أغلى امرأة في تاريخ روسيا وجنرال بوتين الأقوى



حقائق سريعة

  • عام 2013 تم تعيين نابيولينا رئيساً للبنك المركزي الروسي لتصبح ثاني امرأة بعد (تاتيانا بارامونوفا) تشغل هذا المنصب، ولتصبح أقوى امرأة في مجموعة الثماني.
  • اشتهرت نابيولينا بقراراتها الجريئة وأبرزها تعويم الروبل في عام 2014، فقد واجهت  روسيا انخفاضاً حاداً في الروبل بسبب العقوبات الغربية، على حادثة إعلان ضم شبه جزيرة القرم، إلى جانب انخفاض حاد في أسعار النفط العالمية.
  • خلال الفترة بين 2013 و2017، أغلقت نابيولينا نحو 300 مؤسسة مالية.
  • سمحت نابيولينا لبنوك كبيرة بالاستيلاء على عدد كبير من البنوك المنهارة، وكان منها ثلاثة من البنوك الخاصة المشكوك في كفاءتها وشفافيتها، استحوذ كل منها على حوالي عشرة من البنوك الفاشلة، قبل أن تقترب البنوك الثلاثة الكبيرة من الإخفاق بسبب الممارسات السيئة والإجراءات غير القانونية، لتضطر الحكومة الروسية في 2017 لتأميم تلك البنوك، بمشترياتها من البنوك الأخرى، ولتقفز حصتها في النظام المصرفي الروسي إلى 70%.
  • روسيا ثاني أكبر بلد ضمن نظام “سويفت” بالنسبة لعدد المستخدمين بعد الولايات المتحدة، مع نحو 300 مؤسسة مالية بحسب “روس سويفت”، وحجم التعاملات المالية المرتبطة بروسيا عبر “سويفت” يصل إلى مئات مليارات الدولارات سنوياً.

 


معلومات نادرة

  • اعتبرتها مجلة “ذا بانكر” البريطانية “أفضل محافظة بنك مركزي”في أوروبا عام 2017، كذلك تم اختارها من مجلة “فوربس” ضمن قائمة أقوى 100 امرأة في العالم.
  • وصفها نائب رئيس كتلة الحزب الشيوعي في مجلس الدوما الروسي بأنها “أغلى امرأة في تاريخ روسيا”، في إشارة إلى أنها تتحكم بـ 70 مليار دولار كاحتياطي أجنبي في البنك المركزي.
  • تشترك مع بوتين بثلاث صفات، وهي: يابسة، دقيقة جداً ومتطلبة على كلام بلومبيرغ.
  • يعتقد بعض الخبراء والمحللين لدى الدوائر المالية العالمية، أن قرار التمديد لنابيولينا بولاية جديدة في مثل هذه الظروف التي تمر بها روسيا بأزمة اقتصادية قاسية، قد يعصف بالمنجزات التي أحرزتها خلال السنوات الماضية، وتمكنت فيها من لفت انتباه الكثيرين، وحازت خلالها على ثقة بوتين والكرملين، باعتبارها المخلصة من الأزمات المالية.
  • اختلفت إلفيرا نابيولينا مع نائبتها كسنيا يودايفا  خريجة معهد مساتشوستس للتكنولوجيا. فقد طالبت يودايفا باتخاذ خطوات حمائية للروبل. فاضطرت النائبة للاستقالة في ديسمبر 2013.
  • تابع الإعلام الغربي “البروش” الذي تضعه نابيولينا على ملابسها في كل ظهور عام، ويعتبرونه في أغلب الأحوال رسالة من واحدة من أهم قيادات البلاد عن الحالة الاقتصادية فيها.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى