• روبرت-جودارد
  • لطيفة-التونسية
  • السلطان_مراد_الرابع
  • أحمد-عرابي
  • ممدوح-حمادة
  • منير العروسي
  • النابغة الذبياني
  • محمد-هنيدي
  • عمر المختار
  • جودت-سعيد
  • كريم-عبد-الجبار


حقائق سريعة

  • عقب استشهاد عز الدين القسام عام 1935 اختير الحسيني رئيسًا للهيئة العربية العليا التي أنشئت في العام نفسه، وضمت مختلف التيارات السياسية الفلسطينية.
  • طالبت بعض الدول الأوروبية بمحاكمته على أنه مجرم حرب ومن مؤيدي النازية، وضيقت الخناق عليه فاضطر للهرب إلى مصر ليقود من هناك الهيئة العربية العليا مرة أخرى.
  • تدخّل الفوهرر تحت ضغط الحسيني لمصلحة القضية الفلسطينية الحقّة، قاصداً إعادة التوازن الى الساحة، عبر دعم المقاومة الفلسطينية بالسلاح الألمانيّ المتفوق.
  • بعد اغتيال حاكم اللواء الشمالي إندروز أصدر المندوب السامي البريطاني قرارًا بإقالة المفتي أمين الحسيني من منصبه واعتباره المسئول عن الإرهاب الذي يتعرض له الجنود البريطانيون في فلسطين، وهرب إلى لبنان.
  • أصدر في بيروت مجلة “فلسطين” الشهرية.

أمين الحسيني.. مفتي القدس الذي التقى هتلر لدعم حق الفلسطينين في أرضهم

1895- 1974/ فلسطيني

أحد أبرز الشخصيات الفلسطينية في القرن العشرين،رئيس المجلس الإسلامي الأعلى، ورئيس اللجنة العربية العليا،كان المفتي العام للقدس

الولادة والنشأة:

ولد محمد أمين الحسيني بتاريخ ١يناير عام ١٨٩٥في القدس، لعائلة فلسطينية ميسورة الحال.

الدراسة:

تلقى أمين الحسيني علوم القرآن واللغة العربية والعلوم الدينية في فترة مبكرة من عمره، فقد أدخله والده «مدرسة الفرير» لمدة عامين لتعلم الفرنسية، ثم أُرسل إلى جامعة الأزهر بالقاهرة ليستكمل دراسته، كما التحق بكلية الآداب في الجامعة المصرية ،لكنه لم يستكمل دراسته بسبب نشوب الحرب العالمية الأولى، فسافر إلى إسطنبول ليلتحق بالكلية العسكرية، وتخرج برتبة ضابط صف في الجيش العثماني.

الأعمال:

عام ١٩١٥أسس أمين الحسيني ورأس “النادي العربي”، وهو أول منظمة سياسية عرفتها فلسطين، وانطلقت منها الحركة الوطنية الفلسطينية، ثم عمل معلما بمدرسة روضة المعارف الوطنية، وفي عام ١٩٢١ اُنتخب مفتي القدس بعد أخيه كامل الحسيني.

وفي عام ١٩٢٢ترأس  رئاسة مجلس للشؤون الإسلامية والأوقاف والمحاكم الشرعية وهو المجلس الإسلامي الأعلى لفلسطين.

كما أشرف على إعادة تنظيم المحاكم الشرعية في سائر قطاعات فلسطين ،كما أشرف على الأوقاف الإسلامية بعد أن كانت في يد النائب العام  اليهودي الإنجليزي بنتويش.

شارك أمين الحسيني في تأسيس وتقوية المدارس الإسلامية في كل أنحاء فلسطين.

وتأسيس الكلية الإسلامية كما أشرف على «دار الأيتام الإسلامية الصناعية» في القدس.

ترأس لجنة إعادة إعمار وترميم المسجد الأقصى وقبة الصخرة ، كما تولى رئاسة مؤتمر العالم الإسلامي ( وهو الذي بدأ منذ عام 1931م في القدس من أجل القضية الفلسطينية)، وتكرر عقده برئاسته في مكة وبغداد وكراتشي وغيرها.

وكذلك شارك في تكوين جمعيات «الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» للإصلاح بين المتخاصمين ومقاومة الدعوة الصهيونية للعرب ببيع أرضهم.

شارك في تأسيس وتنسيق وأشرف على إعداد التنظيمات المسلحة في أرض فلسطين، كما أسس وترأس اللجنة العربية العليا لفلسطين، وفي عام ١٩٤١شارك في ثورة رشيد عالي الكيلاني في العراق ضد الإنجليز.

اللجنة-العربية-العليا
اللجنة-العربية-العليا

وفي عام ١٩٤٦تولى رئاسة الهيئة العربية العليا لفلسطين والتي تشكلت بموجب قرار من جامعة الدول العربية.

وفي عام ١٩٥٥ تولى بصفته مراقب رئاسة وفد فلسطين في مؤتمر باندونغ وفي عام ١٩٤٨نسق جهود الأعمال الفدائية

الوفاة:

توفي أمين الحسيني في ٤يوليو عام ١٩٧٤عن عمر ناهز ال٧٩ عاماً. وقد توفي في لبنان ودفن فيها.

الأقوال:

من أقوال أمين الحسيني:

“لن نقتلهم، يهودنا عندنا، عاشوا بيننا قروناً طويلة، وبيننا وبينهم عهود ومواثيق منذ زمن الفتوحات الإسلامية، أما يهودكم فلا نريد منهم سوى أن يعودوا إلى البلاد التي أتو منها، وأن يقلعوا عن فكرة الوطن القومي على أرضنا”.

المصادر:

  • https://www.alaraby.co.uk/
  • https://www.palquest.org/
  • https://alkalimaonline.com/
  • https://www.islamist-movements.com/
  • https://ar.wikipedia.org/
علماء الدين

أمين الحسيني.. مفتي القدس الذي التقى هتلر لدعم حق الفلسطينين في أرضهم



حقائق سريعة

  • عقب استشهاد عز الدين القسام عام 1935 اختير الحسيني رئيسًا للهيئة العربية العليا التي أنشئت في العام نفسه، وضمت مختلف التيارات السياسية الفلسطينية.
  • طالبت بعض الدول الأوروبية بمحاكمته على أنه مجرم حرب ومن مؤيدي النازية، وضيقت الخناق عليه فاضطر للهرب إلى مصر ليقود من هناك الهيئة العربية العليا مرة أخرى.
  • تدخّل الفوهرر تحت ضغط الحسيني لمصلحة القضية الفلسطينية الحقّة، قاصداً إعادة التوازن الى الساحة، عبر دعم المقاومة الفلسطينية بالسلاح الألمانيّ المتفوق.
  • بعد اغتيال حاكم اللواء الشمالي إندروز أصدر المندوب السامي البريطاني قرارًا بإقالة المفتي أمين الحسيني من منصبه واعتباره المسئول عن الإرهاب الذي يتعرض له الجنود البريطانيون في فلسطين، وهرب إلى لبنان.
  • أصدر في بيروت مجلة “فلسطين” الشهرية.


اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى