• روبرت-كيو-ساكي
  • نجاة-الصغيرة
  • جاسم-المطوع
  • مسلمة-بن-عبدالملك
  • سليم-تقلا
  • محمد-مهدي-الجواهري
  • لازلو-بولغار
  • بييرلويجي كولينا
  • أحمد-الوائلي
  • فيليس-ويتلي
  • أبو-البقاء-الرندي


حقائق سريعة

  • أسهم بدور فعال في نشر كتاب تضمن تحقيق ودراسة خمسة عشر نقشاً من نقوش الزبور من مجموعة المتحف الوطني بصنعاء.
  • أحد من حققوا موسوعة نشوان بن سعيد الحميري “شمس العلوم ودواء العرب من الكلوم”، مع الدكتور حسين العمري والأستاذ الكبير مطهر الإرياني.
  • حدد تواريخ النقوش والتماثيل والمنحوتات التاريخية التي صورتُها في أماكن عدة في اليمن وخارج اليمن، وعرضتها بمعلوماتها في معرض “اليمن 3000 عام حضارة وفن”، عام 1993 في أكثر من مدينة يمنية.

معلومات نادرة

  • حرص البروفيسور خلال حياته على جمع كافة الآثار والمخطوطات في كشوفات وترقيمها، حتى لا تتعرض للسطو والتهريب، إضافة إلى تعميمها وربطها مع عديد من المتاحف العربية الهامة في العراق وغيره.

 

يوسف محمد عبد الله.. أول من نشر نقشاً من نقوش الزبور نشراً علمياً وافياً

1943- 2021/ يمني

هو عملاق التاريخ الآثاري في اليمن ومترجم قصيدة “ترنيمة الشمس” التي تعد بمثابة دستور ونشيد وطني

الولادة والنشأة:

ولد البروفسور يوسف محمد عبد الله بتاريخ ١٤مايو عام ١٩٤٣في عزلة بني شبيه الغرب، بمديرية الشمايتين بمحافظة تعز في اليمن.

الدراسة:

أتم يوسف محمد عبد الله تعليمه الأساسي والثانوي بمدينة عدن، ثم سافر إلى لبنان ملتحقا بالجامعة الأمريكية وحصل منها على البكالوريوس، ثم الماجستير عام 1970 في تخصص اللغة العربية وآدابها.

وبعد ذلك سافر عبد الله إلى ألمانيا، ملتحقا بجامعة «توبنغن»، التي حصل منها على درجة الدكتوراه عام 1975.

وفي سنة 1980م، حصل منها على شهادة مؤسسة «الكسندرفون همبولدت» الألمانية في البحث العلمي لما بعد الدكتوراه.

بالإضافة لذلك يجيد البروفسور عبدالله العربية والإنجليزية والألمانية، ومتخصص في اللغات والكتابات والنقوش القديمة في الجزيرة العربية.

الأعمال:

بدأ الدكتور يوسف محمد عبد الله عمله في الجامعة الأمريكية ببيروت إلى سنة 1976م، ثم محاضر زائر في قسم الدراسات الشرقية في جامعة “توبنجن” بألمانيا الاتحادية سنة 1976م .

وكذلك مدرساً في قسم التاريخ والآثار بجامعة صنعاء إلى سنة 1979م.

ثم وكيلاً لكلية الآداب بجامعة صنعاء إلى سنة1982، وأستاذ زائر للدراسات العربية بجامعة “مينوسوتا” بالولايات المتحدة الأمريكية لمدة فصل دراسي عام1984، كما  كان  باحثاً متفرغاً بجامعة “ماربورج” بألمانيا الاتحادية سنة 1985م، في قسم الدراسات الشرقية.

وقد عين عميداً للدراسات العليا والبحث العلمي بجامعة صنعاء 1987. وأستاذاً للآثار والنقوش في ذات الجامعة بدرجة الأستاذية من سنة 1992، وغيرها.

وعلى صعيد البحث والاكتشاف فقد درس واكتشف نقش ترنيمة الشمس، قام بترجمة مقدمة كريستوفر تُل ،كما قام بإعداد وإنجاز جزء من مدونة النقوش اليمنية القديمة .

كما أن له إنجازات علمية واسعة سواء تلك التي باشرها بنفسه من بحث وكتابة وتحقيق، وتنقيب وكشف وريادة، أو تلك التي أشرف عليها ورعاها وحررها وقدم لها.

كما أنه كوّن شبكة علاقات إقليمية ودولية كبيرة في مجال علمه وعمله.

وكان كل ثلاثاء يقوم يستقبل في منزله جلسة يحضرها أساتذة وطلاب في التاريخ والآثار لمناقشة علمية عفوية، تثار فيها النقاشات المختلفة حول قضايا تاريخ اليمن القديم.

وهو أول من نشر نقشاً من نقوش الزبور نشراً علمياً وافياً وذلك في مجلة اليمن الجديد عام 1986م، بعد أن تم التعرف على حروف خط الزبور وفك رموزها في بداية الثمانينات.

ولقد ترك الدكتور يوسف مجموعة كبيرة من المراجع والمؤلفات والبحوث والدراسات، وله أكثر من 10 كتب بحثية من أبرزها: “الأعلام في كتاب الإكليل للهمداني ونظائرها في النقوش اليمنية القديمة”، و”الهمداني في ذاكرة الألفية”.

المناصب:

شغل د. يوسف محمد عبد الله العديد من المناصب منها:

  • منصب نائب رئيس الهيئة العامة للآثار ودور الكتب عام ١٩٨٧.
  • ثم تولى عام ١٩٩٠نائب رئيس الهيئة العامة للآثار والمتاحف والمخطوطات.
  • وعام ١٩٩٥عيّن رئيساً للهيئة العامة للآثار والمتاحف والمخطوطات.
  • وتلا ذلك عام ٢٠٠٤ تعُيّينه مستشاراً لوزير الثقافة والسياحة لشؤون الأثار والمتاحف.
  • ومن ثم عُّين مستشاراً برئاسة الجمهورية عام ٢٠٠٧.
  • وعام ٢٠١١ عين نائباً لرئيس المجمع العلمي اللغوي في اليمن.

الوفاة:

توفي د. يوسف محمد عبد الله بتاريخ ٤ابربل عام ٢٠٢١بمدينة صنعاء عن عمر ناهز ال٧٧ عاماً.

الجوائز والتكريمات:

نال الدكتور يوسف محمد عبد الله العديد من الأوسمة والجوائز التقديرية محلياً وعالمياً

الأقوال:

قالت الدكتورة وهيبة فارع عن رحيله:

  • “وكأنّ جامعة صنعاء تُدفن عن بكرة أبيها”.

الدكتور محمد مرقطن قال

  • “الدكتور يوسف محمد عبدالله صاحب المنهجية العلمية المتميزة، هو أستاذ جيلٍ بأكمله من أساتذة النقوش والتاريخ والآثار في الجامعات اليمنية، ومعظم خبراء الآثار في الهيئة العامة للآثار والمتاحف اليمنية تدربوا على يديه”.

المصادر:

  • https://www.facebook.com/newsyemen
  • https://ar.wikipedia.org
  • https://www.goodreads.com/author/list/6936709
  • https://almahrahpost.com/news/23951#.Yz1BI3ZBzIU
  • https://yemeniamerican.com/
تقنيونمستكشفو العلوم

يوسف محمد عبد الله.. أول من نشر نقشاً من نقوش الزبور نشراً علمياً وافياً



حقائق سريعة

  • أسهم بدور فعال في نشر كتاب تضمن تحقيق ودراسة خمسة عشر نقشاً من نقوش الزبور من مجموعة المتحف الوطني بصنعاء.
  • أحد من حققوا موسوعة نشوان بن سعيد الحميري “شمس العلوم ودواء العرب من الكلوم”، مع الدكتور حسين العمري والأستاذ الكبير مطهر الإرياني.
  • حدد تواريخ النقوش والتماثيل والمنحوتات التاريخية التي صورتُها في أماكن عدة في اليمن وخارج اليمن، وعرضتها بمعلوماتها في معرض “اليمن 3000 عام حضارة وفن”، عام 1993 في أكثر من مدينة يمنية.

معلومات نادرة

  • حرص البروفيسور خلال حياته على جمع كافة الآثار والمخطوطات في كشوفات وترقيمها، حتى لا تتعرض للسطو والتهريب، إضافة إلى تعميمها وربطها مع عديد من المتاحف العربية الهامة في العراق وغيره.

 


اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى