• مالكوم-اكس
  • ياس-خضر
  • العقيد-عميروش
  • عملاق المسرح الغنائي-نصري-شمس-الدين
  • ميلتون- فريدمان
  • جورج-مارتن
  • تركي الدخيل
  • ابن-الشاطر-الدمشقي
  • فائق-الحكيم
  • فيفيان-توماس
  • برانستون-تاكر


حقائق سريعة

  • بدأت الكتابة منذ المرحلة الابتدائية ولم تتوقف حتى آخر أيام حياتها.
  • من أوائل النساء اللاتي شاركن في أول مظاهرة نسائية خرجت في شوارع دمشق، وقد ألقت كلمة حماسية ضد الاستعمار، نُشرت في جريدة (فتى العرب)، وكانت حينها في السادسة عشر من عمرها.
  • كتبت قصص الملحمية، والتي تمجد فيه البطولة والفداء، كما في قصتها، عرس من نوع جديد، التي ألقتها في ذكرى مرور أربعين يوماً على استشهاد عروس جنوب لبنان البطلة “سناء محيدلي”.
  • هي رابع فتاة تتخرج من جامعة دمشق (الجامعة السورية) سابقاً.
  • زارت –رفقة الوفد السوري- مدينة بورسعيد بعيد العدوان الثلاثي عليها، وألقت هناك قصيدتين حماسيتين، أعجب بهما رجال الثورة، وكبار المسؤولين في مصر وسوريا.

معلومات نادرة

  • كان دعاؤها إلى الله “أن لا يحرمها متعة العطاء الأدبي”، فظلت كذلك حتى قبل شهر من وفاتها، تسطر الفصول عن دمشق، و تكتب عن عادات أهلها، وعن ذكرياتها.
  • نشرت قسما منه في ديوانها (أغنيات قلب)، عام 1982 وهو مجموعة من الشعر الوجداني والقومي، ومن عناوين قصائده نذكر: أحبك، آدمية، وحدي أسير، فرحة الشام، دوار الشمس، الدوحة الشماء، ثورة الشام ، صوت الفدائيين، آلام الذبيح، لواعج بردى.‏
  • بدأت “مقبولة الشلق” كتابة الشعر في مرحلة مبكرة، وكتبت القصة القصيرة في عام 1935 ثم اتجهت إلى كتابة المقالة في المرحلتين الثانوية والجامعة.
  • صدرت لها مجموعات قصصية هادفة للأطفال، (عرس العصافير-سيدة الثمار-ابتسامات حنان)، وشاركت بنشر الكثير من قصص الأطفال في العديد من المجلات والصحف.

مقبولة الشلق.. أول امرأة تحمل إجازة في الحقوق في سورية

1921- 1986/ سوريّة

رائدة أدب الأطفال والدفاع عن حقوق النساء، وأحد أبرز الناشطات الاجتماعيات في أربعينات وخمسينات القرن 20، كتبت وخطبت، واشتركت وناضلت لأجل مساواتها بالرجل في بعض الميادين.

الولادة والنشأة:

ولدت مقبولة الشلق عام 1921 في العاصمة السورية دمشق. تنتمي الشلق لأسرة دمشقية متدينة، والدها “حمدي الشلق” من كبار قضاة دمشق.

الدراسة:

بدأت مقبولة الشلق دراستها في الخامسة من عمرها، ونالت الشهادة الابتدائية في الحادية عشرة من العمر.

ثم درست الإعدادية والثانوية في مدرسة تجهيز البنات، وأنهت مرحلتها الثانوية في المعهد الفرنسي العربي ( الحرية). ثم انتسبت لكلية الحقوق عام 1941، وتخرجت منها عام 1944 الجامعة السورية، لتكون  أول فتاة سورية تحمل إجازة في الحقوق.

وبعد زواجها سافرت مقبولة برفقة زوجها، الذي أوفد من قبل الجيش العربي السوري إلى فرنسا للتخصص في (جراحة الفم والأسنان) في باريس، واختصت في رعاية الأمومة والطفولة في أرقى مناهجه، في جامعة السوربون.

الأعمال:

بعد تخرج مقبولة الشلق من الجامعة، سُدت السبل في وجهها بعد أن اشترط عليها بعض الأساتذة عدم مزاولة مهنة المحاماة. إلا أن الرئيس السوري الراحل شكري القوتلي تدخل وضمها لسلك التعليم، فعملت مدرّسة لمادتي التربية الوطنية والتاريخ في مدرسة تجهيز البنات بدمشق لمدة خمس سنوات.

وبعد عودتها من فرنسا، استمرت معاناتها لانعدام توفر دور الحضانة لأطفالها، مما اضطرها إلى الاستقالة، لتقوم برعاية أولادها، و فيما بعد، لاقت الكثير من المعاناة في سبيل العودة للعمل. إلا أن صديقها حافظ الجمالي وزير التربية السوري آنذاك، ساعدها وأمن لها عملاً في مكتبة الوزارة، وهذا أتاح لها فرصة الكتابة و العطاء الأدبي المتواصل الذي استمر حتى قبيل وفاتها.

وفي تلك الفترة شاركت الشلق في مؤتمر عصبة مكافحة الفاشية باسم طالبات تجهيز دمشق.
لمقبولة تاريخ نضالي طويل ضد الاستعمار فهي من أوائل النساء اللاتي شاركن في أول مظاهرة نسائية خرجت في شوارع العاصمة “دمشق”، وحينها ألقت كلمة حماسية ضد الاستعمار، نُشرت في جريدة “فتى العرب”، وهي لم تتجاوز السادسة عشر من عمرها.
كما كان لها نشاطات وطنية عدة كالعمل مع جمعية اليقظة الشامية، كما زارت برفقة الوفد السوري- مدينة “بورسعيد” بعيد العدوان الثلاثي عليها، وألقت هناك قصيدتين حماسيتين.رافقت مقبولة زوجها إلى باريس، فدرست هناك قضايا الحضانة ودور رعاية الأطفال والحضانة، وحين عادت إلى بلدها أسست جمعية حماية الطفل في بعض قرى دمشق.

نشرت مقبولة قصصها ومقالاتها في البدايات باسم مستعار هو ( فتاة قاسيون)، وفيما بعد نشر إنتاجها الأدبي في الصحف والمجلات السورية والعربية، فكانت تكتب القصة وتنظم الشعر، وتشارك في الندوات الأدبية.

ومن مؤلفاتها نذكر:
  • “قصص من بلدي 1978.
  • مجموعة قصصية هادفة للأطفال- عرس العصافير 1979.
  • ومجموعة قصصية مصورة للأطفال- مغامرات دجاجة 1981 .
  • سيدة الثمار 1985.
  • ابتسامات حنان.
  • قصص- ضوء الليل الأخضر.
  • وقصص للناشئة.
  • ديوانها أغنيات قلب، عام 1982م.

كما انتسبت إلى اتحاد الكتاب العرب، وكانت عضواً مؤسساً في جمعية أصدقاء دمشق، وجمعية القصة والرواية.

الحياة الشخصية:

تزوجت مقبولة الشلق من الطبيب مصباح المالح المفتي ورزقا عدة أولاد.

الوفاة:

توفيت مقبولة الشلق عام 1986م عن عمر ناهز ال74 عاماً ودفنت في دمشق.

الجوائز والتكريمات:

  • كرمت مقبولة الشلق في أكثر من ندوة وأكثر من مؤتمر في سوريا.
  • كما استقبلها الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر مع عدد من الناشطات السوريات، واحتفى بهن بشكل كبير.
مقبولة-الشلق-والرئيس عبدالناصر
مقبولة-الشلق-والرئيس عبدالناصر

الأقوال:

تقول السيدة “ماريا المالح المفتي” ابنة “مقبولة الشلق”:

  • ” شعرت والدتي بمحبتها للوطن وهي مازالت غضة طرية العود، وحملت حبها على مساحة عقود لتشارك بالحياة الاجتماعية والفكرية بكل ما أوتيت من قوة فقد أسهمت وشاركت في الحياة الاجتماعية والأدبية وخاضت مع جيلها نضال ضد كل من حاول المساس بمقدرات الوطن ليس سورية فحسب بل تعدى شعورها القومي حدود وطنها الأم”.

تقول مقبولة شلق في قصيدة “لواعج بردى”:

  • أهل الشآم أحبني ماذا جرى
    وحياتكم إني رهين العزلة
    معنى الحياة عطاؤها و سخاؤها
    ما طعم عيشي عاجزا ما قيمتي؟
    ما كنت يوماً في العطاء مقصراً
    واحسرتي… إني فقدت هويتي

المصادر:

  • https://www.jana.ps/
  • https://ar.wikipedia.org/
  • http://www.syrianhistory.com/
  • http://khaldoun-al-shalak.weebly.com/
  • https://thawra.sy/
مؤثرونمجتمعيون

مقبولة الشلق.. أول امرأة تحمل إجازة في الحقوق في سورية



حقائق سريعة

  • بدأت الكتابة منذ المرحلة الابتدائية ولم تتوقف حتى آخر أيام حياتها.
  • من أوائل النساء اللاتي شاركن في أول مظاهرة نسائية خرجت في شوارع دمشق، وقد ألقت كلمة حماسية ضد الاستعمار، نُشرت في جريدة (فتى العرب)، وكانت حينها في السادسة عشر من عمرها.
  • كتبت قصص الملحمية، والتي تمجد فيه البطولة والفداء، كما في قصتها، عرس من نوع جديد، التي ألقتها في ذكرى مرور أربعين يوماً على استشهاد عروس جنوب لبنان البطلة “سناء محيدلي”.
  • هي رابع فتاة تتخرج من جامعة دمشق (الجامعة السورية) سابقاً.
  • زارت –رفقة الوفد السوري- مدينة بورسعيد بعيد العدوان الثلاثي عليها، وألقت هناك قصيدتين حماسيتين، أعجب بهما رجال الثورة، وكبار المسؤولين في مصر وسوريا.

معلومات نادرة

  • كان دعاؤها إلى الله “أن لا يحرمها متعة العطاء الأدبي”، فظلت كذلك حتى قبل شهر من وفاتها، تسطر الفصول عن دمشق، و تكتب عن عادات أهلها، وعن ذكرياتها.
  • نشرت قسما منه في ديوانها (أغنيات قلب)، عام 1982 وهو مجموعة من الشعر الوجداني والقومي، ومن عناوين قصائده نذكر: أحبك، آدمية، وحدي أسير، فرحة الشام، دوار الشمس، الدوحة الشماء، ثورة الشام ، صوت الفدائيين، آلام الذبيح، لواعج بردى.‏
  • بدأت “مقبولة الشلق” كتابة الشعر في مرحلة مبكرة، وكتبت القصة القصيرة في عام 1935 ثم اتجهت إلى كتابة المقالة في المرحلتين الثانوية والجامعة.
  • صدرت لها مجموعات قصصية هادفة للأطفال، (عرس العصافير-سيدة الثمار-ابتسامات حنان)، وشاركت بنشر الكثير من قصص الأطفال في العديد من المجلات والصحف.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى