• ألفريد-بينيه
  • المهدي-المنجرة
  • أبو-ذر-الغفاري
  • أحمد-فتحي
  • كي-هي-كوان
  • فواز-علبي
  • ابن-الشاطر-الدمشقي
  • ماري-كويني
  • سيغموند-فرويد
  • جيهان-السادات
  • نجاة-علي


حقائق سريعة

  • مزرعة الحيوان: وهي رواية ديستوبية لجورج أورويل وتم نشرها عام 1945م يتحدث فيها عن الأحداث التي حصلت قبل عهد ستالين وخلال عهده قبيل الحرب العالمية الثانية وكان جورج أورويل اشتراكيًا ديموقراطيًا ،وقد انتقد سياسات ستالين، وقد اختيرت هذه الرواية في مجلة تايم كواحدة من أفضل مئة رواية بالإنجليزية من عام (1923-2005) وفازت عام 1996 بجائزة هوكو.
  • 1984: تدور أحداث هذه الرواية حول قصة رجل يدعى “ونستون سميث” وهو مواطن في دولة اسمها أوشيانيا، وهي دولة دكتاتورية وعلى عداء كبير مع دولتين عظيمتين هما (يوراسيا، وانستاسيا) وطبيعة عمل سميث تكون من خلال إعادة كتابة المقالات الصحفية حسب ما يتوافق مع عقيدة الحزب الذي يحكم البلاد، وقد حصلت هذه الرواية على العديد من الجوائز من أهمها اختيارها من قبل مجلة تايم كواحدة من أفضل مئة مقال كتبت باللغة الانجليزية من عام (1923-2005) وحصلت أيضًا على المركز الثامن في الاستفتاء الذي أجرته هيئة الإذاعة البريطانية.
  • ذاع صيت أورويل أثناء عمله في هيئة الإذاعة البريطانية كصحفي وروائي، ولكنه لم يكن صاحب شهرة عالمية كما أصبح لاحقاً بعد روايتيه “مزرعة الحيوان” (عام 1945) و”1984″.
  • كان أورويل معروفاً بدعمه لاستقلال الهند.
  • كان يعمل بين نوبات العلاج في المستشفى بسبب مرض السل، وتوفي بسببه في أحد مستشفيات لندن في يناير 1950.

معلومات نادرة

  • في صغره أرسل جرذ ميت كهدية عيد ميلاد إلى مساح الأراضي في المدينة، مما أدى إلى طرده من المدرسة في ساوث وولد. كما كان لديه اهتمام كبير في علم الطيور  وكان يستمتع كثيرًا عندما يقوم باصطياد الأرانب وطبخ القنافذ.
  • يعتقد دي جيه تايلور كاتب سيرة أورويل أنه كان مروج دعاية نشطاً. ويقول: “قد يبدو ذلك غريبا لأننا الآن نرى في أورويل أنه أكثر الكتاب صدقا. لكنه كان يعلم أن هناك حاجة للفوز بالحرب وأن الدعاية الجيدة ستكون جزءا من ذلك. (لكنه) حينما شعر لاحقا بخيبة الأمل، وهو ما حدث بشكل واضح، كان ذلك لأنه رأى أن هذه الدعاية ببساطة لم تكن فعالة”.
  • عام 1943، عمل أورويل محرراً أدبياً لمجلة “ذا تريبيون” التابعة لحزب العمل الاشتراكي اليساري، وكان يكتب بانتظام عموداً بعنوان “كما أريد”.
  • كتب أورويل الصفحات الأخيرة من رواية ألف وتسعمائة وأربعة وثمانون في منزل بعيد في جزيرة جورا في هيبريد، كان قد اشتراه من عائدات مزرعة الحيوان.

جورج أورويل..  صاحب المركز الثاني بين أعظم 50 كاتبًا بريطانيًا منذ 1945

1950-1903/ بريطاني

روائيّ وصحافي اشتهر عمله بالذكاء والوضوح، آمن بالاشتراكية وانتقد في كتبه ورواياته الأوساط الاجتماعية على اختلافها وترك إرثًا أدبيًا عظيمًا، وقد استطاع أن يوظّف الكتابة الفنية في السياسة بطريقة بارعة.

الولادة والنشأة:

وُلد إريك آرثر بلير والمعروف باسم جورج أورويل في 25 يونيو 1903، في موتي هاري في ولاية بيهار الهندية لأسرة من الطبقة المتوسطة، والده هو ريتشارد والمسري بلير وكان يعمل موظفاً صغيراً في الإدارة المدنية البريطانية بالهند في دائرة الأفيون، أما ووالدته فهي أيدا ميدا بلير)والتي ترعرعت في مولمين بورما وكانت ابنة تاجر أخشاب فرنسي بسيط في بورما.

وكان لجورج أختان (مارجوري) التي تكبره بخمس سنوات و(أفريل) التي تصغره بخمس سنوات.

وحينما كان عمر إيريك سنة واحدة نقلته أمه مع أخته إلى إنجلترا. وعاش طفولة سعيدة وكان يحلم منذ صغره أن يصبح كاتبًا وأديبًا. وعاش أوريل حياة مليئة بالمغامرات، وكان يحب روح الدعابة.

الدراسة:

عندما بلغ جورج أورويل الخامسة أُرسل إلى مدرسة الدير في هينلي الواقعة على نهر التايمز. وبعد ذلك التحق جورج أورويل في مدرسة إعدادية في ساكس، وعند بلوغه الثالثة عشر من عمره حصل على منحة دراسية في ولنجتون وحصل بعدها على منحة دراسية أخرى في مدرسة إيتون.

ولما لم لم تستطع عائلته تحمل الأعباء المدرسية بدون منحة جديدة، قررت إرساله عام 1922 إلى الهند ليلتحق بالشرطة الاستعمارية الهندية ولذلك لم يكمل تعليمه الجامعي.

الأعمال:

لأجل التحاقه بالشرطة تم أُرساله جورج أورويل إلى بورما لغاية تدريبه على عمله، وظل في عمله هذا حتى استقال بعد خمسة أعوام.

وفي سبتمبر 1927 وأثناء تواجده مع عائلته في الإجازة في إنجلترا في كورنال قام بإعادة تقييم حياته، وقرر عدم العودة إلى بورما، واستقال من وظيفته في سلك الشرطة الإمبراطورية الهندية ليصبح كاتباً.

في ربيع 1928، غادر إلى باريس البلد المغري للكتاب الطامحين من حيث أسعار المعيشة وحياتها البوهيمية. وسكن في (ريو دو بوت دي فير) المنطقة الخامسة وهو حي تقطنه الطبقة العاملة. وفي تلك المرحلة كانت عمته نيلي ليموزين التي تعيش أيضا في باريس داعمة له مالياً واجتماعياً.

ألف أوريل الكتب والروايات وكتب المقالات في المجلات والصحف اليومية، وكان في كتاباته يصف الظروف التي يعيشها الفقراء، ويركز على مسألة غياب العدالة الاجتماعية.

أما أول مقال له ككاتب محترف فكانت بعنوان (الرقابة في إنجلترا) والتي نُشِرَت بتاريخ 6 أكتوبر 1928.

ولما أصابه المرض في فبراير 1929 أخذ إلى مستشفى كوشين في المنطقة الرابعة عشر في باريس، وهو مستشفى مجاني حيث يتدرب طلبة الطب. وكانت تجربته هناك المرجع لمقاله (كيف يموت الفقراء) المنشورة في 1964. وبعدها بفترة قصيرة سُرِقَ كل ماله من مسكنه.

وقد دفعه ذلك إلى أن يعمل في وظائف متعددة كغسل الصحون في فندق في ديو دي ريفولي، والذي وصفه لاحقا في مقاله ” مداخل ومخارج باريس ولندن “.

وفي أغسطس 1929 أرسل نسخة ” الإصلاحية ” لمجلة نيو ادلفي في لندن لمالكها جون مدلتون مري وترأس تحريرها ماكس بلومان وسير رتشارد ريس وقد وافق بلومان على نشرها.

ثم عاد جورج أورويل إلى انجلترا  في ديسمبر 1929، عاد لمنزل والده في ساوث ود والذي أصبحت مقر إقامته للخمس سنوات القادمة.

وفي أبريل عام 1932 أصبح أوريل معلماً في مدرسة هاوثورن الثانوية وهي مدرسة تحضيرية للأولاد في هايس غرب لندن.

ثم غادر جورج أورويل هاوثورنس في صيف عام 1933 ليصبح معلماً في كلية فريز، في أوكسبريدج، غرب لندن.

وكانت الكلية حديثة الإنشاء تضم حوالي 200 تلميذاً وطاقم من الموظفين. فحصل على دراجة نارية، وتجول خلالها على المناطق الريفية المحيطة بها.

وفي واحدة من هذه الجولات مرض بالالتهاب الرئوي، ليتم نقله إلى مستشفى أوكسبريدج، و عندما خرج من المستشفى في يناير كانون الثاني عام 1934، عاد لساوث  للنقاهة بدعم من والديه ولم يعد للتدريس بعدها.

ثم انضم جورج في 23 ديسمبر 1936م إلى قوات المعارضة الجمهورية في إسبانيا في الحرب الاهلية أثناء الثورة على فرانكو وأصيب فيها بجراح خطيرة، كما قاتل ضد  الشيوعيين في برشلونة، وكانت لهذه التجربة أثرا كبيرا في كتاباته.

عام 1941 التحق بالقسم الهندي بهيئة الإذاعة البريطانية، ثم ترك عمله عام 1943 بالإذاعة ليعمل محررا أدبياً بصحيفة تريبون، وبدأ في كتابة روايته الأشهر عالمياً ” مزرعة الحيوان”.

وبعد وفاة  زوجته عام 1945 عاد إلى وطنه لفترة ثم عاد إلى أوروبا.

وفي عام 1946 ألف روايته الأخيرة ألف وتسع مئة وثمان وأربعون 1984 والتي حولت إلى فيلم سينمائي.

من أعمال جورج أورويل الأخرى نذكر:
  • أيام بورما: وهي رواية نشرت للمرة الأولى عام 1934 في نيويورك وتتحدث الرواية عن الاستعمار البريطاني عندما كانت بورما تتبع لحكم دلهي ضمن مستعمرة بريطانيا في الهند، وهي أولى روايات جورج أورويل وفيها يصف الفساد والتزمت الإمبريالي .
  • ابنة القسيس: نشرت عام 1935 وهي تتحدث عن ابنة القش الذكور في العنوان و تدعى “دوروثي هير” بعد انقلاب حياتها إثر اصابتها بنوبة فقدان الذاكرة، وقد عدت هذه الرواية أهم رواية تجريبية لأورويل .
  • دع الزنبقة تطير: نشرت عام 1936 وتدور أحداث الرواية في مدينة لندن في ثلاثينيات القرن العشرين، والموضوع الرئيسي الذي تطرحه الرواية هو طموح “غوردون كومستوك ” إلى مغالبة عبادة رب المال والحياة الكئيبة التي تنجم عن هذه العبادة .
  • متشردًا في باريس ولندن: يعتبر هذا العمل أول عمل متكامل لجورج أورويل وهذا العمل عبارة عن مذكرات تقسم إلى جزئين وتتطرق إلى الفقر في مدينتي باريس ولندن، ففي القسم الأول يذكر أورويل حياة الفقر التي عاشها في باريس وعمله في مطابخ الطعام، أما القسم الثاني ففيه يتطرق إلى ترحاله في مدينة لندن ويصف حياة المهمشين فيها من منظور التشرد.
  • الخروج إلى المتنفس: نشرت الطبعة الأولى من الرواية عام 1939 وتحمل هذه الرواية بين طياتها طابعًا مليئًا بالتشاؤم، إذ تصور المضاربين العقاريين والرأسماليين وهم يقتلون أجمل ما في انجلترا الريفية .
  • الطريق إلى رصيف ويجان: نشر الكتاب عام1937وقد وثق أورويل في نصفه الأول استكشافاته للظروف الاجتماعية للطبقة العاملة في شمال انجلترا وتحدث في الجزء الثاني من الكتاب عن حياته ونشأته في الطبقة المتوسطة ورأيه في الموقف البريطاني من الاشتراكية.
  • الحنين إلى كاتالونيا: وهو كتاب يتحدث فيه جورج أورويل عن تجربته الشخصية وملاحظاته أثناء وقوفه بجانب الجبهة الجمهورية في حرب اسبانيا الأهلية وقد صدرت طبعة الكتاب الأولى عام 1938.

الحياة الشخصية:

تزوج جورج أورويل من الكاتبة البريطانية ايلين أوشانيسي في 9 يونيو 1936. وفي يونيو 1944، تبنى أورويل وإيلين صبيًا يبلغ من العمر ثلاثة أسابيع أطلقوا عليه اسم ريتشارد هوراشيو واستمر زواجهما إلى أن توفت زوجته  1945.

زوجة جورج اورويل-ايلين أوشانيسي
زوجة جورج اورويل-ايلين أوشانيسي

وبعد مدة أعلن خطوبته على سونيا براوني وتزوجا في 13 أكتوبر 1949، قبل ثلاثة أشهر فقط من وفاته.

الوفاة:

أصيب جورج أورويل بمرض السل عام 1947م وتدهورت حالته الصحية، وفي يوم  1/21 /1950 انفجر أحد الشرايين الرئوية مما أدى إلى وفاته عن عمر ناهز 46 سنة، ودفن في مقبرة القديسين في بريطانيا.

الجوائز والتكريمات:

  • حصلت جورج أورويل على جائزة هوغو لأفضل رواية قصيرة هي واحدة من جوائز هوغو تمنح كل عام لقصص الخيال العلمي والفانتازيا وذلك عن عمل ” مزرعة الحيوان”.
  • وجائزة بروميثيوس عن عمل ” 1984″.
  • عام 2017 أزيح الستار عن تمثال لجورج أورويل في باحة مبنى هيئة الإذاعة البريطانية الجديد في نيو برودكاستنغ هاوس، على بعد دقائق معدودة من مكان عمل أورويل كصحفي إذاعي إبان الحرب العالمية الثانية.

الأقوال:

من أقوال جورج أورويل:

  • ” جريمة الفكر لا تفضي إلى الموت. إن جريمة الفكر:هي الموت نفسه”.
  • ” إذا كنت تحب شخصًا، فأنت تحبّه وتظل تعطيه حبك حتى عندما لا يكون لديك ما تعطيه إلا الحب.
  • لا يمكن أن تتواجد السعادة إلا في الرضا”.
  • ” إنّ المعتقدات تتبدل والأفكار تتغيّر لكن يبقى قسم عميق داخل الروح لا يتبدّل، يتلاشى الإيمان لكن الحاجة إليه تبقى كما كانت من قبل”.
  • ” يقولون أن الزمن يشفي كل شيء، ويقولون أنك تستطيع أن تنسى دائمًا؛ لكن الابتسامات والدموع على مرّ السنين لا تزال تمزّق أوتار قلبي”.
  • ” كيف يمكن الاحتفاظ بشعار يقول “الحرية عبودية”في زمن سينمحي فيه كمفهوم كلمة الحرية أساسًا؟ مناخ التفكير بكامله سوف يتغير، في الواقع لن يكون هناك فكر أصلًا بالشكل الذي نفهمه الآن، الالتزام يعني ألا تفكر، لا حاجة للتفكير ، الالتزام هو اللاوعي”.
  • لقد لاحظت في مرحلة مبكرة من حياتي أن الصحف لا تنقل أبدًا أيّ حدث كما حدث فعلًا”.
  • ” إننا لا نشبههم، إننا نعرف أن لا أحدًا يقبض على زمام السلطة وهو ينوي التخلّي عنها، ولا يؤسس أحد ديكتاتورية لتوطيد أركان ثورة، بل نعلم أن الإنسان يقوم بثورة لتوطيد أركان ديكتاتورية، إنّ غرض التعذيب وغرض السلطة هو السلطة، هل بدأت تفهم ما أقول؟”.
  • ” من الثابت أن الحقائق المادية لا يمكن تجاهلها، ففي الفلسفة أو الدين أو علم الأخلاق أو علم السياسة يمكن أن يكون حاصل اثنين واثنين هو خمسة ولكن حينما يتعلق الأمر بتصميم مدفع أو طائرة، فلا بُدّ أن يكون حاصل اثنين واثنين أربعة”.
  • ” كيف يمكن أن تكتب للمستقبل، إذا كان لا يمكن لأيّ أثر لك أن يبقى لهذا المستقبل، ولا حتّى كلمة على قصاصة ورق مجهولة الكاتب”.
  • ” أن تخسر الحرب أسرع طريقة لإنهائها”.
  • ” السلطة ليست وسيلة ، ولكنها غاية”.
  • ” لن يثوروا حتى يعوا ولن يعوا حتى يثوروا”.
  • ” أردت أن أهرب من كل أشكال هيمنة الإنسان على الإنسان”.

المصادر:

  • https://www.bbc.com/
  • https://ar.wikipedia.org/
  • https://www.aljazeera.net/
  • https://www.britannica.com/
أدباءمثقفون

جورج أورويل..  صاحب المركز الثاني بين أعظم 50 كاتبًا بريطانيًا منذ 1945



حقائق سريعة

  • مزرعة الحيوان: وهي رواية ديستوبية لجورج أورويل وتم نشرها عام 1945م يتحدث فيها عن الأحداث التي حصلت قبل عهد ستالين وخلال عهده قبيل الحرب العالمية الثانية وكان جورج أورويل اشتراكيًا ديموقراطيًا ،وقد انتقد سياسات ستالين، وقد اختيرت هذه الرواية في مجلة تايم كواحدة من أفضل مئة رواية بالإنجليزية من عام (1923-2005) وفازت عام 1996 بجائزة هوكو.
  • 1984: تدور أحداث هذه الرواية حول قصة رجل يدعى “ونستون سميث” وهو مواطن في دولة اسمها أوشيانيا، وهي دولة دكتاتورية وعلى عداء كبير مع دولتين عظيمتين هما (يوراسيا، وانستاسيا) وطبيعة عمل سميث تكون من خلال إعادة كتابة المقالات الصحفية حسب ما يتوافق مع عقيدة الحزب الذي يحكم البلاد، وقد حصلت هذه الرواية على العديد من الجوائز من أهمها اختيارها من قبل مجلة تايم كواحدة من أفضل مئة مقال كتبت باللغة الانجليزية من عام (1923-2005) وحصلت أيضًا على المركز الثامن في الاستفتاء الذي أجرته هيئة الإذاعة البريطانية.
  • ذاع صيت أورويل أثناء عمله في هيئة الإذاعة البريطانية كصحفي وروائي، ولكنه لم يكن صاحب شهرة عالمية كما أصبح لاحقاً بعد روايتيه “مزرعة الحيوان” (عام 1945) و”1984″.
  • كان أورويل معروفاً بدعمه لاستقلال الهند.
  • كان يعمل بين نوبات العلاج في المستشفى بسبب مرض السل، وتوفي بسببه في أحد مستشفيات لندن في يناير 1950.

معلومات نادرة

  • في صغره أرسل جرذ ميت كهدية عيد ميلاد إلى مساح الأراضي في المدينة، مما أدى إلى طرده من المدرسة في ساوث وولد. كما كان لديه اهتمام كبير في علم الطيور  وكان يستمتع كثيرًا عندما يقوم باصطياد الأرانب وطبخ القنافذ.
  • يعتقد دي جيه تايلور كاتب سيرة أورويل أنه كان مروج دعاية نشطاً. ويقول: “قد يبدو ذلك غريبا لأننا الآن نرى في أورويل أنه أكثر الكتاب صدقا. لكنه كان يعلم أن هناك حاجة للفوز بالحرب وأن الدعاية الجيدة ستكون جزءا من ذلك. (لكنه) حينما شعر لاحقا بخيبة الأمل، وهو ما حدث بشكل واضح، كان ذلك لأنه رأى أن هذه الدعاية ببساطة لم تكن فعالة”.
  • عام 1943، عمل أورويل محرراً أدبياً لمجلة “ذا تريبيون” التابعة لحزب العمل الاشتراكي اليساري، وكان يكتب بانتظام عموداً بعنوان “كما أريد”.
  • كتب أورويل الصفحات الأخيرة من رواية ألف وتسعمائة وأربعة وثمانون في منزل بعيد في جزيرة جورا في هيبريد، كان قد اشتراه من عائدات مزرعة الحيوان.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى