• أبو-فراس-الحمداني
  • دحية-الكلبي
  • إدريس -جمّاع
  • تيم-دنكان
  • لاري كينغ
  • عمر-خريبين
  • إدريس-جماع
  • باليجا
  • جيم-كاري
  • ابن-سينا
  • مالك-بابكر-بدري-محمد


حقائق سريعة

  • تأثر في بداية حياته بالفكر القومي العربي، فمارس العمل السياسي الحركي منذ دخوله معترك الحياة العملية سنة 1965 من خلال نقابة المعلمين العرب، ثم التحق بحركة القوميين العرب، قبل أن يلتحق بحركة الكادحين ذات التوجه اليساري الماركسي.
  •  قد ساعده الوسط العلمي والأدبي الذى نشأ فيه في بادية وتلميت بولاية الترارزة بالجنوب الغربي الموريتاني في تطوير موهبته الأدبية .
  • من روايات ولد عبد القادر، أيضا، رواية “القبر المجهول”، وتكشف هذه الرواية بأسلوب رمزي عن العلاقة الوطيدة بين مجتمع “الزمر”، في المجتمع القديم؛ والبنية النفسية والاجتماعية للمجتمع المدني بالعاصمة نواكشوط نهاية الثمانينات من القرن العشرين.
  • دخل السجن السياسي ثلاث مرات في الستينيات والسبعينيات.
  • غلب على قصائده الهم الوطني والعربي، وكانت القضية الفلسطينية الحاضر الأبرز في أشعاره.
  •  حضر مؤتمرات اتحاد الأدباء العرب من 1977 إلى 1990م.-

معلومات نادرة

خاطب الشاعر رئيس الجمهورية ليوصف له امتنانه وعرفانه بعد أن تكلفت السلطات بعلاجه بأمر منه قائلاً:

بسم الله الرحمن الرحيم

رسالة تحية وتقدير إلى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني :سلام طيب وتحية عطرة وبعد ها أنا أعود من رحلة استشفاء مطولة في الخارج بعد ما حظيت بقدر من الشفاء بفضل الله ورعاية منكم كريمة وسلامي عليكم شكر وامتنان وتجديد لعهود المودة والوفاء

سلام على ابن الشيخ وهو محمد…فخامته تعريفه والمفاخر.

زعيم تزكيه المواهب قائدا…ويزهو لديه ما تضم الدفاتر.

إلى موكب الإقلاع نادى لتنجلي…وترسم في وجه الصباح البشائر.

تلقَّاه روح الشعب بشرى وهكذا ….على نغم الإصلاح تصفوا الضمائر.

وصالح بين القول والفعل سعيه …فدارت على جور الزمان الدوائر .

ومن قبله الأقوال تمضي وتنثني…ولا فعل إلا ما تبث المنابر.

أحييه إجلالا لرائد نهضة…تبارك أطوار البنا وتؤازر.

ومعروفه المعروف نحوي مخلد…ودادا وعهدا والمكرم شاكر.

أحمد ولد عبد القادر.. أحد أشهر كتاب الرواية العربية الصحراوية

1941- / موريتاني

الأديب الموريتاني الوحيد المترجم في الموسوعة الإنجلوسكسونية، كما ترجمت جزءاً من أعماله إلى بعض اللغات الحية.

الولادة و النشأة :

ولد أحمد ولد عبد القادر سنة 1941 في بادية بو تلميت بولاية الترارزة بالجنوب الغربي الموريتاني. ونشأ في وسط علمي وأدبي عرف بكثرة الشعراء والأدباء، مما كان له أثره في نشأته الأدبية.

الدراسة:

درس في المحاظر (الكتاتيب) في الفترة ما بين عام 1946 إلى عام 1954، فقرأ القرآن الكريم، وبعض المتون الابتدائية في الفقه الإسلامي والنحو العربي، ثم عمّق دراساته المحظرية في الفترة ما بين عام 1954 إلى عام 1962. درس بعض دواوين الشعر الجاهلي، والسيرة النبوية، والنحو والصرف، وأيام العرب، وعلمي البيان والمنطق، كما درس الفقه المالكي وفق المنهج المحظري السائد. وفي الفترة 1962-1965 درس في معهد الدراسات الإسلامية في بو تلميت ليتخرج معلما.

الأعمال:

زاول أحمد ولد عبد القادر التدريس للمرحلة الابتدائية في المدارس الحكومية من عام 1965 إلى 1971.

يعتبر ولد عبد القادر من مؤسسي حركة القوميين العرب في موريتانيا في ستينيات القرن المنصرم، قبل أن يتحول إلي التيار اليساري مع جورج حبش إثر هزيمة 1967.

وفي تلك الفترة شارك في تحرير جريدة موريتانيا الفتاة وهي أول جريدة للقوميين العرب بموريتانيا. كما عمل محرراً في نشرة صحيفة المظلوم السرية التي كانت تصدرها الحركة الوطنية الديمقراطية في بدايات السبعينيات.

وهو عضو لجنة القيادة المحلية لحركة القوميين العرب عام 1966. وعضو اتحاد المؤرخين العرب، وله حضور بارز في المشاهد الثقافية العربية في العراق والشام والخليج.

كما ترأس منتدى المعرفة، وكان أمين عام اتحاد الأدباء الموريتانيين بين أواخر السبعينيات وأوائل الثمانينيات.

عمل أحمد ولد عبد القادر باحثًا بالمعهد الموريتاني للبحث العلمي في الآثار والمخطوطات من عام 1976 إلى عام 1984.

ثم أصبح مستشاراً للرئيس الموريتاني ما بين عام 1985 – 1986.  ومن عام 1987 – 1988م رئيساً للمحكمة العليا.

وبالإضافة لعمله البحثي أو الإداري فقد قام بتأليف العديد من الروايات أهمها:
  •  الأسماء المتغيرة، 1981
  • القبر المجهول، 1984
  • العيون الشاخصة، 1999
و قام كذلك بتأليف عدّة دواوين أهمها:
  • أصداء الرمال (ديوان شعر)، بيروت، 1981.
  • كوابيس (ديوان شعر)، المغرب، 2000.
  • المجموعة الشعرية (ديوان شعري)، لبنان، 2014.

الحياة الشخصية :

تزوج أحمد ولد عبد القادر من السيدة السالكة بنت أسنيد.

الجوائز و التكريمات:

  • جائزة شنقيط للأدب والفنون عام 2002 عن ديوان (الكوابيس).
  • قامت إمارة الشارقة بتكريم أربعة مثقفين موريتانيين، كان أحمد ولد عبد القادر واحداً منهم.
  • كما ترشيحه لجائزة كتارا للرواية العربية.

الأقوال:

خاطب أحمد ولد عبد القادر لبنان قائلاً:

  • لبنان كيف الجراح الحمر يغسلها
  • دمع اليتيم فتبري السيف والقلما؟
  • كيف الصواعق تذرو الورد محترقا
  • وتذبح البلبل الجذلان والنغما؟
  • لا عار لبنان، والأعداء شاهدة
  • أن الإباء بصولات الشعوب سما

يقول عنه الكاتب محمد ولد احظانا:

  • “أحد الآباء الكبار للرواية العربية الصحراوية، فقد كانت على يديه رواية طبيعية سلسة، متموجة تموج السراب والرمل، مترامية الأطراف فسيحة الأقطار كصحراء “الرُقيطة” تلهو فيها العواصف والبشر، ويتعانقان عناق وجود حميم”.

كما قال عنه الأديب عائد عميرة:

  • “أحد أبرز الأدباء الموريتانيين الذين جمعوا بين الإبداع الشعرى والرواية، قيل عنه إنه عشق الشعر إلى حد الهيام، ومارسه إلى حد الإدمان، وأبدع فيه إلى حد التألق والنجومية”.

المصادر:

  • https://ar.wikipedia.org/
  • https://www.aljazeera.net/
  • https://kataranovels.com/
  • https://www.goodreads.com/
أدباءمثقفون

أحمد ولد عبد القادر.. أحد أشهر كتاب الرواية العربية الصحراوية



حقائق سريعة

  • تأثر في بداية حياته بالفكر القومي العربي، فمارس العمل السياسي الحركي منذ دخوله معترك الحياة العملية سنة 1965 من خلال نقابة المعلمين العرب، ثم التحق بحركة القوميين العرب، قبل أن يلتحق بحركة الكادحين ذات التوجه اليساري الماركسي.
  •  قد ساعده الوسط العلمي والأدبي الذى نشأ فيه في بادية وتلميت بولاية الترارزة بالجنوب الغربي الموريتاني في تطوير موهبته الأدبية .
  • من روايات ولد عبد القادر، أيضا، رواية “القبر المجهول”، وتكشف هذه الرواية بأسلوب رمزي عن العلاقة الوطيدة بين مجتمع “الزمر”، في المجتمع القديم؛ والبنية النفسية والاجتماعية للمجتمع المدني بالعاصمة نواكشوط نهاية الثمانينات من القرن العشرين.
  • دخل السجن السياسي ثلاث مرات في الستينيات والسبعينيات.
  • غلب على قصائده الهم الوطني والعربي، وكانت القضية الفلسطينية الحاضر الأبرز في أشعاره.
  •  حضر مؤتمرات اتحاد الأدباء العرب من 1977 إلى 1990م.-

معلومات نادرة

خاطب الشاعر رئيس الجمهورية ليوصف له امتنانه وعرفانه بعد أن تكلفت السلطات بعلاجه بأمر منه قائلاً:

بسم الله الرحمن الرحيم

رسالة تحية وتقدير إلى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني :سلام طيب وتحية عطرة وبعد ها أنا أعود من رحلة استشفاء مطولة في الخارج بعد ما حظيت بقدر من الشفاء بفضل الله ورعاية منكم كريمة وسلامي عليكم شكر وامتنان وتجديد لعهود المودة والوفاء

سلام على ابن الشيخ وهو محمد…فخامته تعريفه والمفاخر.

زعيم تزكيه المواهب قائدا…ويزهو لديه ما تضم الدفاتر.

إلى موكب الإقلاع نادى لتنجلي…وترسم في وجه الصباح البشائر.

تلقَّاه روح الشعب بشرى وهكذا ….على نغم الإصلاح تصفوا الضمائر.

وصالح بين القول والفعل سعيه …فدارت على جور الزمان الدوائر .

ومن قبله الأقوال تمضي وتنثني…ولا فعل إلا ما تبث المنابر.

أحييه إجلالا لرائد نهضة…تبارك أطوار البنا وتؤازر.

ومعروفه المعروف نحوي مخلد…ودادا وعهدا والمكرم شاكر.


اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى