• تركي آل الشيخ
  • عبد-الرحمن-الرفيع
  • سارة-الأميري
  • أم-السعد
  • فيصل-الياسري
  • أمين-الحسيني
  • جميلة بوباشا
  • نادية-قحف
  • محمد-الحلبوسي
  • نجاح-سلام
  • مستر-بين


حقائق سريعة

  • نشط بول سامويلسون في العديد من المنظمات الشرفية والمحترفة، وكان عضوًا في الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، وزميل المجتمع الفلسفي الأمريكي (جمعية) والأكاديمية البريطانية، كان عضوًا ورئيسًا سابقًا في المنظمة الاقتصادية الأمريكية،وأيضًا كان زميلًا وعضو مجلس ونائب رئيس سابق في المجتمع الاقتصادي (جمعية) وعضوًا في أخوية فاي بيتا كابا.
  • قام بتأليف المئات من المقالات في المجلات العلمية وغيرها.
  • تم نشر الأوراق العلمية المجمعة لبول سامويلسون في خمسة مجلدات بين عامي 1966 و 1986.
  • عمل ككاتب عمود في مجلة نيوزويك من عام 1966 إلى عام 1981.
  • كان مؤلفًا مشاركًا لكتابَي الاقتصاد الجزئي والاقتصاد الكلي ، وقد نُشر كلاهما لأول مرة في عام 1989
  • قبل ظهور بول سامويلسون على الساحة، كانت هناك فجوة كبيرة بين النظريات والوظائف في الاقتصاد ، رأى من خلال الشقوق وتولى مهمة ختمها.
  • خلال فترة الكساد الكبير، التمس مبادئ رياضية في الاقتصاد وسد الفجوة بين النظريات والعمليات ، مما جعل الاقتصاد أكثر قابلية للتطبيق.
  • شدد على الاقتصاد التطبيقي واستخدام الأساليب المماثلة لاستنباط النظريات التشغيلية في منشوره “أسس التحليل الاقتصادي”.
  • مستوحى من الاقتصاد الكينزي، قدم سامويلسون ألفين هانسن، “نموذج المعجل المضاعف” الذي حلل دورات الأعمال التي تعتمد على تقلبات السوق وسلوك العملاء والاستقرار الاقتصادي.
  • كان المحرر المشارك الجدير بالذكر في كتاب “داخل العقل الاقتصادي” الذي نشر عام 2007 إلى جانب ويليام أ. بارنيت، والذي يحتوي على مقابلات صريحة مع كبار الاقتصاديين.
  • كان لموضوع حرية التجارة والحمائية (بمعنى فرض قيود على الاستيراد والتصدير) نصيب كبير من اهتمام سامويلسون، فقد أوضح أنه بالرغم من صعوبة هجرة البشر وانتقال رؤوس الأموال من دولة لأخرى بحثًا عن عائدات وربح أعلى. فإن تحرير التجارة الدولية سيؤدى إلى تساوي أسعار عناصر الإنتاج (أجور العمال، المواد الأولية …) في مختلف الدول في النهاية. سميت هذه النظرية بـ نظرية تعادل أسعار عوامل الإنتا

بول سامويلسون.. أحد أكثر الاقتصاديين تأثيرًا في النصف الثاني من القرن العشرين

1915- 2009/ أمريكي

استطاع تحقيق العديد من الانجازات الضخمة في حياته وقدم اسهامات كبيرة للنظرية الاقتصادية وبفضله ازداد استخدام الأساليب الرياضية (كالجبر، التفاضل والتكامل) في صياغة الأفكار الاقتصادية.

الولادة والنشأة :

ولد بول سامويلسون في 15 أيار/مايو عام 1915، في إنديانا في الولايات المتحدة الأمريكية، والده هو الصيدلي فرانك سامويلسون ، وأمه هي  إيلا ليبتون، ولديه أيضا شقيق يدعى روبرت .

وبعد انتهاء الحرب العالمية الأولى واجه والده ضغطًا ماليًا كبيرًا، فانتقل مع زوجته وأولاده إلى شيكاغو عام 1923 بهدف البحث عن فرص أفضل.

الدراسة:

بدأ بول سامويلسون تعليمه في مدرسة هايد بارك الثانوية، وفي عمر 16 عامًا فقط دخل جامعة شيكاغو، في عام 1935 تخرج من جامعة شيكاغو قسم الفنون، وفي العام التالي تمكن من الحصول على درجة الماجستير بالفنون، و في عام 1941  حصل على الدكتوراة في قسم الفلسفة، في عام 1961 حصل على الدكتوراة الفخرية من جامعتي شيكاغو و أوبرلين في القانون، كذلك حصل على الدكتوراه من جامعتي أديانا و أيست انجليا في عام 1966م .

الأعمال:

مابين عامي 1935 و1937 تم تعيين بول سامويلسون  كزميل لمجلس البحث العلمي، وما بين عامي 1937 و 1940 أصبح في زمالة قسم المجتمع بجامعة هارفرد، وفي عام 1940 أصبح استاذاً مساعداً في الاقتصاد بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا .

في عام 1945م شغل بول سامويلسون منصب أستاذ لوقت مؤقت بالعلاقات الاقتصادية العالمية وذلك في جامعة فليتشر للقانون و السياسة الخارجية . كما أنه تولى مسؤولية العديد من الأشياء منها التخطيط لوجود العمالة الكافية أثناء فترة الحرب ، و المكتب التنفيذي للميزانية ، و الوحدة الاستشارية البحثية ، و لجنة المجلس البحثي الاستشاري للتنمية الاقتصادية و غيرها.

في عام 1947 تم تعيينه استاذاً للاقتصاد وبقي بها حتى وفاته .في عام 1948 نشر له ولأول مرة كتاب باسم “الاقتصاد: تحليل تمهيدي “ والذي أصبح أفضل الكتب مبيعاً في الاقتصاد على مر الأزمنة وتمت ترجمته إلى الفرنسية والألمانية والإيطالية والمجرية والبولندية والكورية والبرتغالية والإسبانية والعربية.

شارك في تأليف قراءات في الاقتصاد التي نشرت في عام 1955 ،كما شارك في تأليف عدد من الأعمال الأخرى في هذا المجال ، وقام بكتابة كتابه الأخير وهو البرمجة الخطية والتحليل الاقتصادي بالتعاون مع روبرت دورفمان وروبرت.

ما بين عامي 1958 و 1959 أصبح بول زميلاً لمؤسسة فورد البحثية، وما بين عامي 1944 و 1945 كان ضمن أفراد التدريس بالمعمل الإشعاعي.

كتب بول سامويلسون في عام 1961 تقريراً إلى الرئيس كينيدي عن حالة الاقتصاد الأمريكي، حيث قال : “يعتقد العديد من الخبراء، هنا وفي الخارج أن المناخ التضخمي الذي أعقب الحرب مباشرة تحول الآن إلى حالة من استقرار الأسعار. يأمل المرء في أن يكون هذا التشخيص المبهج صحيحًا

في عام 1965 تم انتخابه  ليكون رئيساً للمؤسسة الاقتصادية العالمية.

الحياة الشخصية:

في عام 1938 تزوج بول سامويلسون من زميلته في الدراسة ماريون كروفورد. وقد رزق الزوجان ستة أطفال هم جين ومارجريت ووليام وروبرت وجون وبول .

في عام 1978 توفيت ماريون، فتزوج سامويلسون في وقت لاحق من ريشا كلاي سامويلسون ولكن لم يرزق منها بأطفال.

الوفاة :

توفي بول سامويلسون في 13 كانون الأول/ ديسمبر عام 2009 عن عمر ناهز الـ 94 عاماً.

الأقوال :

يقول بول سامويلسون:

  • “أروع شيء في سوق متجهة إلى الصعود هو أنها تخلق آمالها الخاصة. فإذا اشترى الناس لأنهم يظنون أن الأسهم سترتفع، فإن فعل الشراء من جانبهم يدفع سعر الأسهم عاليًا؛ مما يجعلهم يشترون المزيد، ويُطلق جولة جديدة من التنافس المحموم، وخلافًا لما يحدث في ألعاب الورق أو النرد، لا أحد يخسر ما يكسبه الفائزون، فالكل يحصل على جائزة! وهذه الجوائز كلها قطعًا على الورق، وستتلاشى إذا حاول الجميع تسييلها”.
  • “إنه خطر التضخم، التضخم في ذاته مشكلة، ولكن المخاوف المشروعة والهستيرية من التضخم بعيدة نوعًا ما عن خطر التضخم نفسه- وإن كانت لها أحقيتها الخاصة بأنْ تكون مشاكل- باختصار أنا أخاف من التضخم وأخاف الخوف من التضخم”.
  • “إنّ تجنّب التضخم ليس طارئًا مطلقًا، ولكنه بالأحرى أحد الأهداف المتعارضة التي يجب علينا متابعتها وغالبًا ما يجب علينا أن نجد لها حلولًا وسطًا، حتى وإن كانت النظرة العسكرية هادئة- مع أنها ليست كذلك- فإنه يجب التوقع أنْ تكون الديمقراطية الحديثة معظم الوقت قريبة من النقطة التي تجعل التضخم مُقلقًا”.
  • “علينا أنْ نحدد شرور التضخم حتى نتمكن من تحديد قوّة وكيفية الإجراءات المأخوذة ضده، وتطوير طرق لضبط بقايا التضخم مع تحقيق المتوسط الذهبي الذي قد يتدخل، إنّ التحدي عظيم ولكن التوقعات مبهجة”.
  • “لكي تكون خبيرًا اقتصاديًا جيدًا ، يجب أن تكون اقتصاديًا سياسيًا جيدًا. لا يكفي معرفة الرسوم البيانية للعرض والطلب ورياضيات الانحدار الاقتصادي القياسي. يجب أن تكون قادرًا على فهم التوترات الاجتماعية والصراعات”.

 

الجوائز والتكريمات:

حصل بول سامويلسون على العديد من الجوائز منها:

  • قلادة العلوم الوطنية .
  • جائزة المحاضر ليوشيا ويلارد جيبس .
  • جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية .
  • زمالة غوغنهايم.
  • ميدالية جون بيتس كلارك .
  • زمالة جمعية الاقتصاد القياسي .
  • الدكتوراه الفخرية من الجامعة البابوية الكاثوليكية في بيرو . ‏
  • الدكتوراه الفخرية من جامعة كيئو.

المصادر:

 

اقتصاديّونعلماء الاقتصاد

بول سامويلسون.. أحد أكثر الاقتصاديين تأثيرًا في النصف الثاني من القرن العشرين



حقائق سريعة

  • نشط بول سامويلسون في العديد من المنظمات الشرفية والمحترفة، وكان عضوًا في الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، وزميل المجتمع الفلسفي الأمريكي (جمعية) والأكاديمية البريطانية، كان عضوًا ورئيسًا سابقًا في المنظمة الاقتصادية الأمريكية،وأيضًا كان زميلًا وعضو مجلس ونائب رئيس سابق في المجتمع الاقتصادي (جمعية) وعضوًا في أخوية فاي بيتا كابا.
  • قام بتأليف المئات من المقالات في المجلات العلمية وغيرها.
  • تم نشر الأوراق العلمية المجمعة لبول سامويلسون في خمسة مجلدات بين عامي 1966 و 1986.
  • عمل ككاتب عمود في مجلة نيوزويك من عام 1966 إلى عام 1981.
  • كان مؤلفًا مشاركًا لكتابَي الاقتصاد الجزئي والاقتصاد الكلي ، وقد نُشر كلاهما لأول مرة في عام 1989
  • قبل ظهور بول سامويلسون على الساحة، كانت هناك فجوة كبيرة بين النظريات والوظائف في الاقتصاد ، رأى من خلال الشقوق وتولى مهمة ختمها.
  • خلال فترة الكساد الكبير، التمس مبادئ رياضية في الاقتصاد وسد الفجوة بين النظريات والعمليات ، مما جعل الاقتصاد أكثر قابلية للتطبيق.
  • شدد على الاقتصاد التطبيقي واستخدام الأساليب المماثلة لاستنباط النظريات التشغيلية في منشوره “أسس التحليل الاقتصادي”.
  • مستوحى من الاقتصاد الكينزي، قدم سامويلسون ألفين هانسن، “نموذج المعجل المضاعف” الذي حلل دورات الأعمال التي تعتمد على تقلبات السوق وسلوك العملاء والاستقرار الاقتصادي.
  • كان المحرر المشارك الجدير بالذكر في كتاب “داخل العقل الاقتصادي” الذي نشر عام 2007 إلى جانب ويليام أ. بارنيت، والذي يحتوي على مقابلات صريحة مع كبار الاقتصاديين.
  • كان لموضوع حرية التجارة والحمائية (بمعنى فرض قيود على الاستيراد والتصدير) نصيب كبير من اهتمام سامويلسون، فقد أوضح أنه بالرغم من صعوبة هجرة البشر وانتقال رؤوس الأموال من دولة لأخرى بحثًا عن عائدات وربح أعلى. فإن تحرير التجارة الدولية سيؤدى إلى تساوي أسعار عناصر الإنتاج (أجور العمال، المواد الأولية …) في مختلف الدول في النهاية. سميت هذه النظرية بـ نظرية تعادل أسعار عوامل الإنتا


اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى