• ابن -الهيثم
  • ميلتون-هيرشي
  • غرهام-هانكوك
  • آن-هاثاواي
  • صالح -عبد-الحي
  • محمد-علي-كلاي
  • جنيفر-لوبيز
  • سالم-بن-ناصر-الإسماعيلي
  • أنطون-تشيخوف
  • عبد-السلام-العجيلي
  • سليمان-الراجحي


حقائق سريعة

  • كان إبراهيم تراوري أحد الضباط الشباب الذين أطاحوا بالرئيس المنتخب روش مارك كريستيان كابوري في 24 يناير 2021، لكن داميبا تصدر المشهد وحكم البلاد، قبل أن ينقلب عليه أصدقاؤه في وقت لاحق.
  • قبل أن يستولي على السلطة في بوركينا فاسو إثر الإنقلاب الأخير، لم يكن وجه إبراهيم تراوري معروفاً لكن سرعان ما انتشرت صوره في شوارع واغادوغو.
  • يعد تراوري أصغر رئيس دولة في العالم قبل الرئيس التشيلي غابرييل بوريك، 37 عاماً.
  • خدم إبراهيم تراوري في قوة تابعة للأمم المتحدة، ووفق تقارير إعلامية “أظهر شجاعة” في مواجهة “هجوم معقد” شنه مسلحون عام 2018، في منطقة تمبكتو الشمالية، المشهورة بمبانيها التي يعود تاريخها إلى قرون.
  • وفي عام 2019 شارك لمدة سبعة أشهر في عملية عسكرية أُطلق عليها اسم Otapuanu في شرق بوركينا فاسو المضطرب.
  • كما خدم في مفرزة من ماركوي في منطقة شمال الساحل، وشارك في العديد من العمليات هناك.
  • بحسب تقارير إعلامية تلقى إبراهيم تراوري تدريبات على المدفعية في المغرب.
  • ورغم أن تجربته العسكرية قصيرة جداً، فإن اسمه برز ضمن العسكريين الأقوياء، إذ تشير التقارير إلى أنه مقاتل قوي، ولعب دوراً محوريا في عمليات الجيش ضد المسلحين المرتبطين بتنظيم القاعدة، ويقول رفاقه في السلاح إنه شجاع على الرغم من أنه انزوائي وكتوم.
  • إلى جانب عضويته في المجلس العسكري الذي أطاح بالرئيس المدني، كان تراوري يقود فيلق مدفعية يتمركز في بلدة كايا بشمال البلاد، ويوصف هذا الفيلق بأنه قوي جداً ومحترف.
  • في 06 أكتوبر 2022 تولى أيضًا منصب الرئيس المؤقت بصفته “رئيس الدولة، والرئيس الأعلى للقوات المسلحة”. وعد بإجراء انتخابات ديمقراطية في يوليو 2024.

معلومات نادرة

  • قال تراوري لمسؤولي حكومة بوركينا فاسو: “أعلم أنني أصغر من معظمكم هنا. إننا لم نكن نريد ما حدث، لكن لم يكن أمامنا خيار”.

إبراهيم تراوري.. أصغر رئيس دولة في العالم

1988-/ أفريقي

ضابط برتبة نقيب، ظهر اسمه فجأة على الساحة العالمية، بعد أن قاد انقلاباً على زميله رئيس المرحلة الانتقالية في بوركينا فاسو، وعمل على إخراج القوات الفرنسية في بلاده

الولادة والنشأة:

ولد إبراهيم تراوري عام 1988 في بلدة بوندوكي بمحافظة موهوم، شمال غرب العاصمة واغادوغو لعائلة مسلمة من قبائل ديولا.

الدراسة :

تلقى إبراهيم تراوري تعليمه الابتدائي الإعدادي في بلدية “بوندوكي” الريفية.

درس المرحلة الثانوية في مدينة”بوبو ديولاسو” و في عام 2006 حصل على شهادة الثانوية العامة في شعبة العلوم الطبيعية .

وبعدها التحق بعد ذلك بجامعة”جوزيف كي زيربو” في واغادوغو وحصل منها على البكالوريوس في الجيولوجيا.

ثم التحق في عام 2010  بالأكاديمية العسكرية “جورج نامونو” وتخرج فيها سنة 2012 برتبة ملازم ثان.

الأعمال :

بدأ إبراهيم تراوري حياته السياسية عندما غادر قريته إلى مدينة”بوبو ديولاسو”العاصمة الاقتصادية لدراسة المرحلة الثانوية، حيث انخرط في صفوف رابطة تلاميذ وطلاب بوركينا فاسو المسلمين، ولكن لا تتوفر معلومات عن أي توجه سياسي مبكر له.

في الفترة ما بين 2012 و 2014 عمل إبراهيم تراوري برتبة ملازم ثان بالمنطقة العسكرية الأولى في محافظة “كايا” ثم تمت ترقيته  في 2014 لرتبة ملازم أول.

شارك في 2019 في عملية “سحب النار” التي أطلقها الجيش في بوركينا فاسو في المناطق الشرقية والشمالية الشرقية ضد المجموعات المسلحة في البلاد،وفي عام 2020 تمت ترقيته لرتبة نقيب .

كما شارك في يناير/كانون الثاني 2022  في الإنقلاب الذي أطاح بنظام الرئيس المدني المنتخب روك كابوري، وأصبح عضوا في لجنة عسكرية حكمت البلاد بقيادة العقيد بول هنري سانداوغو داميبا، وأطلقت على نفسها “الجمعية الوطنية للإنقاذ والإصلاح”.

وفي 30 أكتوبر/تشرين الأول عام 2022  قام إبراهيم تراوري بالإطاحة بدامبيا، وأعلن نفسه رئيسا جديداً للبلاد.

وأعلن تراوري في البيان رقم 1 الذي بثه التلفزيون الرسمي لبوركينا فاسو أنه جاء “منقذا للبلاد” بعد التدهور الأمني والإداري والسياسي الذي تشهده البلاد.

كما قام تراوري بتعليق الدستور وتجميد الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني، وأرسل برسائل طمأنة للداخل ولمنظمة إيكواس (المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا) التي أدانت الانقلاب، وأكد أنه لا يريد البقاء في السلطة، وسيعمل من أجل العودة إلى المسار الدستوري.

وصل تراوري إلى السلطة في ظروف استثنائية وحساسة في بوركينا فاسو ومنطقة الساحل وحتى في أفريقيا بشكل عام. بعد أن فقدت بوركينا فاسو السيطرة على ما يزيد عن  40% من أراضيها لصالح حركات ومجموعات مسلحة تقوم بعمليات تفجير وقتل بشكل مستمر.

أما إقليمياً فقد تزامن الانقلاب في بوركينا فاسو مع تصاعد الدور الروسي في أفريقيا وتراجع الهيمنة الفرنسية في القارة.

وقد استقبلته جماهير حاشدة عقب عودته لبلاده من روسيا، في إشارة لرضاها عن خطابه الذي ألقاه خلال القمة الروسية الإفريقية المنعقدة بتاريخ في 27 و28 في روسيا، وأعاد لهم ذكرى زعيمهم التاريخي الراحل توماس سانكارا.

إبراهيم-تراوري-والرئيس-بوتين
إبراهيم-تراوري-والرئيس-بوتين

الأقوال:

قال إبراهيم تراوري في كلمته ضمن فعاليات القمة الروسية الأفريقية في 27 و28 يوليو/ تموز، في سان بطرسبرغ بروسيا،2023:

  • “لدينا أبعاد وآفاق مشتركة واعدة وأتمنى بأن هذه القمة تمكننا من إقرار المنظومة العالمية العادلة وإقامة جسور التعاون بين دولنا”.
  • “إفريقيا قارة فقيرة وتضطر لطلب المساعدة من الخارج رغم أنها غنية بالموارد، لذلك نعتزم إقامة الاتصالات والشراكات لتنمية دولنا”.
  • “أنا أتحدث باسم جيل الشباب.. هذا الجيل يضطر أحيانا لعبور بحار ومحيطات كي يصل لأطراف أخرى في العالم من أجل حياة أفضل”.
  • “الشخص الذي لا يستطيع أن يناضل من أجله مستقبله غير جدير بالإشادة”.
  • “نحن معتادون على النضال من أجل وطننا، ولذا حملنا السلاح ضد الإرهاب لحماية دولتنا”.
  • “نحن نستغرب من أن الإمبرياليين يسمون بعض الفصائل المسلحة بالمعارضة، وبأنهم وطنيون”.
  • “يجب على قادة الدول الإفريقية ألا يتصرفوا كدمية في أيدي الإمبرياليين والمستعمرين، وأقول لهؤلاء القادة: علينا أن نضمن الاكتفاء الذاتي لشعوبنا، مثل أن نعالج مشكلة النقص في الغذاء، وهذه الأولوية لنا، وعلينا أن نحترم شعوبنا التي تناضل ضد الاستعمارية”.

المصادر:

  • https://www.aljazeera.net
  • https://www.matnnews.com
  • https://al-ain.com
  • https://ar.wikipedia.org
  • https://www.bbc.com
  • https://www.skynewsarabia.com
عسكريونقادة

إبراهيم تراوري.. أصغر رئيس دولة في العالم



حقائق سريعة

  • كان إبراهيم تراوري أحد الضباط الشباب الذين أطاحوا بالرئيس المنتخب روش مارك كريستيان كابوري في 24 يناير 2021، لكن داميبا تصدر المشهد وحكم البلاد، قبل أن ينقلب عليه أصدقاؤه في وقت لاحق.
  • قبل أن يستولي على السلطة في بوركينا فاسو إثر الإنقلاب الأخير، لم يكن وجه إبراهيم تراوري معروفاً لكن سرعان ما انتشرت صوره في شوارع واغادوغو.
  • يعد تراوري أصغر رئيس دولة في العالم قبل الرئيس التشيلي غابرييل بوريك، 37 عاماً.
  • خدم إبراهيم تراوري في قوة تابعة للأمم المتحدة، ووفق تقارير إعلامية “أظهر شجاعة” في مواجهة “هجوم معقد” شنه مسلحون عام 2018، في منطقة تمبكتو الشمالية، المشهورة بمبانيها التي يعود تاريخها إلى قرون.
  • وفي عام 2019 شارك لمدة سبعة أشهر في عملية عسكرية أُطلق عليها اسم Otapuanu في شرق بوركينا فاسو المضطرب.
  • كما خدم في مفرزة من ماركوي في منطقة شمال الساحل، وشارك في العديد من العمليات هناك.
  • بحسب تقارير إعلامية تلقى إبراهيم تراوري تدريبات على المدفعية في المغرب.
  • ورغم أن تجربته العسكرية قصيرة جداً، فإن اسمه برز ضمن العسكريين الأقوياء، إذ تشير التقارير إلى أنه مقاتل قوي، ولعب دوراً محوريا في عمليات الجيش ضد المسلحين المرتبطين بتنظيم القاعدة، ويقول رفاقه في السلاح إنه شجاع على الرغم من أنه انزوائي وكتوم.
  • إلى جانب عضويته في المجلس العسكري الذي أطاح بالرئيس المدني، كان تراوري يقود فيلق مدفعية يتمركز في بلدة كايا بشمال البلاد، ويوصف هذا الفيلق بأنه قوي جداً ومحترف.
  • في 06 أكتوبر 2022 تولى أيضًا منصب الرئيس المؤقت بصفته “رئيس الدولة، والرئيس الأعلى للقوات المسلحة”. وعد بإجراء انتخابات ديمقراطية في يوليو 2024.

معلومات نادرة

  • قال تراوري لمسؤولي حكومة بوركينا فاسو: “أعلم أنني أصغر من معظمكم هنا. إننا لم نكن نريد ما حدث، لكن لم يكن أمامنا خيار”.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى