• سميرة-توفيق
  • اللواء-محمد-نجيب
  • هيجل
  • ريكو-أكيدا
  • نزار-قباني
  • باليجا
  • نور-الهدى
  • عبد الباسط عبد الصمد
  • رفيق-علي-أحمد
  • ناظم -الغزالي
  • أنطون-تشيخوف


حقائق سريعة

  • مارس مراد بركات عدة أنواع من الرياضة فإلى جانب كرة السلة مارس أيضاً لعبة كرة الطائرة وكرة اليد ضمن المنتخب الوطني لمدة عشرة أعوام، كما مارس ألعاب القوى، وتحديداً لعبتي رمي الرمح ودفع الكرة الحديدية، وفاز فيهما ببطولة المملكة مدة سبعة أعوام، كما مارس كرة القدم حين لعب حارساً لمرمى فريق الأرثوذكسي في إحدى بطولات الدوري.
  • يحب مشاهدة مباريات كرة السلة وكرة القدم والركض للحفاظ على لياقته، كما يهوى لعبة طاولة الزهر.
  • مثله الأعلى بالرياضة هو اللاعب الأميركي كريم عبد الجبار، ومعجب أيضاً بمواطنه مايكل جوردان، وفريقه المفضل هو ليكرز الأميركي.
  • في كرة القدم يشجّع نادي ريال مدريد الإسباني، ومنتخب البرازيل، ونجمه المفضل اللاعب الفرنسي السابق الجزائري الأصل زين الدين زيدان. أما وجباته المفضلة فهي المشاوي والمنسف.
  • خلال مسيرته الرياضية تلقى بركات عروضاً احترافية من أندية عربية وعالمية، أبرزها عرض من نادي ريال مدريد، وهو من أقوى الأندية الأوروبية بكرة السلة وكرة القدم، كما تلقى عرضاً آخر من نادي لوس أنجلوس كليبرز وهو من أبرز الأندية الأميركية للمحترفين N.B.A.
  • رغم الإنجازات الكثيرة التي حققها بركات إلا أنه يعتبر أن عام 1985، هو عامه الذهبي في مسيرته الرياضية، ففيه حمل شارة الكابتن عندما حاز مع المنتخب على الميدالية الذهبية في الدورة العربية التي أقيمت في مدينة الدار البيضاء المغربية.
  • قاد منتخب شباب الأردن للعلب في نهائيات كأس العالم عام 1994 في اليونان.

مراد بركات.. أفضل لاعب عربي 10مرات وأفضل لاعب آسيوي 3 مرات

1959-/أردني

ارتبط اسمه بالعصر الذهبي لكرة السلة الأردنية في ثمانينيات القرن الماضي، حمل لقب عملاق السلة العربية، دخل قائمة الكبار واختير من أفضل اللاعبين الآسيويين في مختلف الرياضات.

الولادة والنشأة:

ولد مراد بركات في عام 1959 في المملكة الأردنية الهاشمية. نشأ في عائلة رياضية  في مقدمتها خاله محمد جميل أبو الطيب الذي كان من أبرز اللاعبين والإداريين بتاريخ الرياضة الأردنية، إضافة إلى أشقائه الراحل جمال، وحسام، وهلال، ومضر، ونزار، وكلهم لعبوا ضمن صفوف المنتخبات الوطنية، وعمه محمد سميح بركات، وابن خاله المنتصر أبو الطيب الذي يشرف على تدريب المنتخب الأولمبي حالياً.

الدراسة:

درس مراد بركات المرحلة الإبتدائية في مدرسة الأحنف بن قيس، ثم درس المرحلة الثانوية في مدرسة عبد الحميد شرف، وبعدها التحق بكلية عمان للمهن الهندسية بوليتكنك، وتخصص في هندسة الميكانيك.

الأعمال:

بدأ مراد بركات مسيرته الرياضية في سن العاشرة، عندما كان على مقاعد الدراسة الإبتدائية مع فريق المدرسة، وكان أبرز لاعب في الفريق.

أما مسيرته النادوية فقد بدأت بعد ذهابه إلى مركز جبل عمان مع شقيقه الأكبر حسام، لاعب كرة السلة في المركز والمنتخب الوطني آنذاك.

وبعدها انضم بركات إلى صفوف فريق نادي الأردن، حيث كان خاله محمد جميل أبو الطيب مديراً للنشاط الرياضي في النادي ومدرباً لفريقَي السلة واليد.

وفي عام 1972 حصل النادي على  بطولتي الناشئين والشباب مما ساعد بركات على الصعود إلى صفوف الفريق الأول للنادي، وكان يلعب إلى جانب خاله أبو الطيب وشقيقه حسام وعواد حداد.

وفي العام التالي انتقل للعب ضمن صفوف الفريق الأول للنادي الأرثوذكسي، حيث لعب معه بطولات المملكة المختلفة والمباريات الدولية العربية والأجنبية. وفي عام 1985 حمل شارة الكابتن، وبقي يلعب مع فريق الأرثوذكسي 21 عاماً حاز خلالها مع ناديه على لقب بطولة الدوري 19 مرة، وفاز بمركز الوصيف لبطولة الأندية العربية عام 1978، والمركز الرابع على قارة آسيا العام 1989.

أما انضمامه للمنتخب الوطني فكان عام 1975، كان حينها في الـ 26 من عمره، وقد اختاره المدرب مانفريد، ليشارك مع المنتخب في فعاليات الدورة العربية التي أقيمت في سورية العام 1976، وبقي ضمن صفوف المنتخب مدة 18 عاماً.

شارك بركات مع المنتخب الوطني في عدة بطولات وحقق إنجازات كثيرة وألقاب عدة منها: الميدالية البرونزية في بطولة العرب بالسعودية العام 1979، والفضية في البطولة العربية التي أقيمت في الأردن العام 1983.

وفي عام  1986 فاز بركات مع المنتخب بالمركز الرابع في بطولة أمم آسيا. وكرر إنجازاته الرياضية عندما حصل على لقب السيف الذهبي بفوز المنتخب بالمركز الأول ببطولة الجيوش العربية التي أقيمت في إمارة أبو ظبي العام 1987.

وفي عام 1989 فاز مع المنتخب بالميدالية الفضية بدورة الألعاب العربية التي أقيمت في سورية. أما في العام 1992 فقد فاز مع المنتخب الوطني بالميدالية الفضية بعد مباراة تاريخية في النهائي أمام سورية.

وبعد أن شارك في بطولة العرب لعب بركات مُحترفاً في صفوف نادي المركزية اللبناني وفاز مع ناديه بالمركز الثاني بالدوري.

الاعتزال:

في عام 1993 أعلن مراد بركات اعتزاله بعد مسيرة عقدين كاملين في ملاعب كرة السلة، وأصبح مدرباً لناديه الأرثوذكسي حتى العام 1999، وتمكن كمدرب من الفوز مع ناديه ببطولة الدوري سبع مرات.

أثناء قيادته لمنتخب الشباب كمدرب، تمكن بركات من تحقيق أول إنجاز عالمي لكرة السلة الأردنية عندما تأهل المنتخب الوطني الشاب إلى نهائيات كأس العالم العام 1995 والتي أقيمت في العاصمة اليونانية أثينا.

كذلك تسلم إدارة المنتخب الوطني الذي نجح في تحقيق الميدالية الذهبية في بطولة غرب آسيا العام 2003، تلاها فوزه بالميدالية الذهبية أيضاً في بطولة الملك عبد الله الرابعة التي أقيمت في عمان عام 2004، إضافة إلى تجربة احترافية خارجية عندما قام بتدريب فريق نادي أنيبال اللبناني ثم فريق الانترانيك.

يعمل مراد بركات منذ عام 2003 مديراً فنياً لنادي زين الأردني والذي أشرف على تدريبه لسنتين 2004 – 2005 حقق خلالها زين بطولتي الدوري والكأس.

الحياة الشخصية :

تزوج مراد بركات من رنا الصمادي، والتي كانت لاعبة كرة السلة، وقد رزق منها بأربع بنات هن: ماسا التي تلعب كرة السلة ضمن صفوف منتخب الآنسات، ومرح وهي عضو منتخب الناشئات، ونتالي وجودي  اللتين تمارسان كرة السلة بالمدرسة.

الجوائز والتكريمات:

حصل مراد بركات على عدة جوائز منها:

  • وسام الاستحقاق من الملك الحسين العام 1992.
  • لقب هداف قارة آسيا العام 1986 برصيد 205 نقاط في دورة الألعاب الآسيوية التي أقيمت في كوريا الجنوبية.
  • أفضل لاعب عربي مدة عشرة أعوام حسب اختيار الاتحاد العربي للعبة.
  • أكبر مسجّل بتاريخ كرة السلة العربية وربما العالمية عندما سجّل في مباراة واحدة 105 نقاط.

الأقوال:

يقول مراد بركات:

  • “أفخر بأنني أول لاعب ومدرب أردني يخوض تجربة الاحتراف الخارجي، إذ احترفت في عام (92) مع نادي المركزي (السنترال) اللبناني وتشكلت لدي فكرة جيدة عن مستوى اللعبة في لبنان وطموح بالعودة الى هناك وخوض هذه المغامرة مرة اخرى، إذ شاءت الأقدار أن أعود إلى الدوري اللبناني كمدرب محترف، فكنت دائم البحث عن التطور ورحلت من النادي الارثوذكسي لتدريب فريق زحله اللبناني وكان من أندية (البقاع) هناك ومن هنا بدأت رحلة التحدي في تحقيق حضوري كمدرب وتمكنت من ذلك بعد أن قدت الفريق الى المراكز المتقدمة وبدأ في المنافسة بعد ثلاث مواسم على ألقاب البطولات اللبنانية”.
  • “أنا لست باحثاً عن المناصب الإدارية بل أنا رجل ميدان أعشق العمل التدريبي وابتعد عن الإداري ولو طلب مني أن أعود إلى الميدان لن أتردد في ذلك وفي أي موقع”.
  • “قلة الإنتاج المحلي جاءت سبب ابتعاد المدربين الوطنيين الأكفاء عن ميدان التدريب والاستعانة بدلا منهم بالمدربين الأجانب، المدرب الأردني يبحث عن الخامات ويعمل جاهداً على تطويرها وتقديمها للعبة على عكس المدرب الأجنبي الباحث عن اللاعب الجاهز”.

المصادر:

  • http://www.al-sijill.com
  • https://www.addustour.com
  • https://www.kooora.com/
  • https://alrai.com/
  • https://www.riadat.com/
لاعبون

مراد بركات.. أفضل لاعب عربي 10مرات وأفضل لاعب آسيوي 3 مرات



حقائق سريعة

  • مارس مراد بركات عدة أنواع من الرياضة فإلى جانب كرة السلة مارس أيضاً لعبة كرة الطائرة وكرة اليد ضمن المنتخب الوطني لمدة عشرة أعوام، كما مارس ألعاب القوى، وتحديداً لعبتي رمي الرمح ودفع الكرة الحديدية، وفاز فيهما ببطولة المملكة مدة سبعة أعوام، كما مارس كرة القدم حين لعب حارساً لمرمى فريق الأرثوذكسي في إحدى بطولات الدوري.
  • يحب مشاهدة مباريات كرة السلة وكرة القدم والركض للحفاظ على لياقته، كما يهوى لعبة طاولة الزهر.
  • مثله الأعلى بالرياضة هو اللاعب الأميركي كريم عبد الجبار، ومعجب أيضاً بمواطنه مايكل جوردان، وفريقه المفضل هو ليكرز الأميركي.
  • في كرة القدم يشجّع نادي ريال مدريد الإسباني، ومنتخب البرازيل، ونجمه المفضل اللاعب الفرنسي السابق الجزائري الأصل زين الدين زيدان. أما وجباته المفضلة فهي المشاوي والمنسف.
  • خلال مسيرته الرياضية تلقى بركات عروضاً احترافية من أندية عربية وعالمية، أبرزها عرض من نادي ريال مدريد، وهو من أقوى الأندية الأوروبية بكرة السلة وكرة القدم، كما تلقى عرضاً آخر من نادي لوس أنجلوس كليبرز وهو من أبرز الأندية الأميركية للمحترفين N.B.A.
  • رغم الإنجازات الكثيرة التي حققها بركات إلا أنه يعتبر أن عام 1985، هو عامه الذهبي في مسيرته الرياضية، ففيه حمل شارة الكابتن عندما حاز مع المنتخب على الميدالية الذهبية في الدورة العربية التي أقيمت في مدينة الدار البيضاء المغربية.
  • قاد منتخب شباب الأردن للعلب في نهائيات كأس العالم عام 1994 في اليونان.


اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى