• لطيفة-التونسية
  • هيام-الطباع
  • يوهان-غوته
  • وديع-الصافي
  • منير-العكش
  • ابن-عبد-ربه
  • بروس-لي
  • فيودور-دوستويفسكي
  • عمر-خريبين
  • إيزابيل-إيبرهارت
  • إيليا-ريبين


حقائق سريعة

  • رئيس لجنة الاعتمادية بجامعة حلب منذ 25/8/2004 لتطوير معايير جودة التعليم العالي لفترة عامين.
  • عرف الدكتور محبك بتواضعه واحترامه الكبير للذين يعملون معه.
  • كان المشجعين بقوة للإستثمار في مختلف قطاعات الإقتصاد السوري.
  • عمل كأستاذ بجامعة عمّان الأهليّة في المملكة الأردنية الهاشمية خلال الفترة (1990–1995).

 


معلومات نادرة

  • أثناء توليه وزارة الاقتصاد أكد محبك، أن أهم حلقة في تعاون سوريا مع جنوب إفريقيا أولاً ومع دول تكتل البريكس الاقتصادي ثانياً هو الاتفاق على نوعية العملات التي سيتم بموجبها تسديد قيم الصفقات التجارية والمبادلات التجارية التي تتم بين الحكومتين ورجال الأعمال في كلا البلدين، لجهة أن يكون هذا التبادل بالعملات المحلية لكل بلد والابتعاد عن التبادل وتسديد قيم الصفقات بالعملات العالمية البارزة كالدولار واليورو ولاسيما الدولار.
  • أكد على أن الاقتصاد السوري يحتاج كل مشروع استثماري أو عملية استثمارية.

محمد ظافر محبك.. تولى وزارة الاقتصاد والتجارة السورية في أصعب الأوقات

2021-1945/ سوري

تولى مناصب هامة من رئاسة البنك المركزي إلى وزارة الاقتصاد والتجارة، إضافة لعمله الأكاديمي في سورية والأردن والإمارات العربية المتحدة

الولادة والنشأة:

ولد محمد ظافر محبك في حلب في سورية عام 1945.

الدراسة:

حصل محمد زياد محبك على بكالوريوس العلوم الاقتصادية (فرع الإحصاء) من جامعة حلب عام 1969.

ثم نال درجة الماجستير اقتصاد من كلية الاقتصاد- جامعة القاهرة  عام 1976. وكان عنوان رسالته ” استخدام النماذج القياسية كأداة للتنبؤ الاقتصادي الكمي – دراسة تطبيقية للتنبؤ بمستوى الدخل القومي في سورية”.

وأكمل دراسته العليا في جامعة القاهرة ونال منها دكتوراه في الاقتصاد، وحملت رسالته العنوان: ” التنبؤ الاقتصادي ومشكلات السياسة الاقتصادية في الجمهورية العربية السورية”.

الأعمال:

بعد حصوله على الدكتوره عُين محمد ظافر محبك مدرساً بجامعة حلب خلال الفترة (1980–1985).

ومن ثم رفُع لمرتبة أستاذ مساعد وبقي في هذه المرتبة خلال الفترة (1985–1991).

ومع حلول عام 1991 أصبح محبك أستاذاً بجامعة حلب.

وبعدها عمل كأستاذ بجامعة عمّان الأهليّة في المملكة الأردنية الهاشمية خلال الفترة (1990–1995).

وباحث في مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية منذ 21/3/1998 ولغاية 15/5/2002.

كما أختير محبك ليكون مستشاراً اقتصادياً في غرفة تجارة حلب منذ 16/9/2002 ولغاية 31/12/2008.

رئيس لجنة الاعتمادية بجامعة حلب منذ 25/8/2004 لتطوير معايير جودة التعليم العالي لفترة عامين.

كما ترئس جمعية العلوم الاقتصادية في حلب بدءاً من 2004 ولغاية 2010.

وشغل عضوية مجلس إدارة المؤسسة العامة لحلج وتسويق الأقطان منذ 2005 ولفترة ثلاث سنوات.

وبعدها عُين كمدير مصرف سورية المركزي في حلب منذ 2005 ولغاية 2010.

ثم وزيراً للاقتصاد والتجارة الخارجية في سورية منذ 22/6/2012 ولغاية 22/8/2013.

وبعد ترك العمل الحكومي شغل الدكتور محمد ظافر محبك عضو هيئة التدريس في جامعة اليرموك الخاصة منذ 2018 ولغاية 2020.

وخلال سنوات عمله الجامعي درس محبك مواد:
  •  التحليل الاقتصادي الكلي
  •  التحليل الاقتصادي الجزئي
  • مبادئ الاقتصاد
  •   الحسابات القومية
  •  التخطيط الاقتصادي
  •  التنمية الاقتصادية
  •  الاقتصاد التعاوني
  • التجارة الخارجيّة
  •  النقود والمصارف
  •  الاقتصاد المالي
أما في الدراسات العليا فدرس مواد:
  • النظرية الاقتصادية
  • أساليب البحث العلمي
  • العلاقات الاقتصادية الدولية
ألف محبك العديد من الكتب العلميّة منها:
  • التحليل الاقتصادي الكلي، مديرية الكتب والمطبوعات بجامعة حلب 1981 عدة طبعات.
  • مبادئ التحليل الاقتصادي الجزئي والكلي، دار الثقافة عمّان 1993 عدة طبعات.
  • مبادئ الاقتصاد الكلي، جامعة القدس المفتوحة عمّان 1995.

كما تبوأ عددأ من المناصب العلمية منها:

  • وكيل كلية الاقتصاد بجامعة حلب لفترة خمس سنوات.
  • رئيس وحدة الدراسات الاقتصادية والاجتماعية بجامعة حلب لفترة ثلاث سنوات.
  • رئيس قسم الاقتصاد والإحصاء بجامعة عمّان الأهليّة.
وله عضوية عدد من الجمعيات العلمية والثقافية منها:
  • جمعية العلوم الاقتصادية.
  • الجمعية السورية لتاريخ العلوم.
  • جمعية العاديات في حلب.

كما شارك د. محمد ظافر محبك في العديد من الندوات والمؤتمرات الاقتصادية، وقدم عدداً من الأبحاث الهامة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وأشرف على العديد من رسائل الماجستير والدكتوراه.

الحياة الشخصية:

الدكتور محمد ظافر محبك متزوج ولديه عدة أبناء.

الوفاة:

توفي محمد ظافر محبك في 21 يوليو عام 2021.

الأقوال:

قال محبك عام 2013:

  • ” إن سوريا تتعرض لحرب اقتصادية ممنهجة، أدت إلى تدمير المفاصل الصناعية والإنتاجية الأساسية في البلاد”.
  • من ضرورة التمييز  بين مهام ووظائف المؤسسات النقدية كمصرف سورية المركزي، ومهام الرقابة على الجودة والأسعار وسلامة التسويق المناطة بوزارة الداخلية وحماية المستهلك، ومهام وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية”.
  • إن الاقتصاد السوري حرم من موارد القطع الأجنبي، المتمثلة في قيمة الصادرات السلعية أولاً ومن ثم النفط الذي كان يشكل موردا مهماً، الى جانب مواردنا من السياحة والتحويلات الخارجية من المغتربين السوريين والمستثمرين الأجانب”.
  • “إن الجانب الاقتصادي شكل جبهة حرب حقيقية، استخدمت فيها كل أدوات الدمار الاقتصادي الممنهج والهادف الى خراب الاقتصاد السوري في جانبيه المادي والنقدي”.

المصادر:

  • https://portal.egov.sy/
  • https://manhom.com/
  • https://www.alalam.ir/
  • https://library.iugaza.edu.ps/
  • https://almoqtabas.com/
  • http://www.parliament.gov.sy/
اقتصاديّونوزراء المال والإقتصاد

محمد ظافر محبك.. تولى وزارة الاقتصاد والتجارة السورية في أصعب الأوقات



حقائق سريعة

  • رئيس لجنة الاعتمادية بجامعة حلب منذ 25/8/2004 لتطوير معايير جودة التعليم العالي لفترة عامين.
  • عرف الدكتور محبك بتواضعه واحترامه الكبير للذين يعملون معه.
  • كان المشجعين بقوة للإستثمار في مختلف قطاعات الإقتصاد السوري.
  • عمل كأستاذ بجامعة عمّان الأهليّة في المملكة الأردنية الهاشمية خلال الفترة (1990–1995).

 


معلومات نادرة

  • أثناء توليه وزارة الاقتصاد أكد محبك، أن أهم حلقة في تعاون سوريا مع جنوب إفريقيا أولاً ومع دول تكتل البريكس الاقتصادي ثانياً هو الاتفاق على نوعية العملات التي سيتم بموجبها تسديد قيم الصفقات التجارية والمبادلات التجارية التي تتم بين الحكومتين ورجال الأعمال في كلا البلدين، لجهة أن يكون هذا التبادل بالعملات المحلية لكل بلد والابتعاد عن التبادل وتسديد قيم الصفقات بالعملات العالمية البارزة كالدولار واليورو ولاسيما الدولار.
  • أكد على أن الاقتصاد السوري يحتاج كل مشروع استثماري أو عملية استثمارية.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى