• توفيق-الحكيم
  • فواز-علبي
  • فائزة-الخرافي
  • سيلفو-برلسكوني
  • عمر-مكرم
  • كارل-فلوغ
  • باليجا
  • أبو-ذر-الغفاري
  • محمود-عبد-العزيز
  • غازي-الطوال
  • روبيرتو-باجيو


حقائق سريعة

    • أمضى عمر الفرا أكثر من 17 عاماً يعمل مدرساً ثم تفرغ للأنشطة الشعرية.
    • له 5 دواوين شعبية وديوان باللغة العربية الفصيحة من الشعر المقفى الموزون.
    • عرف عن الفرا نظمه للقصائد التي تمس القضايا الإجتماعية، وتحكي قصصا ذات أهداف وأبعاد تثقيفية.
    • تم ترويج قصائده عبر شرائط “الكاسيت” لقدرته الأدائية المحببة، ذات اللهجة البدوية الخاصة.
    • آخر ديوان له كان بعنوان “رجال الله” وقد طبع لدى المقاومة اللبنانية وفي مطابعها، وبعدها طبع له ديوانان، الأول فصيح لم أسمه بعد، والآخر شعبي أسميته “عمي طافش” ويحتوي /17/ قصيدة.

معلومات نادرة

  • كتب “الفرا” قصيدة “رجال الله” ووجهها لرجال حزب الله المقاومين في لبنان بعد انتصارهم في تموز/2006/ وقد لاقت هذه القصيدة شهرة واسعة حتى إن المقاومين كانوا يستمعون لها ويقرؤونها في خنادقهم،

عمر الفرا.. شاعر يدون بشعره حكايا الناس وهمومهم

1949- 2015/ سوري

معظم قصائده بالعامية البدوية بلهجة منطلقة قوية إضافة لقصائد بالفصحى، وتتنوع  مواضيعها والأحداث والمناسبات والقصص الاجتماعية التي يعبر فيها أجمل تعبير

الولادة والنشأة :

ولد عمر الفرا عام 1949 في مدينة تدمر ببادية الشام.

الدراسة :

درس عمر الفرا في تدمر وحمص، وحصل على إجازة في الآداب.

الأعمال:

بعد تخرجه من الجامعة عمل عمر الفرا مدرسا لمدة 17 عاماً في مدينة حمص اختار بعدها التفرغ لكتابة الشعر.

عندما كان في الـ 13 من عمره بدأ بكتابة  الشعر العامي وعالج في قصائده قضايا اجتماعية متنوعة.

تعد قصيدة حمدة التي تروي حكاية فتاة من البادية قررت الانتحار لأن أهلها أجبروها على الزواج من ابن عمها من أشهر أعماله .

له خمس دواوين هي:

«قصة حمدة» و«الأرض إلنا» و«حديث الهيل» و«كل ليلة» بالعامية و«الغريب» و«رجال الله» بالفصحى

وخلال مسيرته الحافلة، خلف الفرا عشرات القصائد، ومنها على سبيل المثال لا الحصر:حديث الهيل، كل ليلة، الأرض لنا ، وهي قصائد كتبها باللهجة العامية، وغيرها.

ومن قصائده الوطنية نذكر:

  • عروس الجنوب (قصيدة رائعة عن الاستشهادية البطلة سناء محيدلي)
  • الله أكبر (قصيدة مهداة إلى سيد المقاومة حسن نصر الله)
  • قصيدة وطن (وصية كتبها أب لإبنه يعبّر من خلالها عن حب الوطن والتمسك به وبالأرض وأن الغربة كريهة وأنه سيعود إلى وطنه مهما طال الزمن)

من قصائده قصيدة الذيب التي يقول فيها:

أقنصْ معي .. يا ذيب

جُوعكْ .. مِثل جوعي

يانفترسْ .. هالليل

يا يطحنو … ضلوعي

حلو الصبر .. يا ذيب

حين الدهر … يرخمْ

وعيب الصبرُ .. يا ذيب

لما العتِمْ … يلتمْ

تبكي ! ! … ؟

ليش البكا .. يا ذيب ؟ ؟

خليَّ الدمع غالي

تفشلْ … متى تصرخ

إكتمْ … أنين الحيف

خزنْ .. ثلجْ كانون

تطفي … لهيب الصيف

تمرّدْ … وأنا اتمرَّدْ

مِثلكْ انا .. مشرّد

مصابكْ … معْ مصابي

ركابكْ … على ركابي

ونابكْ … جنبٌ نابي

نحفر … قبور الناس

الماتوحزن يا ذيب

عا عنترْ وجساس

ونسيو طيور البرْ

تاكُلْ بيادرهم….

الوفاة:

في يوم الأحد 21 يونيو/حزيران عام 2015  توفي عمر الفرا عن عمر ناهز 66 عاما نتيجة تعرضه لنوبة قلبية في بيته بالعاصمة السورية دمشق.

الأقوال:

يقول عمر الفرا:

  • “من لا يتقن الشعر الفصيح العمودي لا يمكن أن يكون شاعرا، هذا رأيي، الأساس هو هذا اللون وبعد ذلك عندما يتمكن الشاعر ويمسك بزمام القصيدة ينتقل إلى أي لون يشاء سواء شعرا حديثا أو شعر تفعيلة أو شعرا نبطياً”.
  • “بالمناسبة أنا عندما كتبت قصيدة حمدة لم أكن أتوقع لها هذا الانتشار، فقد كنت أحس أن قصائدي التي كتبتها قبل حمدة أكبر وأقوى لكن سبحان الله الدنيا حظوظ فقد لامست القصيدة شعور الناس أكثر من غيرها من قصائدي”.
  • “أنا أكتب الشعر العمودي والشعر الحر بل إنني أستطيع أن أكتب جميع أنواع الشعر حينما أريد وكيف ما أريد”.
  • “تأثرت بالشاعر “عمر بن أبي ربيعة” و”المتنبي” سيد الشعراء و”بشار بن برد” و”امرئ القيس” حامل راية الشعراء، أما من العصر الحديث فقد أحببت “نزار قباني” وقد سميت ابني على اسمه، و”بدوي الجبل” و”عمر أبو ريشة” و”بدر شاكر السياب” و”سميح القاسم”.

قال رئيس اتحاد الكتاب العرب في سوريا حسين جمعة :

  • «” أن الفرا ذاع صيته في الآفاق، ليس فقط بشعره البدوي أو العامي الذي جاب البلاد العربية، وإنما بصوته الذي كان يؤدي نغمة وصلت إلى قلوب جميع الناس”.

المصادر:

  • https://www.startimes.com
  • https://www-aljazeera-net.
  • https://shahed-alward.ahlamontada.net
  • https://ar.wikipedia.org
  • https://megdadgh.ahlamontada.net

 

أدباء

عمر الفرا.. شاعر يدون بشعره حكايا الناس وهمومهم



حقائق سريعة

    • أمضى عمر الفرا أكثر من 17 عاماً يعمل مدرساً ثم تفرغ للأنشطة الشعرية.
    • له 5 دواوين شعبية وديوان باللغة العربية الفصيحة من الشعر المقفى الموزون.
    • عرف عن الفرا نظمه للقصائد التي تمس القضايا الإجتماعية، وتحكي قصصا ذات أهداف وأبعاد تثقيفية.
    • تم ترويج قصائده عبر شرائط “الكاسيت” لقدرته الأدائية المحببة، ذات اللهجة البدوية الخاصة.
    • آخر ديوان له كان بعنوان “رجال الله” وقد طبع لدى المقاومة اللبنانية وفي مطابعها، وبعدها طبع له ديوانان، الأول فصيح لم أسمه بعد، والآخر شعبي أسميته “عمي طافش” ويحتوي /17/ قصيدة.

معلومات نادرة

  • كتب “الفرا” قصيدة “رجال الله” ووجهها لرجال حزب الله المقاومين في لبنان بعد انتصارهم في تموز/2006/ وقد لاقت هذه القصيدة شهرة واسعة حتى إن المقاومين كانوا يستمعون لها ويقرؤونها في خنادقهم،

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى