
حقائق سريعة
- يُعتبر ماتيوس رمزًا للكرة الألمانية بفضل مسيرته الطويلة التي امتدت من 1979 إلى 2000. قدرته على اللعب في مراكز متعددة (وسط هجومي، وسط دفاعي، ليبرو)، قوته البدنية، تسديداته القوية، ورؤيته الكروية جعلته نموذجًا للاعب خط الوسط المتكامل. تأثيره امتد إلى أجيال لاحقة، حيث يُشار إليه كمثال للقيادة والإصرار.
- رقمه القياسي في خوض 25 مباراة في كأس العالم يظل إنجازًا استثنائيًا، كما أن فوزه بالكرة الذهبية وجائزة الفيفا عزز مكانته كأحد أعظم اللاعبين في التاريخ. وحتى اليوم، يظل ماتيوس شخصية مؤثرة في عالم كرة القدم، سواء كمحلل أو كأسطورة يُحتذى بها.
- في عام 1999، وفي سن 38 عامًا، تم التصويت لماتيوس مرة أخرى كأفضل لاعب كرة قدم ألماني لهذا العام، بعد أن فاز بالجائزة في عام 1990. ماتيوس هو اللاعب الألماني الأكثر مشاركة على الإطلاق، حيث اعتزل بعد خوض ما مجموعه 150 مباراة (83 منها لألمانيا الغربية) في 20 عامًا، و23 هدفًا.
- لعب في كل من خط الوسط والدفاع، وكان ماثيوس يحظى بالاحترام بسبب لياقته البدنية وذكائه وتسديداته القوية.
معلومات نادرة
إصابات لوثر ماتيوس:
1. قطع في أربطة الركبة (1980s)
تاريخ الإصابة: خلال فترته مع بايرن ميونيخ في منتصف الثمانينيات (لم يُحدد تاريخ دقيق في المصادر، لكنها كانت في فترته الأولى مع النادي 1984-1988).
تفاصيل الإصابة: تعرض ماتيوس لقطع في الأربطة الصليبية في ركبته، وهي إصابة خطيرة تُعتبر من أصعب الإصابات في كرة القدم، خاصة في تلك الفترة التي كانت فيها الجراحات والتأهيل أقل تطورًا مما هي عليه اليوم.
مدة الغياب: غاب لعدة أشهر (غير محدد بدقة، لكن عادة ما تستغرق هذه الإصابة 6-9 أشهر للتعافي الكامل في ذلك الوقت).
التأثير على مسيرته:
تغيير أسلوب اللعب: بسبب هذه الإصابة، بدأ ماتيوس في تعديل أسلوب لعبه ليصبح أقل اعتمادًا على التحركات المتفجرة والاندفاعات الهجومية المكثفة. لاحقًا في مسيرته، تحوّل إلى لعب دور أكثر تنظيمًا كليبرو (مدافع منظم)، خاصة في فترته الثانية مع بايرن ميونيخ (1992-2000).
التأثير النفسي: أظهر ماتيوس قوة عقلية كبيرة في التعافي من هذه الإصابة، حيث عاد ليقود بايرن ميونيخ ومنتخب ألمانيا لتحقيق إنجازات كبرى، بما في ذلك كأس العالم 1990.
التعافي: خضع لجراحة وبرنامج تأهيل مكثف، مما سمح له بالعودة إلى مستواه التنافسي. قدرته على العودة جعلته نموذجًا للاعبين الذين يواجهون إصابات مماثلة.
2. إصابة وتر أخيل (1995)
تاريخ الإصابة: عام 1995، خلال فترته الثانية مع بايرن ميونيخ.
تفاصيل الإصابة: تعرض ماتيوس لتمزق جزئي أو إصابة خطيرة في وتر أخيل، وهي إصابة تؤثر بشكل كبير على الحركة والقدرة على الجري، وغالبًا ما تكون نهاية المسيرة للاعبين في سن متقدمة (كان ماتيوس في الرابعة والثلاثين من عمره).
مدة الغياب: غاب لعدة أشهر (تقريبًا 4-6 أشهر، حسب طبيعة الإصابة والعلاج في تلك الفترة).
التأثير على مسيرته:
توقعات النهاية: اعتقد الكثيرون أن هذه الإصابة ستجبره على الاعتزال، خاصة أنه كان في مرحلة متأخرة من مسيرته، وكان قد حقق بالفعل معظم إنجازاته الكبرى.
التكيف: بدلاً من الاعتزال، خضع ماتيوس لعملية جراحية وبرنامج تأهيل صارم. عاد للعب مع بايرن ميونيخ، لكنه اضطر لتقليل اعتماده على السرعة والحركة المكثفة، مما عزز دوره كليبرو، حيث استفاد من ذكائه الكروي وقراءته للعبة.
إنجازات ما بعد الإصابة: على الرغم من الإصابة، ساهم في فوز بايرن ميونيخ بكأس الاتحاد الأوروبي 1996، والدوري الألماني في 1997، 1999، و2000، مما يظهر قدرته على العودة بقوة.
التعافي: استفاد ماتيوس من التقدم الطبي في التسعينيات، وخضع لعلاج طبيعي مكثف. إصراره على مواصلة اللعب جعله مثالًا للاعبين الذين يرفضون الاستسلام للإصابات.
إصابات أخرى ثانوية
إصابات عضلية متكررة: بسبب أسلوب لعبه الديناميكي وكثافة المباريات (شارك في أكثر من 700 مباراة مع الأندية و150 مباراة دولية)، تعرض ماتيوس لإصابات عضلية متكررة، خاصة في أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات. هذه الإصابات كانت تتطلب فترات راحة قصيرة، لكنها لم تكن بنفس خطورة إصابات الركبة أو وتر أخيل.
كدمات وإصابات طفيفة: كلاعب وسط يشارك في الالتحامات القوية، تعرض ماتيوس للعديد من الكدمات والإصابات الطفيفة، لكنه كان معروفًا بقدرته على تحمل الألم واللعب حتى في ظروف غير مثالية.
التأثير العام للإصابات
تغيير المركز: الإصابات، خاصة إصابة الركبة، أجبرته على تقليل اعتماده على الجري الطويل والتحركات الهجومية، مما دفعه للعب كليبرو في سنواته الأخيرة. هذا التحول أظهر مرونته الكبيرة، حيث برع في هذا الدور بفضل رؤيته وقدرته على قيادة الدفاع.
إطالة المسيرة: على الرغم من خطورة الإصابات، استمر ماتيوس في اللعب حتى سن الـ39، وهو إنجاز نادر في ذلك الوقت، مما يعكس لياقته البدنية العالية وإصراره.
الإرث: قدرته على العودة من إصابات خطيرة جعلته نموذجًا للاعبين الشباب، حيث أظهر أن الإرادة والتأهيل الجيد يمكن أن يتغلبا على التحديات الجسدية.
لوثار ماتيوس.. أحد أشهر رموز الكرة الألمانية وأول لاعب يفوز بجائزة أفضل لاعب من الفيفا
1961- / ألماني
أحد أعظم لاعبي كرة القدم في التاريخ اشتهر بتعدد مهاراته، وذكائه الكروي، وقدرته القيادية، مما جعله أحد أفضل لاعبي خط الوسط على الإطلاق. قاد منتخب ألمانيا للفوز بكأس العالم 1990، وحقق العديد من الإنجازات على المستويين المحلي والدولي.
جدول المحتويات
الولادة والنشأة:
الدراسة:
الأعمال:
إنتر ميلان (1988-1992):
المنتخب الألماني (1980-2000):

المسيرة التدريبية:
-
رابيد فيينا (2001-2002): موسم واحد دون إنجازات كبيرة.
-
بارتيزان بلغراد (2002-2003): فاز بلقب الدوري الصربي وقاد الفريق إلى دوري أبطال أوروبا.
-
منتخب المجر (2003-2005): فشل في التأهل إلى كأس العالم 2006، فقدم استقالته.
-
أتلتيكو بارانايسي (2006): ترك الفريق بعد 7 مباريات فقط، مدعيًا رغبته في البقاء قرب عائلته.
-
رد بول سالزبورغ (2006-2007): عمل مع المدرب جيوفاني تراباتوني، لكنه غادر بعد خلافات حول أسلوب اللعب.
-
مكابي نتانيا (2008-2009): فشل في تحقيق لقب الدوري الإسرائيلي.
-
منتخب بلغاريا (2010-2011): فشل في التأهل لبطولة أمم أوروبا 2012، فتمت إقالته.

الحياة الشخصية:
-
سيلفيا (1981-1992): أنجبا ابنتين، أليسا وفيولا.
-
لوليتا مورينا: زواج استمر حوالي 10 سنوات.
-
ماريانا: انتهى زواجهما سريعًا.
-
ليليانا تشودينوفا: مغنية أوكرانية، انتهى زواجهما بعد علاقة قصيرة.
-
أناستاسيا كليمكو: عارضة روسية تصغره بـ25 عامًا، تزوجها عام 2014 ولديهما ابن يُدعى لوريس.

الجوائز والتكريمات:
-
بايرن ميونيخ:
-
الدوري الألماني: 7 مرات (1985، 1986، 1987، 1994، 1997، 1999، 2000)
-
كأس ألمانيا: 3 مرات (1986، 1998، 2000)
-
كأس الاتحاد الأوروبي: 1996
-
كأس السوبر الألماني: 5 مرات
-
-
إنتر ميلان:
-
الدوري الإيطالي: 1989
-
كأس الاتحاد الأوروبي: 1991
-
كأس السوبر الإيطالي: 1989
-
-
بروسيا مونشنغلادباخ:
-
وصيف كأس الاتحاد الأوروبي: 1980
-
-
كأس العالم: 1990
-
بطولة أمم أوروبا: 1980
-
وصيف كأس العالم: 1982، 1986
-
الكرة الذهبية: 1990
-
أفضل لاعب في العالم (الفيفا): 1991
-
أفضل لاعب في ألمانيا: 1990، 1999
-
أكثر لاعب خوضًا لمباريات كأس العالم (25 مباراة)
-
عضو فريق الأحلام في الكرة الذهبية: 2020
-
قطع في أربطة الركبة: أجبرته على تغيير أسلوب لعبه واللعب كليبرو لاحقًا.
-
إصابة وتر أخيل (1995): ظن الكثيرون أنها ستكون نهاية مسيرته، لكنه عاد بإرادة قوية واستمر حتى عام 2000.
الأقوال:
من أقوال لوثار ماتيوس:
- ” بالتأكيد لم أكن مارادونا. كنتُ لاعبًا سريعًا جدًا. عندما أرى مساحةً، أستغلها. عندما أمرّ أمام أحدهم، لا يلحق بي. كنتُ لاعبًا يركض بسرعة. ما كان مارادونا يراه في مساحة ضيقة، أراه على مسافات بعيدة.”
- ” مارادونا، أجل! كان دييغو سريعًا جدًا، يتمتع بمهارات جيدة ومراوغة رائعة. كثير من اللاعبين سريعون لكنهم لا يستطيعون السيطرة على الكرة، لكنه كان مذهلًا.”
- ” يتحدث الناس عن ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو، لكنك تحتاج إلى إنييستا للفوز بالألقاب الكبيرة.”
- ” بالتأكيد لم أكن مارادونا. كنتُ لاعبًا سريعًا جدًا. عندما أرى مساحةً، أستغلها. عندما أمرّ أمام أحدهم، لا يلحق بي. كنتُ لاعبًا يركض بسرعة. ما كان مارادونا يراه في مساحة ضيقة، أراه على مسافات بعيدة.”
- ” لا أحد يحتاج للحديث عن تاريخ مانشستر يونايتد، فالجميع يعرفه.”
- ” لقد لعبتُ في خمس بطولات كأس عالم، منها واحدة في الولايات المتحدة، حيث كانت المسافات بين الملاعب شاسعة.”
- ” أود أن أُظهر يومًا ما قدراتي كمدرب في ألمانيا. لكنني لن أتنازل عن منصب في الدوري الألماني، وأُغلق منزلي لمدة ٢٤ ساعة فقط لأحظى بثقة الآخرين.”
- ” أحب كرة القدم. من الممتع انتزاع الكرة من أحدهم، ومن الممتع التسديد نحو المرمى، ومن الممتع ضرب الكرة لمسافة تزيد عن ٦٠ مترًا. الأمر أشبه بلعبة الغولف: إذا ضربتَ الكرة، وحلّقت عاليًا، فستستمتع بها.”
المصادر:
- https://www.activationquotes.com/
- https://www.britannica.com/
- ar.wikipedia.org
- en.wikipedia.org
- sport.elfagr.org
- forum.mixixn.com
- arabicpost.net
حقائق سريعة
- يُعتبر ماتيوس رمزًا للكرة الألمانية بفضل مسيرته الطويلة التي امتدت من 1979 إلى 2000. قدرته على اللعب في مراكز متعددة (وسط هجومي، وسط دفاعي، ليبرو)، قوته البدنية، تسديداته القوية، ورؤيته الكروية جعلته نموذجًا للاعب خط الوسط المتكامل. تأثيره امتد إلى أجيال لاحقة، حيث يُشار إليه كمثال للقيادة والإصرار.
- رقمه القياسي في خوض 25 مباراة في كأس العالم يظل إنجازًا استثنائيًا، كما أن فوزه بالكرة الذهبية وجائزة الفيفا عزز مكانته كأحد أعظم اللاعبين في التاريخ. وحتى اليوم، يظل ماتيوس شخصية مؤثرة في عالم كرة القدم، سواء كمحلل أو كأسطورة يُحتذى بها.
- في عام 1999، وفي سن 38 عامًا، تم التصويت لماتيوس مرة أخرى كأفضل لاعب كرة قدم ألماني لهذا العام، بعد أن فاز بالجائزة في عام 1990. ماتيوس هو اللاعب الألماني الأكثر مشاركة على الإطلاق، حيث اعتزل بعد خوض ما مجموعه 150 مباراة (83 منها لألمانيا الغربية) في 20 عامًا، و23 هدفًا.
- لعب في كل من خط الوسط والدفاع، وكان ماثيوس يحظى بالاحترام بسبب لياقته البدنية وذكائه وتسديداته القوية.
معلومات نادرة
إصابات لوثر ماتيوس:
1. قطع في أربطة الركبة (1980s)
تاريخ الإصابة: خلال فترته مع بايرن ميونيخ في منتصف الثمانينيات (لم يُحدد تاريخ دقيق في المصادر، لكنها كانت في فترته الأولى مع النادي 1984-1988).
تفاصيل الإصابة: تعرض ماتيوس لقطع في الأربطة الصليبية في ركبته، وهي إصابة خطيرة تُعتبر من أصعب الإصابات في كرة القدم، خاصة في تلك الفترة التي كانت فيها الجراحات والتأهيل أقل تطورًا مما هي عليه اليوم.
مدة الغياب: غاب لعدة أشهر (غير محدد بدقة، لكن عادة ما تستغرق هذه الإصابة 6-9 أشهر للتعافي الكامل في ذلك الوقت).
التأثير على مسيرته:
تغيير أسلوب اللعب: بسبب هذه الإصابة، بدأ ماتيوس في تعديل أسلوب لعبه ليصبح أقل اعتمادًا على التحركات المتفجرة والاندفاعات الهجومية المكثفة. لاحقًا في مسيرته، تحوّل إلى لعب دور أكثر تنظيمًا كليبرو (مدافع منظم)، خاصة في فترته الثانية مع بايرن ميونيخ (1992-2000).
التأثير النفسي: أظهر ماتيوس قوة عقلية كبيرة في التعافي من هذه الإصابة، حيث عاد ليقود بايرن ميونيخ ومنتخب ألمانيا لتحقيق إنجازات كبرى، بما في ذلك كأس العالم 1990.
التعافي: خضع لجراحة وبرنامج تأهيل مكثف، مما سمح له بالعودة إلى مستواه التنافسي. قدرته على العودة جعلته نموذجًا للاعبين الذين يواجهون إصابات مماثلة.
2. إصابة وتر أخيل (1995)
تاريخ الإصابة: عام 1995، خلال فترته الثانية مع بايرن ميونيخ.
تفاصيل الإصابة: تعرض ماتيوس لتمزق جزئي أو إصابة خطيرة في وتر أخيل، وهي إصابة تؤثر بشكل كبير على الحركة والقدرة على الجري، وغالبًا ما تكون نهاية المسيرة للاعبين في سن متقدمة (كان ماتيوس في الرابعة والثلاثين من عمره).
مدة الغياب: غاب لعدة أشهر (تقريبًا 4-6 أشهر، حسب طبيعة الإصابة والعلاج في تلك الفترة).
التأثير على مسيرته:
توقعات النهاية: اعتقد الكثيرون أن هذه الإصابة ستجبره على الاعتزال، خاصة أنه كان في مرحلة متأخرة من مسيرته، وكان قد حقق بالفعل معظم إنجازاته الكبرى.
التكيف: بدلاً من الاعتزال، خضع ماتيوس لعملية جراحية وبرنامج تأهيل صارم. عاد للعب مع بايرن ميونيخ، لكنه اضطر لتقليل اعتماده على السرعة والحركة المكثفة، مما عزز دوره كليبرو، حيث استفاد من ذكائه الكروي وقراءته للعبة.
إنجازات ما بعد الإصابة: على الرغم من الإصابة، ساهم في فوز بايرن ميونيخ بكأس الاتحاد الأوروبي 1996، والدوري الألماني في 1997، 1999، و2000، مما يظهر قدرته على العودة بقوة.
التعافي: استفاد ماتيوس من التقدم الطبي في التسعينيات، وخضع لعلاج طبيعي مكثف. إصراره على مواصلة اللعب جعله مثالًا للاعبين الذين يرفضون الاستسلام للإصابات.
إصابات أخرى ثانوية
إصابات عضلية متكررة: بسبب أسلوب لعبه الديناميكي وكثافة المباريات (شارك في أكثر من 700 مباراة مع الأندية و150 مباراة دولية)، تعرض ماتيوس لإصابات عضلية متكررة، خاصة في أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات. هذه الإصابات كانت تتطلب فترات راحة قصيرة، لكنها لم تكن بنفس خطورة إصابات الركبة أو وتر أخيل.
كدمات وإصابات طفيفة: كلاعب وسط يشارك في الالتحامات القوية، تعرض ماتيوس للعديد من الكدمات والإصابات الطفيفة، لكنه كان معروفًا بقدرته على تحمل الألم واللعب حتى في ظروف غير مثالية.
التأثير العام للإصابات
تغيير المركز: الإصابات، خاصة إصابة الركبة، أجبرته على تقليل اعتماده على الجري الطويل والتحركات الهجومية، مما دفعه للعب كليبرو في سنواته الأخيرة. هذا التحول أظهر مرونته الكبيرة، حيث برع في هذا الدور بفضل رؤيته وقدرته على قيادة الدفاع.
إطالة المسيرة: على الرغم من خطورة الإصابات، استمر ماتيوس في اللعب حتى سن الـ39، وهو إنجاز نادر في ذلك الوقت، مما يعكس لياقته البدنية العالية وإصراره.
الإرث: قدرته على العودة من إصابات خطيرة جعلته نموذجًا للاعبين الشباب، حيث أظهر أن الإرادة والتأهيل الجيد يمكن أن يتغلبا على التحديات الجسدية.