• محمد حسنين هيكل
  • طالب-عمران
  • أحمد-خالد-توفيق
  • كارل-فلوغ
  • ليلى-مراد
  • غراهام-بيل
  • مالكوم-اكس
  • هيث-ليدجر
  • تيد-كروز
  • مايكل-بيري
  • روبيرتو-باجيو


حقائق سريعة

أعد د. حنا خياط مشروعاً إصلاحياً لمدة 10 سنوات، قدمه الى الملك فيصل وشرع بتنفيذه بنفسأ عام 1922. وقد ارتكز هذا المشروع على الاسس التالية.
  • ربط مختلف المصالح والدوائر الصحية والطبية بتشريع طبي خاص وموحد.
  • تأسيس تشكيلات صحية عصرية ثابتة تتماشى مع الادارة العامة ومقتضيات العصر.
  • تزويد دوائر الصحة بملاك ثابت من الأطباء الاختصاصيين والعاملين الماهرين في الصحة قدر الامكان.
  • تخصيص منشات صحية بابنية ملائمة كالمستشفيات والمستوصفات والمعاهد لتحل محل الابنية القديمة التي لم تكن تتلاءم ومقتضيات العصر الراهن .
  • تأسيس كلية طبية ملكية عراقية مع ملحقاتها كالمدارس الصحية والمعاهد والصيدلية والقبالة ودور التمريض ، لتخرج الكوادر الصحية المتخصصة، لتحل محل الكوادر الاجنبية .
  • العمل على إيفاد الكوادر الوطنية الى الخارج وفق تدابير خاصة للتخصص في مختلف حقول الطب بارسالهم إلى المعاهد الاجنبية مع استقدام الكوادر الأجنبية المتخصصة للاستفادة من كفاءتهم .
  • إتخاذ التدابير اللازمة للوقاية من الامراض المعدية والمزمنة عن طريق انشاء ” مستشفيات ” في بغداد والموصل والبصرة . تأمين الإشراف الصحي والإسعاف الفوري في المراكز الحيوية كدوائر السكك ودوائر المعارف وغيرها.
  • إتخاذ التدابير اللازمة لرفع الوعي الصحي في الريف والعمل على نشر المستوصفات والمراكز الصحية في القرى والأرياف.
  • العمل على زيادة الوعي الاجتماعي والصحي فيما يخص قضايا السكن الصحي وتصفية مياه الشرب وتعميم طرق النظافة، وكيفية نقل الجنائز والاهتمام برعاية الامومة والطفولة، والعمل على مكافحة البغاء والتنبيه من مساوىء الامراض المعدية.

معلومات نادرة

  • من قدامى أطباء العراق، امتلك ثقافة فرنسية عالية وقد عمل زهاء عشرين سنة في الحكومة العثمانية، قبل التحاقه بحكومة الأمير فيصل بن الحسين في حكومته المؤقتة في دمشق.
  • وضع مذكرات عن حياته وعصره لم يقدّر لها الطبع ووضع لها عنوان “الأيام تتكلم “
  • عُين وزيراً للصحة في وزارة عبدالرحمن النقيب الثانية عام 1922، والتي الغيت بنفس العام واستبدلت بمديرية الصحة العامة، فأصبح مديراً عاما لها لغاية عام 1931.

حنا خياط.. أول وزير للصحة في العراق

1884- 1959/ عراقي

امتلك فكرًا مستنيرًا إصلاحيًا للمجتمع، وقد وضع برنامجاً صحياً هاماً ساعد في تطوير الوضغ والكادر الصحي في العراق بشكل كبير، كما ألّف العديد من الكتب والمؤلفات الهامة في المجال الطبي.

الولادة والنشأة:

ولد حنا بهنام يوسف عبد الأحد خياط الموصلي عام 1884 في مدينة الموصل بالعراق.

الدراسة:

درس المراحل التعليمية الثلاث بمدينته بالموصل، ثم سافر إلى لبنان، حيث حصل على شهادة بكالوريوس في العلوم والآداب من الجامعة الفرنسية في بيروت سنة 1903م. كما حصل على درجة الدبلوم في الطب من جامعتي باريس وإسطنبول سنة 1908م.

الأعمال:

بعد حصوله على درجة الدبلوم في الطب تم انتخابه عضواً في الجمعية الطبية والجراحية في بروكسل. وعاد بعدها إلى الموصل فتم انتخابه أثناء الحرب العالمية الأولى نائباً لرئيس جمعية الهلال الأحمر في المدينة، وشغل منصب رئيس المستشفيات الملكية فيها خلال الفترة 1914-1919م.

كما تم تعينه طبيباً في مدينة الموصل من عام 1918 إلى عام 1920، وبهذه الفترة انتمى إلى النادي العلمي فيها، وشارك بنشاطات فعالة فيه، وبخاصة في محاضراته التي ألقاها على الأعضاء. وليتم تعيينه عام 1922 وزيراً للصحة.

وفي عام 1926مارس خياط مهنة التدريس إلى جانب منصبه، حيث درس في كليتي الحقوق والطب في بغداد. وفي سنة 1931 م عين مديراً عاماً للخارجية ثم مفتشاً عاماً للصحة سنة 1933م.

أحد-مشافي-العراق-قديماً
أحد-مشافي-العراق-قديماً

وبالإضافة لذلك شغل منصب مدير المستشفى الملكي وعميداً للكلية الطبية الملكية سنة 1934م.
وكذلك للدكتور حنا خياط مساهمات مهمة في حملات التوعية الصحية في العراق، بما نشره في الصحف من مقالات صحفية رصينة تهدف إلى النهوض بالواقع الصحي للبلد.

وفضلاً عن كونه مؤلف وكاتب متميز لهُ أيضاً آثار طبية وكتابات في علم الاجتماع، وهو مؤرخ وباحث علمي وله معرفة واسعة في اللغات الأجنبية.

من الكتب التي ألفها نذكر:
  • لمعة اختبارية في الحمى التيفوئيدية 1911.
  • تناقص النفوس في العراق 1923.
  • الطب العدلي طبع في المطبعة الحديثة بغداد 1925.
  • رسالة في الهواء الأصفر.

الوفاة:

توفي في 30 أبريل عام 1959 في مدينة الموصل.

الجوائز والتكريمات:

كُرم د. حنا خياط ومنح العديد من الأوسمة منها:

  • وسام الرافدين من الدرجة الرابعة والثانية.
  • وسام الامتياز من ألمانيا.
  • الوسام البابوي.
  • وسام التاج الايطالي.
  • ميدالية الاستحقاق اللبناني الفخرية من رئيس الجمهورية اميل ادي.

الأقوال:

  • “منهاجنا ايها السادة هو الاقدام على كل مايؤول الى تحسين الصحة العمومية واكثار النفوس واستئصال الامراض السارية والاجتماعية. فالبناء نعرفه وهو ترميم صحة العراقي ومحافظة الجنس في القوم العراقي ذلك القوم العريق في العنصر والشريف في المباديء والقريب في التطور”.
  • “علينا ان نصلح مافسد ..ونستنفذ الوسع في اصلاح سوء تركيبه ونحاول تخفيف وطأة الامراض الاجتماعية”.

المصادر:

  • http://wwwallafblogspotcom.blogspot.com
  • https://ar.wikipedia.org
  • https://christianarabfigures.com
  • https://www.almadasupplements.com
أطباءالأطباء

حنا خياط.. أول وزير للصحة في العراق



حقائق سريعة

أعد د. حنا خياط مشروعاً إصلاحياً لمدة 10 سنوات، قدمه الى الملك فيصل وشرع بتنفيذه بنفسأ عام 1922. وقد ارتكز هذا المشروع على الاسس التالية.
  • ربط مختلف المصالح والدوائر الصحية والطبية بتشريع طبي خاص وموحد.
  • تأسيس تشكيلات صحية عصرية ثابتة تتماشى مع الادارة العامة ومقتضيات العصر.
  • تزويد دوائر الصحة بملاك ثابت من الأطباء الاختصاصيين والعاملين الماهرين في الصحة قدر الامكان.
  • تخصيص منشات صحية بابنية ملائمة كالمستشفيات والمستوصفات والمعاهد لتحل محل الابنية القديمة التي لم تكن تتلاءم ومقتضيات العصر الراهن .
  • تأسيس كلية طبية ملكية عراقية مع ملحقاتها كالمدارس الصحية والمعاهد والصيدلية والقبالة ودور التمريض ، لتخرج الكوادر الصحية المتخصصة، لتحل محل الكوادر الاجنبية .
  • العمل على إيفاد الكوادر الوطنية الى الخارج وفق تدابير خاصة للتخصص في مختلف حقول الطب بارسالهم إلى المعاهد الاجنبية مع استقدام الكوادر الأجنبية المتخصصة للاستفادة من كفاءتهم .
  • إتخاذ التدابير اللازمة للوقاية من الامراض المعدية والمزمنة عن طريق انشاء ” مستشفيات ” في بغداد والموصل والبصرة . تأمين الإشراف الصحي والإسعاف الفوري في المراكز الحيوية كدوائر السكك ودوائر المعارف وغيرها.
  • إتخاذ التدابير اللازمة لرفع الوعي الصحي في الريف والعمل على نشر المستوصفات والمراكز الصحية في القرى والأرياف.
  • العمل على زيادة الوعي الاجتماعي والصحي فيما يخص قضايا السكن الصحي وتصفية مياه الشرب وتعميم طرق النظافة، وكيفية نقل الجنائز والاهتمام برعاية الامومة والطفولة، والعمل على مكافحة البغاء والتنبيه من مساوىء الامراض المعدية.

معلومات نادرة

  • من قدامى أطباء العراق، امتلك ثقافة فرنسية عالية وقد عمل زهاء عشرين سنة في الحكومة العثمانية، قبل التحاقه بحكومة الأمير فيصل بن الحسين في حكومته المؤقتة في دمشق.
  • وضع مذكرات عن حياته وعصره لم يقدّر لها الطبع ووضع لها عنوان “الأيام تتكلم “
  • عُين وزيراً للصحة في وزارة عبدالرحمن النقيب الثانية عام 1922، والتي الغيت بنفس العام واستبدلت بمديرية الصحة العامة، فأصبح مديراً عاما لها لغاية عام 1931.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى