• بيليه
  • محمد-صلاح
  • عزيز-سنجار
  • فرناندل
  • مونيكا-سيليش
  • مي-آل-خليفة
  • عبد_الهادي_البكار
  • جورج-سوروس
  • مريم بن صالح شقرون
  • زغلول-النجار
  • حليم-الرومي


حقائق سريعة

  • عندما كان في روما عانى من حمى شديدة، جعلته أصمًا جزئيًا، وكنتيجة، بدأ بحمل بوق للأذن، غالبًا يظهر في الصور المرسومة له.
  • من الأعضاء المؤسسين لنادي جوشوا: بيرك وبينيت لانغتون وتوفام بوكليرك وجولد سميث وأنتوني تشايمر وتوماس هوكينز ونوغينت، انضم إليهم غاريك وبوزويل وشيريدان.
  • كان يعمل لساعات طويلة في مرسمه، ونادرًا ما أخذ عطلة.
  • وكذلك كان اجتماعيًا ومثقفًا بشدة، ولديه العديد من الأصدقاء من النخبة المثقفة في لندن، من بينهم د.صمويل جونسون، أوليفر جولد سميث، وآخرون.
  • مع أنه لا يُعرف برسمه للمناظر الطبيعية، إلا أنه رسم في هذا المجال. ورسم إطلالة منزله الرائعة -ويك هاوس- على تلة ريتشموند، عام 1780.

معلومات نادرة

  • الشخصية المرسومة في لوحة “عهد البراءة” عام 1788 غير معروفة، ولكن خُمن أنها ثيوفيلا غوتكين ابنة أخته الكبرى، أو الليدي آن سبنسر، أصغر ابنة للدوق الرابع لمالربورو .
  • حوّل رينولدز مسار الرسم البريطاني، عن طريق رسومات البورتريه التي استحوذت على إدراك ومخيلة وذاكرة ومشاعر مُحبي هذا الرسم.

جوشوا رينولدز .. مفتتح الأكاديمية الملكية للفنون في لندن وأول رئيس لها

1723- 1792/ بريطاني

ساعد في تأسيس جمعية فناني بريطانيا العظمى، كما ساهم في تحول مسار الرسم البريطاني عن طريق رسومات البورتريه التي استحوذت على إدراك ومخيلة وذاكرة ومشاعر مُحبي هذا الرسم.

الولادة والنشأة:

ولد السير جوشوا رينولدز في يوم 16 يوليو 1723 في بليمبتون في إنجلترا.

الدراسة:

تتلمذ جوشوا رينولدز عام 1740 على يد رسام البورتريه العصري اللندني توماس هادسن حتى عام 1743امتلك هادسن مجموعة من رسومات أساتذة الفن القدماء، من ضمنها بعض رسومات غورتشينو، الذي عمل منها رينولدز نسخًا.

الأعمال:

بعد ترك جوشوا رينولدز الرسام هادسن عمل كرسام بورتريه في بليموث دوك ( ديفونبورت سابقاً).

وفي عام 1749، التقى رينولدز بالكومودور أوغستس كيبل، الذي دعاه للانضمام إلى سفينة إتش إم إس سينتوريون، التي قادها في رحلة إلى البحر المتوسط. فزار لشبونة وكاديز والجزائر ومينوركا. ثم زار ليفورنو في إيطاليا، وبعدها روما، والتي بقى فيها سنتين، حيث درس لوحات الأساتذة القدماء وأصبح لديه ذوقًا «بالأسلوب الرفيع».

Banastre-Tarleton-Joshua-Reynolds
Banastre-Tarleton-Joshua-Reynolds

ثم عاد إلى بلده عام 1752ومعه مساعده مارتشي الذي بقى معها طوال مسيرته المهنية.

وقد حقق رينولدز النجاح بسرعة وكان إنتاجه غزيراً، فرسم نيولدز كل من دوق ديفونشاير ودوق غرافتون، وتلاهم آخرون، منهم دوق كمبرلاند، الابن الثالث للملك جورج الثاني.

وبالإضافة لرسوم البورتريه الكبيرة بالطول الكامل، رسم رينولدز عددًا كبيرًا من الأعمال الأصغر حجمًا.

Joshua_Reynolds_-_The_Countess_of_Dartmouth
Joshua_Reynolds_-_The_Countess_of_Dartmouth

وفي ذروة الموسم الاجتماعي، أواخر خمسينيات القرن الثامن عشر، كان رينولدز يتلقى خمس أو ست زبائن في اليوم، بحيث يخصص ساعة لكل منهم.

Joshua_Reynolds-The_Hon._Miss_Monckton
Joshua_Reynolds-The_Hon._Miss_Monckton

وبحلول عام 1761 كان يطلب أجرة 80 جنيه للبورتريه بالطول الكامل؛ وفي نفس العام  دُفع له 100 جنيه لرسم بورتريه للّورد بورغريش .

كما عُرف رينولدز أيضًا برسومات البورتريه للأطفال، حيث شدد في رسوماته على براءة الأطفال وسماحتهم الطبيعية. وتعتبر لوحته “عهد البراءة” عام 1788، أفضل تمثيل لطبيعة الطفل.

Joshua_Reynolds_Lady_Elizabeth_Delmé_and_her_Children
Joshua_Reynolds_Lady_Elizabeth_Delmé_and_her_Children

وبسبب شعبيته ومعرفته الواسعة بشخصيات المجتمع الراقي من النساء والرجال في ذلك الوقت، تمكن جوشوا راينولد من جمع كل شخصيات في النادي الذي أسسه عام 1764. وكانت تجري اللقاءات في جناح من الغرف في الطابق الأول من مبنى توركس هيد في 9 شارع جيرارد .
كما افتتح رينولدز الأكاديمية الملكية للفنون في لندن بأمر من الملك جورج الثالث عام 1769، وكان أول رئيس لها، كما ظل في منصبه حتى وفاته.

الحياة الشخصية:

لم يتزوج السير جوشوا رينولدز ووهب حياته كاملة لفنه.

الوفاة:

توفي جوشوا رينولدز بتاريخ 23 فبراير عام 1792في لندن عن عمر ناهز ال68 عاماً. ودفن في كاتدرائية القديس بولس بلندن.

الجوائز والتكريمات:

  • في عام 1769، نُصّب فارسًا من قِبل الملك جورج الثالث، وهو ثاني فنان يُكرم بهذا اللقب.
  • كما احتفلت به الأكاديمية الملكية للفنون في لندن بذكراها المئتين والخمسين عام 2018، وأصبح هذا حافزًا للمعارض والمتاحف عبر المملكة المتحدة للاحتفاء «بتقديم  ومناقشة وعرض الفن في الأكاديمية الملكية».

الأقوال:

من أقوال السير جوشوا رينولدز:

  • “الابتكار، بمعناه الدقيق، هو أكثر من تركيبة جديدة للتصورات التي تجمّعت وأُودعت سابقًا في الذاكرة”.

قال عنه ويليام جاكسون في مقالاته المعاصرة:

  • “هناك الكثير من العبقرية والأصالة في كل خطاباته الأكاديمية، زاخرة بالمعرفة الكلاسيكية لفنه، فيها ملاحظات ثاقبة على أعمال الآخرين وعلى الذوق العام، وتعبّر عن فراسته”.

كانت عائلة واديدسن من بين العائلات التاريخية التي دعمت تأثير السير جوشوا رينولدز في الأكاديمية، وقالوا عنه:

  • “حوّل الرسم البريطاني عن طريق رسومات البورتريه التي استحوذت على إدراك ومخيلة وذاكرة ومشاعر مُحبي هذا الرسم… كمُعلّم بليغ وباحث فني، استخدم دوره على رأس الأكاديمية الملكية للارتقاء بحالة الفن والفنانين في بريطانيا”.

المصادر:

رسامونفنانون

جوشوا رينولدز .. مفتتح الأكاديمية الملكية للفنون في لندن وأول رئيس لها



حقائق سريعة

  • عندما كان في روما عانى من حمى شديدة، جعلته أصمًا جزئيًا، وكنتيجة، بدأ بحمل بوق للأذن، غالبًا يظهر في الصور المرسومة له.
  • من الأعضاء المؤسسين لنادي جوشوا: بيرك وبينيت لانغتون وتوفام بوكليرك وجولد سميث وأنتوني تشايمر وتوماس هوكينز ونوغينت، انضم إليهم غاريك وبوزويل وشيريدان.
  • كان يعمل لساعات طويلة في مرسمه، ونادرًا ما أخذ عطلة.
  • وكذلك كان اجتماعيًا ومثقفًا بشدة، ولديه العديد من الأصدقاء من النخبة المثقفة في لندن، من بينهم د.صمويل جونسون، أوليفر جولد سميث، وآخرون.
  • مع أنه لا يُعرف برسمه للمناظر الطبيعية، إلا أنه رسم في هذا المجال. ورسم إطلالة منزله الرائعة -ويك هاوس- على تلة ريتشموند، عام 1780.

معلومات نادرة

  • الشخصية المرسومة في لوحة “عهد البراءة” عام 1788 غير معروفة، ولكن خُمن أنها ثيوفيلا غوتكين ابنة أخته الكبرى، أو الليدي آن سبنسر، أصغر ابنة للدوق الرابع لمالربورو .
  • حوّل رينولدز مسار الرسم البريطاني، عن طريق رسومات البورتريه التي استحوذت على إدراك ومخيلة وذاكرة ومشاعر مُحبي هذا الرسم.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى