• أم الدرداء
  • المهدي-المنجرة
  • إبراهيم-تراوري
  • النابغة الذبياني
  • محمود-عبد-العزيز
  • عبلة الكحلاوي
  • كيت-بلانشيت
  • داليدا
  • رمطان-لعمامرة
  • ابن-سيرين
  • ادريان-كانتىر-ويتز


حقائق سريعة

  • كتب بابلو نيرودا قصائد عندما كان في العشرين من العمر والتي انتشرت في أنحاء تشيلي أولا، ولتنتقل بعدها إلى كافة أرجاء العالم.
  • عام 1971 فاز نيرودا بجائزة نوبل في الأدب، وعندما عاد إلى تشيلي استقبله الشعب باحتفال هائل في استاد سانتياغو وكان على رأس الاحتفال الرئيس التشيلي سلفادور الليندي.
  • على الرغم من كونه عمل سفيراً في العديد من الدول الأوروبية، إلا أن ذلك لم يزده إلا إصراراً على أن الشيوعية هي المنقذ الحقيقي والحل السحري لكل المشكلات، ورغم المتاعب الجمة التي سببها له هذا الاتجاه السياسي إلا أنه ظل متمسكا به إلى حين استقالته من عمله الدبلوماسي.
  • في يونيو/حزيران 2014 أعلنت دار نشر “سيكس بارال” عن العثور على أكثر من 20 قصيدة لبابلو نيرودا لم تنشر من قبل.

معلومات نادرة

  • بعد أربعة عقود على وفاته، فتح تحقيق في تلك الوفاة الغامضة، وأخرجت رفاته في أبريل /نيسان 2013 لإجراء تحليلات، بناء على شهادة سائق سابق للشاعر قدمها عام 2011 تتحدث عن تسميمه من قبل قادة الإنقلاب في تشيلي.
  • وفقاً لموقع جائزة النوبل الرسمي فقد حصل عليها لأن “أشعاره الممزوجة بالقوة العنصرية والتي تحضر أحلام ومصائر حية”.

بابلو نيرودا.. أحد أفضل شعراء القرن العشرين في العالم

1904- 1973/ تشيلي

الشاعر الأكثر شهرة في القرن العشرين من أمريكا اللاتينية وأكثر الشعراء تأثيراً في عصره وحاصل على جائزة نوبل للأدب

الولادة والنشأة:

ولد ريكاردو اليسير نيفتالي رييس باسولاتو بابلو نيرود والمعروف باسم بابلو نيرودا بتاريخ ١٢يوليو عام ١٩٠٤ في بارال في تشيلي.

توفيت والدته بعد ولدته بشهر بسبب مرض الدرن، وبعدها انتقلت عائلته عام 1906 إلى تيموكو وهناك تزوج والده من «ترينيداد كانديا ماربيردي»، والتي كانت بالنسبة لنيرودا بمثابة أمه أو الملاك الحامي.

الدراسة:

دخل نيرودا المدرسة الخاصة بالصبية حيث تابع دراسته حتى أنهى الثانوية.

وفي مارس عام 1921 قرر السفر إلى سانتياغو حيث استقر هناك في بيت الطلبة لإستكمال دراسته في اللغة الفرنسية ،إلا أنه عام 1924ترك دراسة الفرنسية وتخصص بدراسة الأدب.

الأعمال:

من عمر الخمسة عشر أي في عام 1917 بدأت إبداعاته الشعرية بالظهور، فكتب نيرودا عام 1924 أي بعد تخصصه بالأدب

ثلاثة أعمال تجريبية.

ثم تم تعيينه سفيراً في العديد من البلدان، كان آخرها في الأرجنتين.

كتب بابلو نيرودا قصائد عندما كان في العشرين من العمر قُدر لها أن تنتشر أولا في أنحاء تشيلي ولتنتقل بعدها إلى كافة أرجاء العالم لتجعل منه الشاعر الأكثر شهرة في القرن العشرين من أمريكا اللاتينية.

من أشهر دواوينه «عشرون قصيدة حب وأغنية يائسة» التي ترجمت أكثر من مرة إلى اللغة العربية.

ومن دواوينه الأخرى نذكر:
  • “مختارة نفايات ورقية”
  • “إسبانيا في القلب”
  • “مائة قصيدة حب”
  • “أحجار السماء”
  • “القلب الأصفر”.

قام نيرودا بكتابة سيرته الذاتية بعنوان«أشهد أنني قد عشت»، والتي ترجمت إلى العربية منذ سبعينات القرن الماضي.

وفي 21 أكتوبر 1971 فاز نيرودا بجائزة نوبل في الأدب على ديوان قصائده الشهيرة المسماة (عشرون قصيدة حب وأغنية يائسة).

الحياة الشخصية:

تزوج  عام 1930من الهولندية الجميلة’ ماريكاوأنجبا عام 1934مارفا مارينا توفت زوجته عام 1942فتزوج نيرودا من زوجته الثانية ديليا ديل كاريل الأرجنتينية الشيوعية والتي تكبره بعشرين عاماً.

بابلو-نيرودا-وزوجته
بابلو-نيرودا-وزوجته

الوفاة:

توفي نيرودا في 23 سبتمبر 1973 متأثرا بمرضه وبإحباطه من الحياة السياسية في تشيلي بعد الإنقلاب الذي قاده بينوشيه.

الجوائز والتكريمات:

نال بابلو نيرودا العديد من الجوائز التقديرية أهمها:

  • جائزة نوبل في الآداب عام 1971
  • كما حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة أوكسفورد.

الأقوال:

من أقوال بابلو نيرودا:

  • “إن الكتب التي تساعدك أكثر هي التي تجعلك تفكر أكثر، فالكتاب سفينة من الأفكار، محمل بالحقيقة والجمال”.
  • “أحيانا نتذكّر، ذاك الذي عاش فينا .. فنطلب منه شيئًا، ربما نطلب أن يتذكرنا، أو أن يعرف على الأقل أننا كنا هو”.
  • “لا أحتاج سفراً كي أرى الأشياء فيك أنت أرى الحياة كلها”.
  • “رأيت من نافذتي مهرجان الغروب فوق الربى البعيدة، ومثل قطعة نقود تتّقد شذْرَةٌ من الشمس بين يديّ”.
  • “إن كان لا شيء سيُنقذنا من الموت ، فليُنقذنا الحُب من الحياة على الأقل”.
  • “هل، حيث أضاعوني؛ استطعت أن أجد نفسي أخيرًا ؟”.

وقال عنه الناقد الأدبي هارولد بلووم:

  • “لا يمكن مقارنة أي من شعراء الغرب بهذا الشاعر الذي سبق عصره”.

ووفقا للكاتب الروائي غابرييل غارثيا ماركيث:

  • “بابلو نيرودا من أفضل شعراء القرن العشرين في جميع لغات العالم”

المصادر:

  • https://ar.wikipedia.org/
  • https://www.aljazeera.net/
  • https://adab.com/
  • https://www.hekams.com/
  • https://www.youm7.com/
أدباءمثقفون

بابلو نيرودا.. أحد أفضل شعراء القرن العشرين في العالم



حقائق سريعة

  • كتب بابلو نيرودا قصائد عندما كان في العشرين من العمر والتي انتشرت في أنحاء تشيلي أولا، ولتنتقل بعدها إلى كافة أرجاء العالم.
  • عام 1971 فاز نيرودا بجائزة نوبل في الأدب، وعندما عاد إلى تشيلي استقبله الشعب باحتفال هائل في استاد سانتياغو وكان على رأس الاحتفال الرئيس التشيلي سلفادور الليندي.
  • على الرغم من كونه عمل سفيراً في العديد من الدول الأوروبية، إلا أن ذلك لم يزده إلا إصراراً على أن الشيوعية هي المنقذ الحقيقي والحل السحري لكل المشكلات، ورغم المتاعب الجمة التي سببها له هذا الاتجاه السياسي إلا أنه ظل متمسكا به إلى حين استقالته من عمله الدبلوماسي.
  • في يونيو/حزيران 2014 أعلنت دار نشر “سيكس بارال” عن العثور على أكثر من 20 قصيدة لبابلو نيرودا لم تنشر من قبل.

معلومات نادرة

  • بعد أربعة عقود على وفاته، فتح تحقيق في تلك الوفاة الغامضة، وأخرجت رفاته في أبريل /نيسان 2013 لإجراء تحليلات، بناء على شهادة سائق سابق للشاعر قدمها عام 2011 تتحدث عن تسميمه من قبل قادة الإنقلاب في تشيلي.
  • وفقاً لموقع جائزة النوبل الرسمي فقد حصل عليها لأن “أشعاره الممزوجة بالقوة العنصرية والتي تحضر أحلام ومصائر حية”.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى