• سكوت-أدكينز
  • شاكيل-أونيل
  • لازلو-بولغار
  • عبد-الرحمن-الأهدل
  • عزيز-نيسين
  • محمد-الرطيان
  • غافريلو برينسيب
  • محمد-عبد-المحسن-الخرافي
  • عباس-محمود-العقاد
  • عبد-القادر-الجيلاني
  • عبد_الهادي_البكار


حقائق سريعة

  • في عمر الـ 15 بدأ حمزة شكور الإنشاد وكان أول من قدم البرامج الدينية للتلفزيون العربي السوري بداية من العام 1972.
  • كان حمزة شكور رجلاً ورعاً يحمل لقباً دينياً، ولم يقتصر في فنه على الأناشيد الدينيَّة، إنما قدم العديد من الأغاني الدنيويَّة.
  • كان واحداً من القلائل الذين يتقنون قواعد الطرب العربي الأصيل، وكان يستطيع بحدسه الموسيقي تقديم أغنيات تتلاءم مع الحالة الوجدانية التي يعيشها جمهوره .
  • توزعت رحلته بين الغناء والإنشاد والتلاوة القرآنية، وأطلق عليه لقب شيخ المنشدين لصوته العذب، وأصبح منشداً في الجامع الأموي الكبير بدمشق.

معلومات نادرة

  • شارك في إحياء المناسبات الدينية الرسمية التي أقامتها وزارة الأوقاف داخل سورية وخارجها وقام بعدة جولات في الدول العربية والإسلامية والعالمية.
  • أقام الكثير من الحفلات في الدول الغربية ولقيت اهتماماً كبيراً من هواة الموسيقى.
  • لم يكن بمقدور أن يقرأ النوتات الموسيقيَّة. بيد أنه كان قادراً على تأدية الآف من الأناشيد التي كانت نصوصها وأنغامها محفورة في ذاكرته حفراً.

حمزة شكور… أحد أشهر المنشدين الصوفيين في الموسيقى العربية

1944- 2009/ سوري

لقب بـ شيخ المنشدين وكان أول من سجل الإبتهالات الدينية في التلفزيون العربي السوري، ليصبح لاحقاً منشداً معروفاً مؤثراً على آذان مستمعيه

الولادة والنشأة :

ولد حمزة شكور في أحد الأحياء الدمشقية البسيطة يدعى القابون عام 1944 ، نشأ شكور في عائلة متدينة فوالده كان  مؤذناً في جامع الحي الكبير في دمشق،  وكان دائماً يصطحبه معه إلى الجامع فتعلم الأذان وهو في سن العاشرة، أيضاً كان يأخذه إلى الزوايا الصوفية، أما والدته فكانت تردد على مسامعه الموشحات القديمة وهو لم يتجاوز الثالثة من عمره.

الدراسة:

درس حمزة شكور المرحلة الإبتدائية  بمدرسة أبي ذر الغفاري في دمشق ، أحب علوم الدين فتتلمذ على يد الشيخ محمد حمزة القابوني فتعلم التجويد واللغة العربية وفنون الشعر وطريقة الارتجال، بعد ذلك انضم إلى فرقة الشيخ العلامة سعيد فرحات،  فساهم ذلك في إثرائه بفنون الإنشاد ومدارسه وتعلم أصول الغناء والتأليف الموسيقي.

كما درس التراث الموسيقي الروحي في الإسلام.

الأعمال :

بدأ حمزة شكور  نشاطه الإنشادي في المدرسة من خلال إنشاء فرقة مدرسية للأناشيد الوطنية والمدائح النبوية مع مجموعة من الطلاب.

في عام 1958  قام حمزة شكور ولأول مرة بتسجيل الإبتهالات  والأدعية الدينية في التلفزيون ، كما سجل إبان الوحدة نشيدا وطنيا حمل عنوان: تجلّت قوة الأحرار فينا وهو من كلمات وألحان الأخوين عبد الهادي وفهمي البكار.

في عام 1960 بدأ شكور بتسجيل الابتهالات الدينية والمدائح في الإذاعة والتلفزيون والتي كانت تبث خلال شهر رمضان المبارك.

وفي عام 1971 تم تعيينه مطربا لفرقة أمية التابعة لوزارة الثقافة ، فجاب معها عدداً من الدول الأوروبية منها ألمانيا وبلغاريا وهنغاريا وتركيا .

في عام 1974 شغل حمزة شكور منصب رئيس رابطة المنشدين في سوريا، والتي ضمّت في صفوفها كل البارزين من المنشدين الأوائل مثل: توفيق المنجد، سليمان داوود، وسعيد فرحات الذي يعترف الشيخ بفضله في تنمية موهبته.

وقد حرص خلال عمله في الرابطة على نشر هذا الفن العريق في العالم العربي والغربي .

في عام 1983 قام حمزة شكور بالتعاون مع الفرنسي جوليان فايس بتأسيس فرقة “الكندي”، من خلال هذه الفرقة نجح في نقل هذا النوع من الموسيقى إلى أوروبا وأمريكا.

وقد ركزت الفرقة على الموسيقى الشعبيَّة من منطقة الأندلس العربيَّة، و قدمت من تراثها أغنيات تتناول موضوعات دينيَّة ودنيويَّة على حد سواء.

اعتمد شكور في الأداء على طريقة تقليديَّة، أما فايس فقد زوّد الفرقة بتخت عربي، ضمَّ آلات عربيَّة أصيلة كالعود والناي والقانون إلى جانب آلات إيقاع مختلفة.

كما تعاون حمزة شكور مع  الأب إلياس زحلاوي في عدة حفلات تأكيداً على الوحدة والإخاء الوطني في سورية وقدم شكور عددا من عروضه في المساجد والكنائس ودار الأوبرا والمسرح وأنشد باستمرار في جميع المناسبات الدينية والوطنية.

وفي عام 2008 شارك شكور دمشق باحتفالها عاصمة للثقافة العربية من خلال حفل للموسيقى الصوفية أحيته في الأول من تموز  على مسرح دار الأوبرا بدمشق رابطة المنشدين في دمشق.

وخلال حياته التي سخرها للإنشاد قدم حمزة شكور الكثير من الأناشيد والموشحات منها:
  • أحن شوقا إلى ديار مالك الملك
  • يا عاشق المصطفى
  • بحمدك يا إلهي بدأت قولي
  • يا من يجير المستجير إذا دعاه
  • يا من يجود على العباد بفضله
  • جل القدير وجل ما صنعت يداه”

الحياة الشخصية:

حمزة شكور متزوج وله أربعة أولاد.

الوفاة:

توفي حمزة شكور في 4 شباط/فبراير عام 2009، عن عمر ناهز الـ 65 عاماً نتيجة إصابته بنوبة قلبية.

المصادر:

  • https://altanweeri.net
  • https://www-alqiyady-com
  • https://ar.qantara.de
  • https://www.aljaml.com
  • https://ar.wikipedia.org
الدعاة والتسامحعلماء الدين

حمزة شكور… أحد أشهر المنشدين الصوفيين في الموسيقى العربية



حقائق سريعة

  • في عمر الـ 15 بدأ حمزة شكور الإنشاد وكان أول من قدم البرامج الدينية للتلفزيون العربي السوري بداية من العام 1972.
  • كان حمزة شكور رجلاً ورعاً يحمل لقباً دينياً، ولم يقتصر في فنه على الأناشيد الدينيَّة، إنما قدم العديد من الأغاني الدنيويَّة.
  • كان واحداً من القلائل الذين يتقنون قواعد الطرب العربي الأصيل، وكان يستطيع بحدسه الموسيقي تقديم أغنيات تتلاءم مع الحالة الوجدانية التي يعيشها جمهوره .
  • توزعت رحلته بين الغناء والإنشاد والتلاوة القرآنية، وأطلق عليه لقب شيخ المنشدين لصوته العذب، وأصبح منشداً في الجامع الأموي الكبير بدمشق.

معلومات نادرة

  • شارك في إحياء المناسبات الدينية الرسمية التي أقامتها وزارة الأوقاف داخل سورية وخارجها وقام بعدة جولات في الدول العربية والإسلامية والعالمية.
  • أقام الكثير من الحفلات في الدول الغربية ولقيت اهتماماً كبيراً من هواة الموسيقى.
  • لم يكن بمقدور أن يقرأ النوتات الموسيقيَّة. بيد أنه كان قادراً على تأدية الآف من الأناشيد التي كانت نصوصها وأنغامها محفورة في ذاكرته حفراً.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى