• آسيا-جبار
  • د.هاني-نجم
  • ديباك-شوبرا
  • ميخائيل-لومونوسوف
  • فلاديمير-بارتول
  • كريم-عبد-الجبار
  • علي-الهويريني
  • فخر-الدين-الرازي
  • وارن بافت
  • خالد_بن_عبد-العزيز
  • إحسان-البستاني


حقائق سريعة

  • غي مانوكيان لاعب كرة سلة بشكل احترافي في نادي هومنتمن اللبناني والأرمني، إلى أن تسلّم زمام إدارة برنامج كرة السلة للنادي.
  • كان مانوكيان يحاول تغيير توزيع الأغاني أثناء دراسة السولفيج في الكسليك، الأمر الذي كان يثير غضب الأساتذة منه وإعجابهم به في الوقت نفسه، فقد كان يرى أن العزف على آلة البيانو يثير الإعجاب الأمر الذي عزز شغفه بالعزف أمام الجمهور الكبير.
  • يتمسك مانوكيان بإطلاق أسماء ترتبط ارتباطاً مباشراً بالأنثى على ألبوماته.
  • تأثر مانوكيان بوالده الذي لعب دوراً أساسياً في مثابرته على إتقان الموسيقى واللحاق بحلمه حتى النهاية.

معلومات نادرة

عزف في القصر الجمهوري في بعبدا في عمر السابعة.

غي مانوكيان..موسيقي وعازف بيانو حققت موسيقاه نجاحاً باهراً في لبنان والعالم

1976- / لبناني

ألّف أول مقطوعة له في الرابعة وفي عمر السابعة عزف في القصر الجمهوري في بعبدا

الولادة والنشأة:

ولد غي مانوكيان عام 1976 في بيروت، والده غبريال ووالدته استريك وله شقيقان ديفيد وكريستيان.

بدأ بعزف البيانو وهو في عمر الثلاث سنوات مقلداً شقيقه الأكبر وسرعان ما ظهرت موهبته جليّة أمام أعين الأهل الذي أدهشهم بتلحينه مقطوعة موسيقية متكاملة، فكانت تلك أول العلامات التي أكدت تميزه وإبداعه، عمل أهله على تعليمه الموسيقى على يد الأستاذ الأمريكي لسلي بيرن.

ففي عمر الرابعة ألف مقطوعة موسيقية، وفي عمر السابعة عزف في القصر الجمهوري في بعبدا.

وعند بلوغه السادسة من العمر حلّ ضيفاً للمرة الأولى على شاشة التلفزيون اللبناني.

في المدرسة لفتت موهبته الأنظار وكانت له دائما المرتبة الأولى في المسابقات التي شارك فيها عازفاً وملحناً.

الدراسة:

في عمر الثانية عشرة التحق غي مانوكيانبجامعة الروح في الكسليك لمتابعة دروس السولفيج والأرموني وحاز على شهادة فيها.

بالإضافة إلى ذلك حصل مانوكيان على شهادة الحقوق من إيطاليا.

الأعمال:

– في عمر السادسة عشرة قدم مانوكيان منفرداً أولى حفلاته الموسيقية التي حضرها أكثر من ألف شخص.

– وفي عام 1997 أصبح عازفاً محترفاً، وحصد شهرة واسعة بعد أن تمكن من تحويل الموسيقى العربية إلى إيقاع مفهوم لدى الغرب، محركاً فيهم أشجان الحب والوفاء

-أما نقطة التحول في مسيرته فكانت عندما بدأ يدمج الموسيقى الشرقية مع الغربية ويوزعها بأحدث الأساليب المعاصرة، فقد ترعرع على سماع مزيج من الموسيقى الأرمنية واللبنانية والكلاسيكية والكلدانية والآشورية والجاز، وتأثر بهذا المزيج الموسيقي فراح يلحن بأسلوبه الخاص المقطوعات الموسيقية اللبنانية والتي تعكس شخصيات الشباب اللبناني المنفتح على حضارات العالم بأسره.

– يعتبر مانوكيان أن الموهبة والحياة والطبيعة تصنع الموسيقي الناجح والمبدع كما أن الحالات الإنسانية تؤثر فيه فيعبر عن تأثره من خلال الموسيقى.

فالمطار بالنسبة له مكان يعج بالأحاسيس والمشاعر، الموت، الغربة، العودة بعد غياب أو الهجرة، مغادرة عروسين أو قدومهما، كل هذه الحالات والمواضيع توحي له بالألحان الرائعة والمميزة.

-ولقد أنتج مانوكيان ألحان عديدة جسّدت حالات نفسية متناقضة ومزجت بين الغرب والشرق بأسلوب محترف شبابي حديث، حيث احتل البعض منها المرتبة الأولى في المبيعات في لبنان والعالم.

– إضافة للحفلات أصدر مانوكيان منذ العام 1997 وحتى اليوم مجموعة ألبومات نذكر منها (أنغام عام 1997 – الحواس عام 1999 – الميلاد – غي مانوكيان – من الظلمة إلى النور – حريم– وألبوم تمادا).

وقداحتل ألبوم “سراب” عام 2003 الذي المرتبة الأولى في المبيعات بين الأسطوانات العربية والرابعة بين الأسطوانات العالمية.

وعام 2005 أصدر  ألبوم Live in cairo– عام 2009 ألبوم Assouman– عام 2014 ألبوم Normad.

يعزف مانوكيان مقطوعات من إبداعاته الشخصية لكنه يضيف عليها مجموعة من المقطوعات الموسيقية الشهيرة العربية والعالمية.

ووصف مقطوعاته الموسيقية بأنها تشبهه كثيراً، لأنها مزيج من الشخصية اللبنانية المتأثرة بالغرب، والتي تعد الجسر بين الثقافتين، وأن هذا المزيج ساعده على تقديم موسيقى جديدة اعتبرها موسيقى الشباب العربي الحديث الموزعة بشكل غربي.

– وتجدر الإشارة إلى أن غي لحّن للعديد من المغنين اللبنانيين والعرب أمثال محمد منير، نوال الزغبي، دينا حايك، كاتيا حرب…

كما أسس مانوكيان شركة لإنتاج الموسيقى باسم Manoukian Music، حيث ينتج ويوزع الموسيقى لمختلف الفنانين والفنانات، وللأفلام والإعلانات، بالإضافة إلى تنظيم الحفلات الموسيقية.

– وخلال سنوات حياته الفنية تعاون غي مع أكبر الأسماء في مجال الموسيقى في أمريكا وغيرها، كما جال كثيراً من بلاد العالم بموسيقاه الاستثنائية التي دمج فيها الألحان الشرقية مع التوزيعات الموسيقية الحديثة.

حيث امتلأت حفلاته بالجمهور في أكبر عواصم وبلدان العالم، لندن والقاهرة ودبي و أبوظبي وفي دمشق، موناكو ولوس أنجلوس وسيدني وأثينا وباريس، بالإضافة إلى مشاركاته المتعددة في مهرجاني (بيت الدين و جبيل) الدوليين في موطنه لبنان.

– كما شاركه في بعض حفلاته عازفين عالميين مثل العازف اليوناني (ثاناسس) الذي شاركه حفلته التي أقامها دبي عام 2019.

– لدى مانوكيان استراتيجية خاصة في التعامل مع الجمهور الذي لايتفاعل مع مقطوعاته، اكتسبها من الحفلات التي يقدمها حول العالم، حيث بات يعرف كيف يتلاعب بالإيقاع كي يبثه إحساساً إلى الجمهور.

وأصبح يعتمد على الغناء المشترك بين الجمهور والفرقة المكونة من العازفين والكورال، الأمر الذي يزيد جرعة الحماس ويكسر الملل.

على المسرح يتحول إلى كتلة نوتات موسيقية لا تتعب ولا تكل من نقل الإحساس بالتفاعل مع الحياة من خلال عزفه على البيانو، وحضوره مميز.

الحياة الشخصية:

غي مانوكيان متزوج وله ولدان وبنت.

عائلة-غي-مانوكيان
عائلة-غي-مانوكيان

الجوائز والتكريمات:

  • حصل غي مانوكيان بأول جائزة في حياته وهو في عمر الثامنة عن مقطوعة من تأليفه.
  • وعام 2000 حصل مانوكيان شهادة أفضل عازف وملحن في مسابقة (World Champion Ship Of Performing Arts) التي أقيمت في هوليوود التي شارك فيها كعازف وملحن مع مشتركين من 32 دولة.
  • وفي عام 2000 حصل على الدرع التقديري من رئيس الجمهورية اللبنانية إميل لحود.
  • وعام 2002 حصل على جائزة أفضل لحن راقص (The BestDance Album) في مسابقة (AMA) التي أقيمت في لوس أنجلوس.
  • وفي نفس العام 2002 حصل على جائزة الـ موركس دور لأفضل لحن في العالم العربي وكان لحن 0حريم).
  • كما نال في أيار عام 2004 حصل على جائزة أفضل ألبوم راقص في العالم العربي لسنة 2003- 2004 ، كان الألبوم بإسم (سراب).

الأقوال:

من أقوال غي مانوكيان:

  • “قد يكون حماس بعض الأشخاص لإنجاز عمل معين مصدر إلهام للحن جميل مناسب ، فهذا ما حصل في لحن (الأردن) مثلاً وفي ألحان أخرى”.
  • “الثقافة اللبنانية بغناها وتنوعها هي مصدر أكيد للإبداع والإلهام، فأهمية المزيج الثقافي اللبناني للملحن تضاهي أهمية القاموس للكاتب”.
  • “رغم كل النجاحات والجوائز التي حققتها في مشواري الفني، نعم ما زلت ألحق بحلمي، حلمي هذا هو كناية عن رحلة فنية أعيشها فلا غاية معينة أو مركزاً ما أطمح إليه من خلالها أبداً”.
  • “أطلب من الشباب عدم التخلي عن أحلامهم مهما بلغت الصعوبات، يجب أن يتمسكوا بها ويحاولوا تحقيقها ولو تطلب الأمر أكثر من محاولة فالحياة قصيرة ولا تستأهل منا الاستسلام”.
  • “إنها المرة الثالثة التي أقف فيها على خشبة بيت الدين. هذا المسرح هو بمثابة بيتي الذي أحن للالتقاء به بين وقت وآخر. عندما أقدم حفلاً في لبنان بين أهلي وجمهوري يتملكني شعور مختلف، خصوصاً، حين يأتي هذا، بعد غياب”.
  • “أنا ابن المسرح عزفت منذ كان عمري أربع سنوات واعتليت المسارح في عمر الست سنوات واليوم عمري 46 سنة ولم أفضل على المسرح أي وسيلة ظهور أخرى”.

المصادر:

  • https://ar.wikipedia.org
  • https://www.lebarmy.gov.lb/ar
  • www.alwatanonline.com
  • https://aawsat.com
  • http://sana.sy/?p=1747983
فنانونموسيقيون

غي مانوكيان..موسيقي وعازف بيانو حققت موسيقاه نجاحاً باهراً في لبنان والعالم



حقائق سريعة

  • غي مانوكيان لاعب كرة سلة بشكل احترافي في نادي هومنتمن اللبناني والأرمني، إلى أن تسلّم زمام إدارة برنامج كرة السلة للنادي.
  • كان مانوكيان يحاول تغيير توزيع الأغاني أثناء دراسة السولفيج في الكسليك، الأمر الذي كان يثير غضب الأساتذة منه وإعجابهم به في الوقت نفسه، فقد كان يرى أن العزف على آلة البيانو يثير الإعجاب الأمر الذي عزز شغفه بالعزف أمام الجمهور الكبير.
  • يتمسك مانوكيان بإطلاق أسماء ترتبط ارتباطاً مباشراً بالأنثى على ألبوماته.
  • تأثر مانوكيان بوالده الذي لعب دوراً أساسياً في مثابرته على إتقان الموسيقى واللحاق بحلمه حتى النهاية.

معلومات نادرة

عزف في القصر الجمهوري في بعبدا في عمر السابعة.


اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى